Paradise

أحتضن نَفْسي كالجنينِ يوميًّا ونَبكي الليلة ها أنا وحدي أُصرحُ: أنا س ر ا بٌ لا أنفع لشيءٍ! لا للبشرِ، ولا للوحدةِ، ولا للحياةِ أيضًا. _ جَنّة الكَوفيّ

اكتشفت الإنسان يضيع حقه بالصُراخ حتىٰ إن كان هوَ المظلوم!

علىٰ غصنِ الشجرةِ أنا عُصفورًا يئنُ! أعتذر للغصن: صديقي علىٰ جِنحيَّ ثقلٌ منْ الحُزن أنا آسِف؛ إن كُنتُ أوجعكَ إن كُنتُ عمَّا قريب أكسركَ.. #جَنّة الكَوفيّ

- لماذا تَكتبينْ ؟ - لأعبر عَنْ صمتي! - إذن مالَّذي يجعلكِ صامتة ؟ تكلمي.. ولا تكتبي! - هكذا أنا خرساءٌ ولساني القَلَمْ في ظِلِ وحوش يبترون لساني عند كُلِّ كلمةِ حق ينطقها! - لماذا يبترون لسانكِ؟ - عُداة الحق أولم ترىٰ مثلهم ؟ -كلا - حسنًا.. - أتحبينني ؟ - أعطني القَلَمْ! - وما شأنُ القلم - ليخط أحبكَ - ولسانكِ - لساني.. أخرسٌ أنا صوتي القَلَمْ! هكذا أكتبُ بخطٍ مُتَعرج أ ح ب ك والقَلَم أحبكَ والحقُ باطلٌ فيْ فَمِي كالضوء الَّذي ينير الحياة والأمل! أحبكَ فيْ ظلِ الصمت أحبكَ فيْ ضجيجِ العَمَل أحبكَ كمَّا يحب الكريم الكرم! أحبكَ دمعة تسقطُ كمَّا مُنتَحرٌ مِنْ جَبَل أحبك كمَّا أحبُ الخميس ورفعة العَلَم أحبكَ ولساني القَلَمْ! أحبكَ عند كُلِّ ذكرىٰ هُمَّم أحبكَ والأخلاق والقيم أحبكَ كالأمل، كالحياةِ كالسانِي المَعقودْ والقَلَم. #جَنّة الكَوفيّ

- لماذا تَكتبينْ ؟ - لأعبر عَنْ صمتي! - إذن مالَّذي يجعلكِ صامتة ؟ تكلمي.. ولا تكتبي! - هكذا أنا خرساءٌ ولساني القَلَمْ في ظِلِ وحوش يبترون لساني عند كُلِّ كلمةِ حق ينطقها! - لماذا يبترون لسانكِ؟ - عُداة الحق أولم ترىٰ مثلهم ؟ -كلا - حسنًا.. - أتحبينني ؟ - أعطني القَلَمْ! - وما شأنُ القلم - ليخط أحبكَ - ولسانكِ - لساني.. أخرسٌ أنا صوتي القَلَمْ! هكذا أكتبُ بخطٍ مُتَعرج أ ح ب ك والقَلَم أحبكَ والحقُ باطلٌ فيْ فَمِي كالضوء الَّذي ينير الحياة والأمل! أحبكَ فيْ ظلِ الصمت أحبكَ فيْ ضجيجِ العَمَل أحبكَ كمَّا يحب الكريم الكرم! أحبكَ دمعة تسقطُ كمَّا مُنتَحرٌ مِنْ جَبَل أحبك كمَّا أحبُ الخميس ورفعة العَلَم أحبكَ ولساني القَلَمْ! أحبكَ عند كُلِّ ذكرىٰ هُمَّم أحبكَ والأخلاق والقيم أحبكَ كالأمل، كالحياةِ كالسانِي المَعقودْ والقَلَم. _ جَنّة الكَوفيّ

وإني لا أراكِ لكنّني؛ أشعُركِ! #جَنَّة الكَوفيّ

للتو عدتُ من اللقاء أو لا بأس لن أخفي؛ الوداع! أنتَ لم تَهمس - وداعًا - بل رَمَيت شَمس العراق فيْ قلبي! _ جَنّة الكَوفيّ

عوكي يجرح بدون مُبالاة!