ɹ̤ᓆɹɹ̈̇ɹᓄↄ⅃Ȋ ɹ̣ȊЬᓘ

يا مَن يُجيب دُعاءَ المُضطرَ في الظُلَمِ يا كاشِفَ الضَرّ و البلوَى مَع السَقَمِ قَد نامَ وفدُكَ حَولَ البَيتِ و انتَبَهُوا وأنتَ يا حيُ يا قَيُوم لَم تَنَمِ أدعوكَ رَبي حَزيناً هائِماً قَلِقا فارحَم بُكائيَ بِحق البَيتِ و الحَرَمِ إن كانَ جُودكَ لا يَرجُوهُ ذو سَفَهٍ فمَن يَجُود على العَاصِينَ بِالكَرَمِ

. دعواتكم 🖤 !

قوله تعالى: (ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ) وقال إبراهيم بن أدهم رحمه الله تعالى في موعظته حين سأله عن قوله تعالى: (ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ) وإنا ندعوه فلم يستجب لنا ! فقال: عرفتم الله فلم تطيعوه، وقرأتم القرآن فلم تعملوا به، وعرفتم الشيطان فوافقتموه، وادعيتم حب رسول الله صلى الله عليه وسلم، وتركتم سنته وادعيتم حب الجنة ولم تعملوا لها، وادعيتم خوف النار ولم تنتهوا عن الذنوب وقلتم: إن الموت حق ولم تستعدوا له، واشتغلتم بعيوب غيركم ولم تنظروا إلى عيوبكم، وتأكلون رزق الله ولا تشكرون، وتدفنون أمواتكم ولا تعتبرون • تفسير ابن رجب الحنبلي

عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال - : إن الحق والباطل لا يعرفان بأقدار الرجال، وبإعمال الظن! اعرف الحق تعرف أهله واعرف الباطل تعرف أهله يا له من مقياسٍ دقيقٍ يحتاجه الإنسان في زمنٍ طاشت فيه الموازين إلا عند من وفقهم الله تعالى للإنصاف، لقد ابتليت الأمة بطوائف من الناس يتعصبون لأشخاص ولأقوالهم ويمتحنون الناس بها ويوالون ويعادون عليها حتى إذا ما رجع الذي يتعصبون لقوله عن رأيه هذا أو ذاك، طاشت موازينهم مرةً أخرى إن من حكمة الله تعالى ورحمته أنه لم يربط هذه الأمة بفردٍ بعينه سوى رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ غيره يصيب ويخطئ لتتربى الأمة على تعظيم الحق وإن أتى به من أتى وعلى رد الخطأ وإن قال به من قال من الأئمة والفضلاء • مواعظ الصحابة لعُمر المقبل

عَلى مَاذا اتفَقنَا يا فُؤادِي إذا ضاقَتْ علَيكَ فَمَن تُنادِي تُنادِي اللّٰهَ خَلّاقَ البَرايَا تُنادِيْ مَنْ يُنادِي يا عِبِادِي

والله وبالله وتالله أصبحت أستوحش الأهل والاصحاب بتت في غربة وسط أهل بيتي ومن أعرفه ويعرفني لم أشعر بالاطمئنان والمودة لا أطيق الجلوس في البيت ولا أطيق الخروج للشارع أود لو أني أذهب إلي بيت الله يأويني من كل ما أصابني من الجروح والألم💔 !

وحياتُنا في القبرِ بعد مَماتِنا حقٌ ويسألنا بهِ المَلكانِ والقبرُ صحَّ نَعيمهُ وعذابهُ وكِلاهُما لِلناسِ مُدَْخرانِ والبَعثُ بَعد الموتِ وعدٌ صَادقٌ بإعادةِ الأرواحِ في الأبدانِ وصِراطُنا حقٌ وحوضُ نَبينَا صِدقٌ لهُ عَددُ النُّجومِ أوانِي يُسقى بِها السُنِّيُ أعْذبِ شربةٍ ويذادُ كلُ مخالفٍ فتَّانِ

المؤمن في الدنيا كالغريب لا يجزع من ذلها ولا يُنافس في عزها؛ له شأنٌ وللناس شأنُ - الحسن البصري

يروى عن الحسن البصري رحمه الله أنه قال : ابن آدم لا تغتر بقول من يقول: المرء مع من أحب؛ إنه من أحب قوما اتبع آثارهم، ولن تلحق بالأبرار حتى تتبع آثارهم، وتأخذ بهديهم، وتقتدي بسنتهم، وتصبح وتمسي وأنت على منهجهم، حريصًا على أن تكون منهم، فتسلك سبيلهم، وتأخذ طريقهم، وإن كنت مقصرًا في العمل، فإنما ملاك الأمر أن تكون على استقامة أما رأيت اليهود والنصارى وأهل الأهواء المردية يحبون أنبياءهم وليسوا معهم؛ لأنهم خالفوهم في القول والعمل، وسلكوا غير طريقهم فصار موردهم النار؛ نعوذ بالله من ذلك استنشاق نسيم الأنس | لابن رجب ٨٧