| هُــدنـــة رائد |

في الآونة الأخيرة في حياتي! ألغيتُ تراخيص المُعاملات بالإندفاع المُفرط للمناطق الباهتة،حظرتُ العديد من الكلمات على مصارف عِدة من مناطق مٌتفرقة من يسار صدري، منعتُ كل تحويلات المشاعر والعُملات الصعبة لمن يعبثون بِها،صبرتُ،وامهلتُ العديد من بنوك المشاعر بسحب غرورها لتفادي عظمة مكانها في حياتي،صرحتُ على الهواء مُباشر بأنني سأضرب بكبرياء من قلب ومحو كُل من تسول له نفسه بالعبث في استقرار كياني.

والذي لم تروق له نفسه في تقديم رسالته في بوت القناة الرسمي ، يمكنه ترك الرساله هُنا في بوت صارحني : http://t.me/SY8Bot?start=wbew1weS0e

هذه الرسالة طبعاً للذين يكتبوا بعض القصص والروايات ثم يعملوا لبداية شغفك وانسجامك الكامل بالقراءة والحماس يقولوا لك لتكملة القصة اضغط المزيد أو لمتابعة الحلقة الثانية اضغط هُنا! ليش كذا تُحرِقوا الفضول داخل المُتابعين ليشش ها ؟! ـ بالنسبة لرسالتي ماعد فيها تكمله،كُلها مجرد تخديرة خيال.

في شارعِ تليجرام في مكان مطل على قناتي هُدنة كنتُ جالسًا ، مع قلبي ، في ساعة متأخرة من الليل نتحدث بشغف، سمعتُ إشعارًا هادئ ، وأنوار خافتة ، ولحن أغنية لا أدري لمن تلطف الجو ، وتغسل عقلي من أثار الحرب، قاطعتُ قلبي قليلًا،تركتُ بزغة القات من بين أصابعي ، أطفاتٌ مفتاح أنوار الغُرفة برجلي ليش ؟ لأنه يُمكنني مدها حتى وصول الإبهام إلى وسط المفتاح والضغط عليه خِلسة! لا داعي لتخيلاتكم وفضولكم لمعرفة بُقعة جلستي وقت التخزينة والمُذاكرة!  لايهم كُل هذا ...نقرتُ فوق تِلك الإشعارات ، وأنا أحلق في سماوات مواقع الخيال ، نظرتُ نظرات خاطفةِ ، وبأنفاسِ مٌتباعدة ، وسكاكين من الدهشة واللهفة تُغمرني بالفرح لقراءة تلك الرسائل الساحرة كالطبيعة أو كجو بديع مع نزول المطر اولها مرحباًً رائد!...لقراءة باقي الرسائل اضغط المزيد ..

في شارعِ تليجرام في مكان مطل على قناتي هُدنة كنتُ جالسًا ، مع قلبي ، في ساعة متأخرة من الليل نتحدث بشغف، سمعتُ إشعارًا هادئ ، وأنوار خافتة ، ولحن أغنية لا أدري لمن تلطف الجو ، وتغسل عقلي من أثار الحرب، قاطعتُ قلبي قليلًا،تركتُ بزغة القات من بين أصابعي ، أطفاتٌ مفتاح أنوار الغُرفة برجلي ليش ؟ لأنه يُمكنني مدها حتى وصول الإبهام إلى وسط المفتاح والضغط عليه خِلسة! لا داعي لتخيلاتكم وفضولكم لمعرفة بُقعة جلستي وقت التخزينة والمُذاكرة!  لايهم كُل هذا ...نقرتُ فوق تِلك الإشعارات ، وأنا أحلق في سماوات مواقع الخيال ، نظرتُ نظرات خاطفةِ ، وبأنفاسِ مٌتباعدة ، وسكاكين من الدهشة واللهفة تُغمرني بالفرح لقراءة تلك الرسائل الساحرة كالطبيعة أو كجو بديع مع نزول المطر اولها مرحباًً رائد!... لقراءة باقي الرسائل اضغط المزيد ..

في شارعِ تليجرام في مكان مطل على قناتي هُدنة كنتُ جالسًا ، مع قلبي ، في ساعة متأخرة من الليل نتحدث بشغف، سمعتُ إشعارًا هادئ ، وأنوار خافتة ، ولحن أغنية لا أدري لمن تلطف الجو ، وتغسل عقلي من أثار الحرب، قاطعتُ قلبي قليلًا،تركتُ بزغة القات من بين أصابعي ، أطفاتٌ مفتاح أنوار الغُرفة برجلي ليش ؟ لأنه يُمكنني مدها حتى وصول الإبهام إلى وسط المفتاح والضغط عليه خِلسة! لا داعي لتخيلاتكم وفضولكم لمعرفة بُقعة جلستي وقت التخزينة والمُذاكرة!  لايهم كُل هذا ... نقرتُ فوق تِلك الإشعارات ، وأنا أحلق في سماوات مواقع الخيال ، نظرتُ نظرات خاطفةِ ، وبأنفاسِ مٌتباعدة ، وسكاكين من الدهشة واللهفة تُغمرني بالفرح لقراءة تلك الرسائل الساحرة كالطبيعة أو كجو بديع مع نزول المطر أولها مرحباًً رائد!...لقراءة باقي الرسائل اضغط المزيد ..

اغلب مٌتابعيني عاجبتهم آخر فقرة 😅💙

@R_Armistice1_bot ـ ما رأيك الخاص في محتوۍ القناة ؟ ـ وهل هُناك نصيحة أو إنتقاد بخصوص النشر ؟ ـ وما نوع النصوص التي تُعجبك : مُحاكاة الواقع ـ غزل ـ رسائل قصيرة ـ وداع وحزن ـ شوق ـ تفاهات آخر الليل وما بعد القات ؟