هَدير''!
هُنا الضحك الأخضر. - ٢٢ . صَيف يُونيه . ٢٠٢٠ - صراحة: http://hfathy.sarhne.com https://t.me/sarahahuydr - حساب الفيس بوك: https://www.facebook.com/profile.php?id=100073962242555
Більше219
Підписники
Немає даних24 години
Немає даних7 днів
Немає даних30 днів
- Підписники
- Перегляди допису
- ER - коефіцієнт залучення
Триває завантаження даних...
Приріст підписників
Триває завантаження даних...
Repost from عُزلـة.
https://t.me/haderjg
القناة الجديدة لمن يُريد..
سيتم حذف جميع القنوات
عن قريب ولن يتبقى سواها.. شير لو حبيت 💙💙
هَـاءٌ.
صدقةً! - صَيف يُونيه ٢٠٢٠ حينها ذقتُ طعمَ الطمأنيةِ؛ فلم يلمسْ حقيقتي إلّا ﷲ! - صراحة: http://hfathy.sarhne.com
https://t.me/sarahahuydr- حساب الفيس بوك:
https://www.facebook.com/profile.php?id=100073962242555Фото недоступнеДивитись в Telegram
مساء الخير.. ٢٠٢٣
عام جديد سيهلّ علينا، عسانا نؤنَس.!
Repost from N/a
http://hfathy.sarhne.com
انصح بحاجة اتعلمتها من خبرة السنين اللي عشتها أو من خبرة 2022 وهنزل الرسائل وكلنا نستفيد..
صارحني برسالة سرية Hadeer Fathy
ارسل لي رسالة سرية دون أن أعرف من انت , انقر هنا وادخل الصندوق السري الخاص بي , كن صادقاُ معي
كان أكثر ما يميز علاقة أبي بأمي رحمة الله عليهما أنه كان يشركها في كل أموره ..
كل فكرة طرأت له يشاركها إياها قبل أن يدونها في كتاب ...
كل درس كان يلقيه لابد وأن يطرحه عليها قبل إلقائه في المسجد ..
كل مشكلة بين طرفين احتكموا له فيها كان يعرضها عليها ويشاورها في حلها ..
لم تشعر يوما أنها أقل ممن يلقي عليهم دروسه أو يقرأون كتبه ، بل على العكس كان يشعرها بأنها شريكته في كل ما يطرحه على الناس..
هذا الاعتزاز والتقدير النفسي كان دافعا لها على الاستمرار في العمل للدعوة لأكثر من خمسين عاما
وكان دافعا أيضا على الصبر على ظروف الفقر وضيق العيش والمطاردات والاعتقالات التي عاشها وعاشتها معه ...
كان دائما ما يسمعها أنها ( رفيقة كفاحه) فتنفرج أساريرها للكلمة وكأنه أسمعها أرق عبارات الغزل ..
تعلمنا من أبي رحمه الله أن النفس البشرية دائما بحاجة لتقدير حتى وإن كان ما تفعله مفروضا عليها وواجبا
إلا أن هذا الشعور بالتقدير تتغلب به النفس على عقبات يضعها الشيطان في طريقها لصدها عن العمل ، وتتغلب به على الضعف البشري أمام فتن الدنيا ، ويغذي فيها روح الاستمرار وتخطي محن الأيام .
- ولاء رفاعي سرور
وظَهَرَتْ من الحُزنِ كأنَّها تِمثالٌ مَنصُوبٌ للحِداد، وهي تَلُوحُ من الذِّلَّةِ والانكِسارِ كأنَّما مات بعضُها وبَقِيَ بعضُها؛ وكأنَّما كانت حَياتُها من الأزهار، فذهب رَبيعُها ورَوضُها، وبَقِيَ جِذرُها وأرضُها.
- الرافعي || المساكين.