1 680
Підписники
-224 години
+77 днів
+12330 днів
- Підписники
- Перегляди допису
- ER - коефіцієнт залучення
Триває завантаження даних...
Приріст підписників
Триває завантаження даних...
لو عرف الإنسان شكل الأمان، لقضى وقتًا أقل في الإندفاع نحو أذرعٍ لم تكن له.
لو عرف
بين الكتابة والإنسان الذي يبكي مسافة مهولة لا يمكن لأي لغة، مهما كانت بليغة، أن تبلغها.
هناك اقتباس قاسي و عميق ورد في رواية مدام بافاري يعبر كيف ان الحياة قد تخذل الأرواح الحالمة ، الأرواح الباحثة عن الحياة في قلب الحياة حين وصف كيف خذلت الأيام بطلة الرواية بقوله :
" وكأنها تجتاز الحياة ولا تكاد تمسها "
"مرّة واحدة بالعمر يمر بك الشخص النادر الذي كلما تأخرت في ترتيب الكلام قال لا تكمل أفهم ما تريد قوله مرة واحدة بالعمر يمرّ بك الشخص الفريد الذي كلما أخطأت قال لا تعتذر أتفَهم ما حدث , مرة واحدة فقط بالعمر يمر بك الشخص الذي يعرفك أكثر من نفسك".
Repost from ديوان "سعد"
تقول ركبان الملبّين.. لانساب
في رحمة الرب الكريم وأمانه
روض ٍتذرّيه النسايم والاطياب
صبح ٍ توضى بالندى قحويانه
من أشهى معاني الفراق والرحيل والنهايات هو أن تنعم أخيرًا بالعودة إلى ذاتك، بعد نهارٍ طويل قضيته في قصة أحدهم حان الوقت لتعود لديارك و موطنك الأم، أن تنعم بدفء معرفتك لذاتك وتستشعر أهمية حضورك الآن ضاربًا بعرض الحائط كل ذلك الزمان و مشاعره، فما هو لك يعود لك.
"وبعد كل الأيام التي نالت مني ما نالته، ما زلت أجلس برضا تام، رضا الناجي في لحظات اندمال الجرح، بروده، سكونه، أعرف أن رضاي هذا هو كل ما بيدي، وكل ما أمتلكته."
Оберіть інший тариф
На вашому тарифі доступна аналітика тільки для 5 каналів. Щоб отримати більше — оберіть інший тариф.