خارج عن القطيع
أرى تحت الرماد وميض نار ويوشك أن يكون لها ضرام
Більше- Підписники
- Перегляди допису
- ER - коефіцієнт залучення
Триває завантаження даних...
Триває завантаження даних...
وقفة عند معنى قولِهِ تعالى: «فاخلع نعليكَ إنّكَ بالوادي المُقدّسِ طُوى» في كلماتِ إمامِ زمانِنا : ❂ يقولُ سعدُ الأشعريُّ لإمامِ زمانِنا "صلواتُ اللهِ عليه": (أخبرني يا ابنَ رسولِ الله عن أمرِ اللهِ لنبيّه موسى: «فاخلع نعليك إنّك بالوادي المقدّس طُوى» فإنّ فقهاءَ الفريقين -الشيعة والسنّة - يزعمون أنّها كانت مِن إهاب المِيتة -أي أنّ نعليّ موسى كانتا مِن جلد المِيتة- فقال الإمام: مَن قال ذلك فقد افترى على موسى واستجهلَهُ في نُبوّتِهِ، لأنّه ما خلا الأمرُ فيها مِن خطيئتين: إمّا أن تكونَ صلاةُ موسى فيهما -أي النعلين - جائزةً أو غيرَ جائزة، فإن كانت صلاتُهُ جائزةً جاز له لبسُهما في تلك البقعةِ وإن كانت -تلك البقعة - مُقدّسةً مُطهّرة، فليست بأقدس وأطهر مِن الصلاة، وإن كانت صلاتُهُ غيرُ جائزةً فيهما فقد أوجب على موسى أنّه لم يعرف الحلال مِن الحرام، وما عَلِمَ ما تجوزُ فيه الصلاةُ وما لم تَجُز، وهذا كُفْر، قال سعد: فأخبرني يا مولاي عن التأويل فيهما -أي المعنى الحقيقي- فقال الإمام: إنّ موسى ناجى ربّهُ بالوادي المُقدّس فقال: يا ربِّ إنّي قد أخلصتُ لك المحبّةَ مِنّي، وغسلتُ قلبي عمّن سِواك، وكان -موسى - شديدَ الحُبِّ لأهله،…
أرى تحت الرماد وميض نار ويوشك أن يكون لها ضرام
На вашому тарифі доступна аналітика тільки для 5 каналів. Щоб отримати більше — оберіть інший тариф.