ࢪصيف مَِـۥـِټعب

ولكن حزلتي تلك تميتني ومزق روحي إلى اجزاء وتشتت افاكري وزيدوا من مخاوفي ....

أودُ العودةَ الى عزلتي............

ليت الشعور يتركنا حينما تأتينا وتُصيبونا تلك النوبات ..

‏تمر على الإنسان أوقات.. تكون فيها أعظم أمنياته هي أن لا يشعر............

مايحدث الأن كثيراً على قلب واحد........... وهذا الواحد لم يعد يحمل فهو يمتلك قلباً واحداً وهذا القلب هشُ جداً أيذوبُ الجليدُ إذا أحتضنَ نفسهُ؟............ قيل انهُ يقوى ببعضهِ وما اراهُ يحِرقُ ويذوبُ ويختفي دون عوده في أجفُني دمعًا إذا أنزلتهُ الكون إرتوى......... وهل سينتهي اذا نزل؟! وهل بحرُ الاجفاني سيجفُ؟! أحقاً سيرتوي الكون؟! وماذا عني انا...؟!!!!! هل سأتعود روحي كما كانت؟! ويزهر ربيعُ قلبي من جديد؟! الدقيقة بألفِ عام لِمَن يَرتجفُ قَلبهُ.......... ولكنَ تِلكَ الرجفةُ لا ترحل ولا تنتهي تزتادُ بطريقتِ تجعلُني افقد اتزاني ابتعد وانعزل بغيداً عن العالم تُداهمكَ الأفكارُ جِيوشًا و أنتَ فرد............ وماذا على ذالك الفرد أن يفعل انهُ مشتت وحيداً دونِ يدِ عونِ تمتدُ لهُ ليقاوم تلك الجيوش انها تقتلهُ تقتلُهُ جزءً جزءً . ‏لا يُوجد أكثر إجهادًا مِن شرحِ المُعاناةِ.......... وهل شرحها سيغير شيئاً او سيرمم وجعاً بل انهُ يزيدُها سوئاً وآلماً كأن صاحبها يشقُ جرحاً يتأكلُ من الداخل لم أعُد أستطيع الكتابةَ، أصابعي اغترَبتْ.......... ليتَ الافكار تغتربُ ايضاً ليتَ  القلبُ يهدءُ او يغفوا قليلاً ليتَ حروفُ الحُزنِ  تمحىَ وتغتربُ  معها الاهاتِ وآلآمُ #ࢪصيف مَِــتِعب #ربـيعُ قلبي

لم أعُد أستطيع الكتابة، أصابعي اغترَبتْ..........

‏لا يُوجد أكثر إجهادًا مِن شرحِ المُعاناةِ..........

تُداهمكَ الأفكارُ جِيوشًا و أنتَ فرد............

الدقيقة بألفِ عام لِمَن يَرتجفُ قَلبهُ..........

في أجفُني دمعًا إذا أنزلتهُ الكون إرتوى.........