cookie

Ми використовуємо файли cookie для покращення вашого досвіду перегляду. Натиснувши «Прийняти все», ви погоджуєтеся на використання файлів cookie.

avatar

مَنفىٰ .

لأن أُمَ السَادات فَاطِمَّة "ع" لا قَبر لهَّا ، لا أُريد أنَّ يَكونَ ليّ قَبر . - هُنا أنا .. وبقيتي . وصية : https://t.me/mbagherkojok/717

Більше
Рекламні дописи
1 394
Підписники
Немає даних24 години
Немає даних7 днів
Немає даних30 днів

Триває завантаження даних...

Приріст підписників

Триває завантаження даних...

الأمام الباقر عليه السلام يُعطينا درسًا في الأخلاق هُنا .. حينما هاجمه رجلٌ كِتابي واعتدى عليه، وخاطبه بمرّ القول: «أنت بقر»! فلطف به الإمام، وقابله ببسماتٍ طافحة بالمروءة قائلاً : «لا أنا باقر»، وراح الرجل الكتابي يهاجم الإمام ، قائل: «أنت ابن الطبّاخة» فتبسّم الإمام، ولم يثره هذا الاعتداء بل قال له: «ذاك حرفتها » ولم ينته الكتابي عن غيّه، وإنما راح يهاجم الإمام قائل : «أنت ابن السوداء الزنجية البذية»! ولم يغضب الإمام وإنما قابله باللطف قائل : « إن كنت صدقت غفر الله لها، وإن كنت كذبت غفر الله لك» فبُهت الكتابي، وانبهر من أخلاق الإمام التي ضارعت أخلاق الأنبياء، فأعلن إسلامه واختار طريق الحق .. هكذا الأخلاق التي أرادها أئمة الهدى من شيعتهم « أن يكونوا دعاةً لهم بغير ألسنتهم » ما ضر كل واحدٍ منا لو مَرَّ عليه شخصٍ وشتمه ، أن يُقابل الإساءة بالإحسان كأن يقول له : «غَفر الله لك» مُبينًا بِذلك تَخلقه بإخلاق أولياء الله وأحبائه فيكون مثلاً لغيره بحُسن أخلاقه ،بدلاً من شن الهجوم على الآخر وإعلان الحرب ..! كم من تفاهةٍ صغيرة سالت دماءٌ كثيرة بسببها تراحموا بينكم ليرحمكم الله .
Показати все...
Repost from غيمَة
مذ كان طِفلًا كان والدَهُ السُّجودُ لذاك صارَ هو المُصلّىٰ، والصلاةُ الجَدُّ.. مات الفرضُ لمّا خرَّ مِن فَرَسِ الحياةِ بِكربلاء! • السّلام علىٰ باقر العلم. 🤍
Показати все...
ثم أن الأمنيات لن تتحقق بدون بذل أي جهدٍ منك من لا يتعب .. لن يجني شيء أنهض .. وأخرج من دائرة الراحة تلك وأمضي لتحقق تلك الأهداف التي رسمتها لتراها وتعيش معها على أرض واقعك .
Показати все...
Фото недоступнеДивитись в Telegram
وبعد كل ذلك الفتور الذي يُرافقك يأتيك صديقٌ لينتشلك من الضياع برسائله مثلاً كترك القصائد لك دون أي كلامٍ آخر - فقط اِستمع لها بقلبك - عندها تنهال مشاعرك وتعيش أجواء القصيدة بروحك لتتذوق الكلمات بأدمعك وينهمر سيلٌ من الأمتنان بداخلك لبكائك مع كُلِّ حرفٍ يُنطق .
Показати все...
خيط الحُب الذي نُسجَ باسمكِ هو الخيط الأبيض الوحيد في قلبي الذي حاكته دموع الليالي المظلمة .
Показати все...
قد تكون هذه الرسالة .. آخر شيءٍ يُكتب ربما المطاف انتهى بي عند هذهِ النُقطةِ بالتحديد وسط كومةٍ من الضياع والغفلة وفكرة بقاء الوقت يمضي هكذا تصرع قلبي ، لأن الحُزن الذي كان رفيقي طوال السنوات الماضية ؛ بدأ يتلاشى ويخفت شيئًا فشيئًا لم تعُد لي رغبةٌ بفعل أي شيء سوى بذرف الدموع على من كانت تحتضنني بحنانها -ولا زالت- حالي الآن .. كحال أيِّ غيمةٍ كانت تُزين السماء بجمالها ، فتبددت وتشتت جمعُها دون أي سابقِ إنذار وهكذا قد أكون مِثلها ولا يكون لي أيَّ منفعةٍ بعدها لا زالت هناك فكرةً تتوسط عقلي وتأخذ الحيز الأكبر من تفكيري وهي أن أُلقى ببئر الندم وأُصبح رُفاتًا في الدُنيا قبل وصولي للآخرة وأرحل هكذا دون أن أترُك أيّ أثرٍ -طيب- في قلب أحدهم .. قبل أيام عندما كانت حالي أفضل من الآن بكثير ، أخبرتني أحدى الزهرات التي زرعها الله في طريقي وكان لوجودها أثرًا بليغًا في قلبي وهو -أن عُشاق أُمِ السَادات لا يرحلون هكذا ، لم ولن تكُن نهايتهم عاديةً قط - صحيحٌ أنهم غُرباءٌ دُونها لكن وجودهم وحده عظيم ولهم قِصصٌ يَعتبر الآخرين بِها .. والآن يا أُمي يُمكنني أن أَمُدَّ إليكِ جسرًا من الزفرات والآهات المليئة بالغصص آاهٍ يا أُماه .. الكل يرى أنكِ .. -تسكنين قلبي وتُسكنينه - لكنهم لا يرون ما ترينهُ أنتِ أنا المُقصِرُ البعيد ..أنا البائسُ الشريد الذي يأوي الى كهف أمانكِ كُلما عصفت دُنيا الهموم على قلبي وغيرت رسومه أنا من يستمع لنفسهِ الأمارةِ بالسوء ويطيعها - أنا - تعلمين جيدًا من أنا ..
Показати все...
"ما تمرني الهزيمة ، وأمي هاي العظيمة"
Показати все...
Фото недоступнеДивитись в Telegram
أن يستمر العطاء باسم فاطمة .. يا الله فوفقنا 🙏🏻✨.
Показати все...
Оберіть інший тариф

На вашому тарифі доступна аналітика тільки для 5 каналів. Щоб отримати більше — оберіть інший тариф.