لِنعمّرَها بِالعِلمِ وَالعملِ.

إذَا لَم يَكُنْ للهِ فِعلُكَ خَالِصًا فَكلُّ بنَاءٍ قَد بَنَيتَ خَرَابُ.

في هذا الشتاء: وأنتم تجلسون في بيوتكم وتتوفر لكم وسائل التدفئة..؛ احمدوا الله على هذه النعمةِ العظيمةِ؛ ولا تنسوا إخوانَكم؛ وأهلَنا في المخيمات من الدعاء. الدعاء... اللهمَّ في هذا البردِ القارسِ نستودعك كلَّ من لا مأوى له، وكل من لا لباس له، وكل من لا دفء له وكل من لا معيل له وكل مبتلى وكل مفقود وكل مريض وكل جريح وكل أسير، فاحفظْهم بحفظك يا كريم يا منّان.

قال عبد العزيز بن أبان كنتُ أُصَلِّي ذات لَيْلَةٍ، فَهَتَفَ بي هَاتِفٌ: يا عبد العزيز، كم من نَظِيفِ الثَّوْبِ حَسَنِ الصُّورَةِ، يَتَقَلَّبُ بين أَطْبَاقِ جَهَنَّمَ غدًا!. صفةُ النار لابن أبي الدنيا.

هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: قال اللهُ عَزَّ وَجَلَّ: كُلُّ عَمَلِ ابْنِ آدَمَ لَهُ، إِلَّا الصِّيَامَ، هُوَ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ «فَوَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ، لَخُلْفَةُ فَمِ الصَّائِمِ، أَطْيَبُ عِنْدَ اللهِ مِنْ رِيحِ الْمِسْكِ». [مسلم، صحيح مسلم، ٨٠٦/٢].

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته طلاب وطالبات العلم الكرام صبحكم الله بالخير والعلم والتفقه في الدين🌿 🗓اليوم بإذن الله تعالى: ننطلق ببرنامج #الفقه_المتعين وهو خطوة من خطوات التفقه وهو من أحب وأجل العبادات التي يتقرب بها المسلم إلى ربه سبحانه وتعالى. وقد قال ﷻ ( من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين) اللهم ارزقنا الإخلاص والقبول والثبات. نستعين بالله ونتوكل عليه..🌿 ⬇️

تم افتتاح التسجيل في برنامج عالِم بفضل الله تعالى وتوفيقه. شروط القبول: ١) إتقان حفظ القرآن (الاختبار بتاريخ ٢٠٢٢/١٢/١٠) ٢) اجتياز اختبار القبول المعرفي بتاريخ (٢٠٢٢/١٢/٢٢) والمقرر موضح في هذا الرابط: ٣) اجتياز المقابلة الشخصية (بتاريخ ٢٠٢٣/١/١) ٤) البرنامج للذكور فقط من عمر ١٤ إلى ٢٠ ' رابط التسجيل: https://docs.google.com/forms/d/1pQdNObUX7-2A5rDKkwaca7ATN4GjI2YX-vOfhfH5gwU/edit رابط مقررات الاختبار: https://drive.google.com/drive/folders/1EWlUQMtbQo1HzP6Qww5E39AUGRkj2G2l?usp=share_link

"القلب الصحيح: يُؤثِرُ النافعَ الشافي على الضارِّ المؤذي، والقلب المريض بضدِّ ذلك. وأنفع الأغذية: غذاء الإيمان، وأنفع الأدوية: دواء القرآن، وكلٌّ منهما فيه الغذاء والدواء." إغاثة اللهفان | 1/117