أنيسُك 💜🌸

نقلا عن الجزيرة مباشر: ".بجوار أعلامهم البيضاء!.. جنود الاحتلال يقنصون طفلا وشقيقه بعدما خرجا حاملين الراية البيضاء لتفقد الطريق أمام إجلاء عائلتهما" لا تفتروا عن الدعاء على الظالمين..لا تتوقفوا عن إدارة المعركة.. ‌

وفي قوله "لكل داءٍ دَوَاءٌ"، تقوية لنفس المريض والطبيب، وحثٌ على طلب ذلك الدواء والتفتيش عليه، فإنّ المريضَ إذا استشعرت نفسه أن لدائه دواءً يزيله، تعلَّق قلبه بروح الرجاء، وبردت عنه حرارة اليأس، وانفتح له باب الرجاء، ومتى قويت نفسه انبعثت حرارته الغربزية، وكان ذلك سبباً لقوة الأرواح الحيوانية والنفسانية والطبيعية، ومتى قويت هذه الأرواح، قويت القوى التي هى حاملة لها، فقهرت المرض ودفعته. وكذالك الطبيب إذا عَلِمَ أن لهذا الداء دواء أمكنه طلبه والتفتيش عليه وأمراض الأبدان على وزن أمراض القلوب، وما جعل الله للقلب مرضاً إلّا جعل له شفاءً بضده، فإن علمه صاحبُ الداءِ واستعمله، وصادف داء قلبه؛ أبرأه بإذن الله تعالى. الطب النبوي

مرق معي مذكرات كنت اكتبها لما كنت صغيرة ..كنت حادي عشر يمكن لما كتبت هالكلام او صيفية الباك ،كل الاحلام بتتحقق ما دام أمننا فيها وكان بدنا ياها من قلبنا وسعينا لها بقوة وجهد و طلبنا من الله التوفيق ...لم يكن التحدي سهلا في يوم من الايام بل نحن من كُنا محاطين بتوفيق الله و العزيمة و الإيمان بتحقيق أحلامنا 💙 ملاحظة: لا حدا يعلق عالخط التنمر حرام😂🤣 مازال باب الأمل مفتوحاً على مصراعيه ينتظرنا❤️

انصب قامتك في محرابك وقل: يا رب! أعوذ بك من ذنب هنا يُبطئ النصر هناك!

2024 اللهم عام دون ذنب ودون حزن ودون فقد ودون ازمات وحروب في وطن يتقاتلون عليه وليس من اجله . اللهم انصر اخواننا المجاهدين في غزة اللهم ايدهم واحفظهم من طغيان وبطش الصهاينه ومن عاونهم وساندهم اللهم عليك بهم  نكس رايتهم وفرق جمعهم   يارب . اللهم اكتب لنا من الاقدار اجملها وحقق طموحاتنا وسدد خطانا وكن لنا عونا ومعينا يارب  ♥

قيل لبعض السلف: بم أدركت العلم؟ قال: بالمصباح والجلوس إلى الصباح. حَرِيٌّ بطالب العلم ألَّا يضيع شيئًا من عُمره، وأن يعلم أن العلم لا يُنال براحة الجسم، وقد بذل سلف الأمة الصالحين أوقاتهم في طلب العلم ومدارسته. بل إن منهم مَن كان يؤثر السهر في طلب العلم على الراحة والنوم، حتى إنه ورد عن ابن عباس رضي الله عنهما أن تدارُسَ العلم ساعةً من الليل خير من إحيائها. وفائدة السهر في طلب العلم، أن في الليل هدأة الخلق عن ضربهم في الأرض، ونومة لِمَن يشغلون الناس ويشتتونهم، وفيه تركيز لطالب العلم أو باغي العِزِّ في تدبير أمره وشئونه. فيا طالب العلم، عَمِّر عُمرَك كله في طلب العلم، واسعَ دائمًا إلى مذاكرة العلم، وتنقيحه، وضع نُصب عينيك قول أبي يعلى الموصلي: اصبر على مضَضِ الإِدْلاج بالسَحَر وبالرّواح على الحاجات والبكر لا تعْجزنّ ولا يَضجُرْك مطلبها فالنّجْح يتلف بين العز والضّجر

صباح الخير 💖 اكفَل روحي يارب مِن أن تضِّل الدرب وتشقى مِن أن تأخذني الحياة بملذاتها لِأنسى فوز الآخرة أعوذ بك أن أستعين بحولي وأنسى قوتك ومِن أن يشتغل هذا القلبُ بغيرك عنك

س: الدراسة كتير عم تشغلني عن الدين و الجهاد في سبيل الله.. كيف ممكن أخدم ديني و أنا أصلا ماعندي وقت من الدراسة-العمل-التجارة-مشاغل الحياة وتحصيل لقمة العيش... ج: ركّز على نفسك و على احتياجات مجتمعك، الزم ثغرك الذي أقامك الله به ابذل له ما بوسعك و تذكر أنك مسؤول عن أُمّة، ولك الإجابة من كلام الله: ﴿ وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة ولا تنس نصيبك من الدنيا وأحسن كما أحسن الله إليك ولا تبغ الفساد في الأرض إن الله لا يحب المفسدين ﴾ 

بما أنَّ عددا غير قليل من الطلبة ترك الدفاتر، وأمسك هاتفَه يتابع الأخبار، حتى إن البعض صار يقلبها سريعا ليبحث عن شيء أكثر إثارة! يبحث عن صورة أشلاء، أو عدد شهداء في غارة مكون من ٣ أرقام، أو يريد أن يسمع صرخات أم، وأنين طفل، وهو في هذا كله لا يقدم شيئا إلا المشاهدة... فإليك أقول: قد رأينا طلابا هنا يَجِدُّون في الطلب في ساعات الفجر حتى يتوفاهم الله وهم على طاعة، وقد شاهدنا من الكرام -ممن جمع بين العلم والجهاد- من أخذ كتابا معه في ثغره، فيقرأ في نهاره، ويجاهد العدو في ليله، وقد أبصرنا -والنور خافت- من يجتهد اجتهادا منقطع النظير في التلخيص والدراسة؛ حتى إذا قصفت داره لا يندم على كتاب تركه، أو مجلد ما أنهاه! قد علمتنا هذه الحرب أن (التكامل الإصلاحي) أمره عظيم، وأثره كبير... وأن (سدَّ الثغور) واجب الوقت، وأن الثغور كثيرة، وأن احتياجات الناس متعددة، مرابط في الثغر، ومجاهد في الميدان، ومتطوع في الإغاثة، ومسعف في الطوارئ، وطبيب في المشافي، وصحفي ينقل الصورة، وشيخ يثبت الناس بكلامه، وطالب علم يفتي الناس في النوازل! كلٌّ على ثغر، فلا تبرح ثغرك الذي أنت فيه؛ فإني أخشى أن يكون من التولي يوم الزحف! سل الله الإعانة، توكل عليه، التجئ إليه، وقل: نفسُ قومي للمعالي فإنني...     همام إلى العلياء عزمي ومسند! وفقك الله!

💡 "منذ أن عملت بنصيحة عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "عاملوا الناس بما يظهرونه لكم، والله يتولّى مافي صدورهم" والراحة تلازمني، لا أدقق، لا أفسّر، لا أنبش، ولا أكترث للظنون ولا أهتم بالتأويل والتحليل المفرط للأحداث، دروبنا قصيرة فمن جاء فيها أكرمناه ومن ابتعد دعينا له وراحتنا أولويّة." * '