أكؤسُ الراحِ | حسن
هنا خمر حلال من دنان الأدب صرف معتقة. حسابي @HassanHidya
БільшеКраїна не вказанаМова не вказанаКатегорія не вказана
450
Підписники
Немає даних24 години
Немає даних7 днів
Немає даних30 днів
- Підписники
- Перегляди допису
- ER - коефіцієнт залучення
Триває завантаження даних...
Приріст підписників
Триває завантаження даних...
آخر ما أنشره هنا:
إلى اللهِ أشكو لا إلى الناسِ ما بيا
ذنوبًا عليَّ قد ملكن قِياديا
ذنوبًا لوَ انَّ البحرَ يُمزجُ ماؤُهُ
بأصغرِها أضحى جوِيًّا وطاميا
وحسبُكَ من ذنبي بأن صرتُ لا أرى
لنفسيَ عنهُ غيرَ موتيَ ناهيا
فيا ويلتىٰ ممَّا أُحاذرُهُ غدًا
إذا في ظلامِ القبرِ أصبحتُ ثاويا
سؤالٌ، ونشرٌ، ثم عرضٌ، وبعدَهُ
حسابٌ عسيرٌ، ثمَّ نارٌ ورائيا
فيا ليتَ أمِّي لم تلدني، وليتَني
خُلقتُ ترابًا لا عليَّ ولا لِيا
حسن عبد الرحمن
الأربعاء
١٨-٥-٢٠٢٢ م
Фото недоступнеДивитись в Telegram
فما مُغزلٌ¹ ترعى وهادًا خصيبةً
تهاميَّةً أجنى عليها بَشامُها
بأحسنَ -لا والركنِ- من أمِّ هاشمٍ
إذا التثمَت أو زالَ عنها لثامُها
لقد خفتُ نفسي أن تكونَ شقيَّةً
بحُبِّيكِ هذا أو يُلمَّ حِمامُها
فيا لكِ عينًا بالدموعِ شقيَّةً
ويا لكِ نفسًا مُستبانًا سَقامُها
أنشده ابن العميد
(1) مُغزل: ظبية ذات غزال
من أعجب ما قرأت في وصف الدموع قول القائل:
فآهِ من الأحزانِ قد أسفرَ الضُّحى
وفي كبِدي من حرِّهنَّ حريقُ
مزجتُ دمًا بالدمعِ حتى كأنَّما
يُذابُ بعيني لؤلؤٌ وعقيقُ
Фото недоступнеДивитись в Telegram
فازورَّ من وقعِ القنا بلِبانهِ
وشكا إليَّ بعَبرةٍ وتَحَمحُمِ
لو كانَ يَدري ما المُحاورةُ اشتَكى
ولَكانَ لو علِمَ الكلامَ مُكلِّمي
عنترة
طافَ الخيالُ بنا ليلًا فحيَّانا
أهلًا بهِ من مُلمٍّ زارَ عجلانا
ما ضرَّ زائرَنا المُهدي تحيَّتَهُ
في النومِ إذ زارَنا لو زارَ يقظانا؟!
أنَّى اهتدى وسوادُ الليلِ مُعتكرٌ
على تباعُدِ مَسراهُ ومَسرانا؟!
إنَّ الأمانيَّ قد خيَّلنَ لي سكنًا
ردَّت تحيَّتُهُ قلبي كما كانا
حتى إذا هوَ ولَّى وانتبهتُ لهُ
هاجَت زيارتُهُ شوقًا وأحزانا
العتابي
قاعدة في فهم الشعر:
"ولَأن يكون طرفا البيت متناولين بمعنيين متقابلين، أحسن من أن يكونا مفيدين لمعنى واحد".
أبو علي المرزوقي
Фото недоступнеДивитись в Telegram
قال ابن الجهم:
وقُلنَ لنا: نحنُ الأهِلَّة، إنَّما
نُضيءِ لمَن يسري بليلٍ ولا نقري
فلا بذلَ إلَّا ما تزوَّدَ ناظرٌ
ولا وصلَ إلا بالخيالِ الذي يسري
وقال غيره:
كفى حزَنًا أن لا يَزالُ يَعودُني
على النَّأيِ طيفٌ من خيالِكِ يا نُعمُ
وأنتِ مكانَ النجمِ مِنَّا، وهل لنا
من النجمِ إلَّا أن يُقابلَنا النجمُ؟!
أحنُّ إليكمُ إن غبتُ عنكم
وما أنا إن دنوتُ بمُستريحِ
وآتيكم على علمٍ بأنِّي
أؤوبُ بحسرةِ القلبِ القريحِ
لشاعر
تحمَّل إذا ما الدهرُ أوْلاكَ غلظةً
فإنَّ الغِنى في النفسِ لا في التموُّلِ
يزينُ لئيمَ القومِ كثرةُ مالهِ
وما زيَّنَ الأخيارَ مثلُ التجمُّلِ
هلال بن العلاء
Фото недоступнеДивитись в Telegram
قد شجاني وهاجَ في القلبِ وَجدا
وأعادَ الهوى فما اسطعتُ رَدَّا
حلَّ عن هذهِ الجفونِ وثاقًا
فجرى الدمعُ فوقَ خديَّ جَودا
إنَّ بالعينِ من دُموعيَ عينًا
وبخدِّي ممَّا جرى فيهِ خدَّا
وكفى بالتَّذكارِ داءً لصَبٍّ
أن تُرى جازعًا وقد كنتَ جَلدا
إنَّ قلبي -وإن بدا منِّيَ الشجـ
ـوُ- ليُخفى أضعافَ ما قد أبدى
ذِكرةٌ عاودَت على غيرِ نِسيٍ
زادتِ القلبَ فوقَ ذا الجهدِ جهدا
ذا كتابٌ من نُعمَ يومَ التقينا
وإذا البينُ بيننا قد أجدَّا
ناولَتهُ وفي فُؤادي لهيبٌ
وكأنِّي قدحتُ في القلب زَندا
فيهِ بيتٌ قد قالَ فيهِ تميمٌ:
إنَّ شوقي يزدادُ قُربًا وبُعدا
ثمَّ شكرٌ على وجودي وأنِّي
قد صدقتُ الهوى وأخلصتُ ودَّا
وستبقى الجميلَ عنديَ دومًا
ما بقى الحب قائما واستجدا
وعليهِ وصيَّةٌ كتبَتها
لمُحبٍّ لم يُنسِهِ الدهرُ عهدا
"فلْتظلُّوا تذكَّرونا"، فها نحـ
ـنُ ذكرنا، وأنتِ أخلفتِ وعدا
وسلوتُم، وما استطعتُ سلُوًّا
وعززتُم، وصرتُ في الحُبِّ عبدا
مُوثَقًا في هواكِ لا في حديدٍ
وكفى للمُحبِّ بالحبِّ قيدا
مُكتسٍ من بلائِهِ ثوبَ سُقمٍ
منعَ الجفنَ منهُ بالليلِ رَقدا
قد رأى في هواكم الغيَّ رُشدًا
وعذابًا في نارِ حبِّكِ خُلدا
Оберіть інший тариф
На вашому тарифі доступна аналітика тільки для 5 каналів. Щоб отримати більше — оберіть інший тариф.