اقتباسات، قصايد، شعر، قصيد

🎥 بث مباشر لحظة قتل الـ 6 جنود على يد كتائب القسام في غزة🔥🔥👇 https://t.me/+qKcqNmnl4IcyMjdk https://t.me/+qKcqNmnl4IcyMjdk #انضم_قبل_حذف_الرابط 🤟🔥🔥🔥.

‏خلُّوا جمالكم يرعون في كبدي ‏لعل في كبدي تنمو مراعيها ‏روحُ المُحب على الأحكام صابرةٌ ‏لعل مسقمها يومًا يداويها ‏لا يعرف الشوق إلا من يكابده ‏و لا الصبابة إلا من يعانيها ‏لا يسهرالليل إلا من بـه ألمٌ ‏ولا تحرق النار إلا رجل واطيها ‏صلوا على خير خلق الله من مضرٍ ‏محمدٌ سيد الدنيا ومن فيها

‏قالت : قبيل العشا شدوا رواحلهم ‏و خلفـوني على الأطلال أبكيها ‏لحقتهم فاستجابوا لي فقلت لهم ‏إني عُبـيدٌ لهذي العيس أحميها ‏قالوا أتحمي جمالاً لست تعرفها ‏فقلت:أحـمي جمالاً سادتي فيها ‏قالوا:ونحن بوادٍ ما به عشبٌ ‏و لا طـعام ٌ و لا ماءُ فنسقيها

‏الله أعلم أن الروح قد تلفت ‏شوقًا إليك و لكني أمنيها ‏و نظرة منك يا سؤلي و يا أملي ‏أشهى إلي من الدنيا ومن فيها ‏إني وقفت بباب الدار أسألها ‏عن الحبيب الذي قد كان لي فيها ‏فما وجدت بها طيفًا يكلمني ‏سوى نواح حمام في أعاليها ‏يا دار أين أحبائي لقد رحلوا ‏ويا ترى أي أرضٍ خيموا فيها

‏قولي لعينك أن تنام مبكًرا ‏فغدًا سيرهقها الحنين لتسهرا ‏سيدُق بابك ذات يومٍ زائرٌ ‏ما مر بالبستان إلا أزهرا ‏سيشق أنهارًا ويزرع جنةً ‏ويصوغُ ألحانًا وينحتُ مرمرا ‏سيعلم العينين أن تتألقا ‏وسيأمر الجفنين أن يتكسرا ‏لا تذهبي للورد قبل أوانه ‏للوردِ ميعادٌ ولن يتغيرا

‏"ما الشيء هذا الذي يأتي ولا يصل ‏إلا غيابًا، فأخشى أن أُضيّعهُ! ‏لا شيء، أحلم أحيانًا وأرتجلُ ‏حلمًا يعانق حلمًا كي نوسّعهُ ‏فلا أكون سوى حُلمي ولي جبلٌ ‏مُلقى على الغيم، يدعوني لأرفعه ‏أعلى من الغيم إشراقًا وبي أملٌ ‏يأتي ويذهب لكن لن أودعه.."

صَبّحتَهُ عِند المسَاء فقال لي : ‏تهزأ بقدري؟ أو تريد مُزاحاً ‏فَأجَبتهُ إشراقُ وَجهِكَ غَرّني ‏حتّى توَهّمْتَ المساءِ صباحاً ‏كَم قد فَتَنتَ وما سَعِيتَ بِفِتنَةٍ ‏وكَم قَد قَتَلتَ وما حَمَلْتَ سِلاحاً

‏تركناهُم فما عادوا ‏و عُدنا مثلما كنّا ‏طوينا ليلنا سهَرًا ‏نُداوي الهمّ و الغمّا ‏رجعنا بعدَما ابتعدوا ‏كأنّا لم نكُن منّا ‏بحثنا عنهُمُ دهرًا ‏فضَاع العُمر إذْ ضِعنا ‏سعَينا في تراضِيهم ‏فمَا لانوا و ما لِنّا ‏حنينُ القلب يسألهم ‏أما اشتقتم، كما اشتقنا ؟

إني لأحسدُ من يراك ‏وجفْنَ عين ظلّلَك ‌‏وأحبُّ لو خلتِ الديار ‏وكان قلبي منزلَك ! ‌‏هبني قليلا منك إن ‏غادرتَ كي أتأمّلَك ‌‏لي من حياتي بعضها ‏وأنا وهذا البعض لَك!

الله يعلمُ بالضميرِ وما بهِ فَدَعي العتابَ ولا تقولي قد سَلا كم حُجَّةٍ لكِ في البعاد صنعتُها متعمِّداً؛ كي أطمئنَّ وأسألا وأعانقَ الحرفَ الذي إن زارني طُلْتُ السحابَ وصارَ قلبي أجْمَلا فاليوم حسبي من هواكِ رسالةٌ إن تُرسليها قلتُ: أفْدي المُرْسِلا.