الراقي ذا النون المغربي

الراقي ذا النون المغربي باحث في الرقية الشرعية رقية السحر مكررة رقية العين والحسد رقية سحر التعطيل رقية السحر المأكول رقية المس العاشق رقية المس الموروث رقية سحر القوة والاتحاد رقية السحر المشترك رقية سحر الدم والنجاسات رقية التابعة رقية السحر المستمر رقية السحر المرشوش رقية سحر صرف الخطاب رقية سحر المكتوب رقية السحر الماسوني رقية تفجير العقد رقية تعطيل الزواج رقية التعطيل عن الدراسة رقية سحر الفشل رقية سحر التدمير رقية السحر المرشوش رقية السحر المدفون رقية السحر مكررة رقية لتيسير الأمور رقية لتيسير الزواج رقية المحبة والقبول رقية الغريب الموصلي رقية نعيم ربيع رقية سحر الربط عن الزواج رقية فتح السلاسل والأغلال رقية فتح القيود ruqyah saudi arabia Powerfyl ruqyah ro9ia char3ia si7r

#أغلقوا_مركز_تكوين مركز تكوين وعلاقته بالحركة التنويرية الغربية مركز تكوين في مصر هذا المركز هو امتداد للحركة التنويرية التي اجتاحت  أوروبا  في القرن سابع عشر وثامن عشر . لنتحدث قليلا عن الحركة التنويرية ثم نعود في الأخير إلى أهداف مركز تكوين الحركة التنويرية ( الظلامية ) هي نتاج عن صراع بين الكنيسة و العلم ؛ فقد كانت الكنيسة ترفض النظريات العلمية وترى ذلك مخالفا لعقيدتهم ؛ هذا من جهة ؛ ومن جهة أخرى فقد أثر الصراع حول نظام الحكم الديكتاتوري و الصراع حول النظام   الإقطاعي الإقتصادي في تكوين الفكر التنويري ؛ مما نتج في الأخير اندلاع الثورة الفرنسية أواخر القرن ١٨ ؛ فقد أثرت هذه الثورة في سياسات وفكر العالم الغربي . مر الفكر التنويري بثلاث مراحل وهي ** المرحلة الأولى : طالب بإعلاء قيمة العقل مع التشديد على أهمية الإيمان في الحياة ** المرحلة الثانية : يعتبر أن العقل مقدم على الدين ، لأنه السبيل إلى معرفته والإيمان به، ** المرحلة الثالثة : طالب بإبعاد الدين والإيمان وفرض هيمنة العقل بالكامل أسباب إنتشار  الفكر التنويري ( الظلامي ) في أوربا : ** تحريف الدين الحق الذي جاء به عيسى وذلك بتحريف الإنجيل وتأليه البشر وتقديس الأحبار والرهبان وأصبحت الكنيسة مكانا لجمع الضرائب من الفقراء وتركيع الشعب الأوربي أمام حكامهم ** نشر الفساد والانحطاط الأخلاقي بين الشعب وغرقه في الملهيات والشهوات تحت مسمى الحرية والفن ** حصر التدين فقط في الكنيسة وليوم واحد فقط في الأسبوع. ** التقدم العلمي في الرياضيات والفيزياء وعلوم الطبيعة عموما وانتشار النظريات العلمية مما جعل الصدام مع الكنيسة يزداد ويشتد ؛ وهذا الذي زعزع تدين كثير من النصارى وجعلهم يقبلون انتقاد ما كان عندهم مقدس وأصبحت عقولهم تتسلل إليها الأفكار بسهولة  . وهذا لن يحدث في الدين الإسلامي وإن افتتن من افتتن من الأمة أولا لأنه دين محفوظ قال الله تعالى ( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ) القرآن محفوظ  والسنة محفوظة وهذا من أعظم نعم الله علينا . ● ثانيا بشارة النبي صلى الله عليه وسلم أنه لن تخلو الأمة الإسلامية من طائفة ظاهرة على الحق   قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : "لَا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي ظَاهِرِينَ عَلَى الْحَقِّ ، لَا يَضُرُّهُمْ مَنْ خَذَلَهُمْ حَتَّى يَأْتِيَ أَمْرُ اللَّهِ وَهُمْ كَذَلِكَ " صحيح مسلم فالأمة لا تخلو من رجال يدافعون عن الدين والأمة الإسلامية علما وعملا نرجع الى أهداف مركز تكوين فهم يريدون اتباع خطوات التنويريين لإفساد عقيدة المسلمين ** أفكارهم تتمحور على زعزعة الثوابت والمقدسات في قلوب المسلمين ● انتقاد أمهات كتب المسلمين والانتقاص من علمائهم ● البحث عن كل قول شاذ من كتب علماء المسلمين   للتشويش على عقيدة العوام ونشر سمومهم وشبهاتهم ● التركيز على أن يكون الإيمان مبني على ما أثبته العلم المادي فقط ● نشر النظريات الفلسفية الغربية المناقضة لتعاليم الدين الإسلامي ● اعتبار العقيدة الإسلامية أنها عبارة عن فكر فقط ؛ وعليه وجب على المسلمين قبول ونقاش أفكار الآخرين بدون إنكار على حسب زعمهم ● جعل المسلمين ينحرجون أن اليهود كفار أو المجوس كفار أو النصارى كفار ؛ لكي يضعف الإيمان وتتلاشى عقيدة الولاء والبراء بين المسلمين في الأخير أبشر المسلمين بقول الله تعالى (يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ ۝  هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ)  [التوبة:32-33] وأبشركم أيضا بحديث المصطفى صلى الله عليه وسلم عَنْ تَمِيمٍ الدَّارِيِّ ، قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، يَقُولُ : " لَيَبْلُغَنَّ هَذَا الْأَمْرُ مَا بَلَغَ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ ، وَلَا يَتْرُكُ اللَّهُ بَيْتَ مَدَرٍ وَلَا وَبَرٍ إِلَّا أَدْخَلَهُ اللَّهُ هَذَا الدِّينَ ، بِعِزِّ عَزِيزٍ ، أَوْ بِذُلِّ ذَلِيلٍ ، عِزًّا يُعِزُّ اللَّهُ بِهِ الْإِسْلَامَ ، وَذُلًّا يُذِلُّ اللَّهُ بِهِ الْكُفْرَ " مسند الإمام أحمد