يارا𓂆

بِي ألفُ شَيءٍ لا يُقَالُ بِأسطُرٍ، لو كان فِكرِي يُستَسَاغُ لَصُغتُهُ.

‏أمِّن يا ربّ مخافَتِي ‏وبلّغ قلبي مُناه.

أتعجب من كل فتاة عازبة لاتعلم عن الحياة الزوجية الواقعية و لاشيء ، و تجدها في كل تعليق في المجموعات المختلطة تدعم مايقوم به الرجال و لو إن كان ظالما و وصل به الأمر بضرب زوجته ضربا مبرحا مسببا لها إصابات بالغة في جسدها ، و تكتب بكل بساطة هو أب أبناءك يجب ان تتحمل طباعه و عصبيته المفرطة . عزيزتي ما هكذا تعاش الحياة الزوجية ، و تلك الزوجة ليست بحيوان ، و طرق التأديب في الشرع ما كانت هكذا و لن تكون هكذا . هذه الأساليب الخبيثة في البحث عن ضالتك لن تعجبك نهايتها ، استهدي بالله . #الماكثات_في_البيوت

صَباحُ الخيرِ؛ «وأعظَمُ الصَّبرِ صبرُ المَرءِ يَتبَعُهُ حَمدٌ وشُكرٌ وتَسلِيمٌ لِذِي الكَرَمِ»

يُستحسن في العادة الكناية عن النساء، فلا يُقال: قالت زوجتك كذا، بل يقال: قيل في الحُجرة أو مِن وراء السِّتر أو قالت أمُّ الأولاد، فالتلطُّف في هذه الألفاظ محمودٌ والتصريح فيها يُفضي إلى الفُحش.. - لصاحبه مقصده : ألا تكون أمور النساء وأخبارهن مشاعة في تجمعات الرجال وأنديتهم، بل الأصل الستر والتكنية. وإذا احتجت للكلام عنهن فتقول: في البيت عملوا كذا أو الأهل قالوا كذا وغير ذلك من العبارات. - نقل

في معنى أن تجد حبيبًا تسامح به الزمان على ما كان منه، يقول الشريف الرضي؛ أُسَالِمُ حِينَ أُبْصِرُكَ اللّيَالي وَأصْفَحُ للزّمَانِ عَنِ الذُّنُوبِ وأنسَى كُلَّ ما جَنَتِ الرَّزَايا عَليّ مِنَ الفَوَادِحِ وَالنُّدُوبِ!.

مازلنا نُقاوم.. رغم انعدام الاستمرارية، وفقدان الشغف، وانتهاء الطاقة الجسدية والنفسية معًا.. لكنّا نقاوم..لعنا نؤجر:)

‏كان الشيخ سمير مصطفي فك الله أسره ‏يقول: ‏إنما ينصرهم الله هناك،‏ بتضرعكم فى محاريبكم هُنا! فليس النصر إلا من السماء، والتمكين ليس إلا من السماء، فهذا نبيك معه أعتى رجال الأرض وقف يوم بدر يدعو الله ويتضرع إليه ويستجلب النصر منه سبحانه! ‏فالزموا محاريبكم، واخلصوا الدعاء، فهذا وقت الضراعة والتوبة والأوبة حتى لا تُصاب الأمة بذنبي وذنبك.

‏صباح الخير.. حبيت أذكركم بقيمة النعم المنسية لنستشعرها. "من أصبح منكم آمنًا في سربه، مُعافى في جسده، عنده قوت يومه، فكأنما حيزت له الدنيا."

قَد أخبَرتُك يَا صَديقِي ذَات مَرةٍ أنّي لَا أُحِبُ ذَلك الشِئ الذِي يُسمىٰ "فِراقًا "؛وبَعد ذَلك كتَبتُ بدَفترِ يَوميَاتي... "أمَا بَعدُ يَا صَديقِي قَد فَارَقتَني".