cookie

Ми використовуємо файли cookie для покращення вашого досвіду перегляду. Натиснувши «Прийняти все», ви погоджуєтеся на використання файлів cookie.

avatar

عالم القصص والروايات ✍🏻📚📚

سكرنا ولم نشرب من الخمر جرعه ولاكن احاديث الغرام هي السكر فشارب الخمر يصحو بعد سكرته وشارب الحب يبقى طول العمر سكران نكتب وننشر ما يروق لنا واهلاً بمن زارنا وبقى وسهلاً لمن رحل لارسال اقتراحاتكم وطلباتكم تواصلو معا الادارة

Більше
Рекламні дописи
602
Підписники
+124 години
+137 днів
+3730 днів

Триває завантаження даних...

Приріст підписників

Триває завантаження даних...

حقك🥺 لك صعوبة وداع الأبطال لحالها بتخليني بأزمة إكتئاب قبل ما انتهي من الكتابة بأشهر وبتخليني انهيها بأشيا مستحيل ترضي القرّاء💔
Показати все...
Фото недоступнеДивитись в Telegram
حقيقة مؤلمة 😂💔 تجعل الكاتب لا يعلم باي نهاية سيختتم روايته 💔💔 اننا ككاتبة اعاني كثيراً في كتابة الاجزاء الاخيرة من الرواية بسبب تخبطي في التفكير بكيف سانهي الرواية 💔💔💔
Показати все...
Repost from N/a
ويقال أن البرد يشبه في قساوتهِ الغياب لمن أحسَّا فهناك لو شاهدت مرتجفاً بقرب النار لا تعجب .. فبرد الروح لو أدركت أقسى محمد عبدالواحد باعبّاد 😴
Показати все...
💔 1
-تعلمت إخفاء مشاعري عن الجميع بدون استثناء ، أجبرت قلبي على الجمود وملامحي ايضاً ، أخفيت مشاعر الفرح ، الشوق ، الحنين ، الحزن ، الكسر ، فقط أنظر بهدوء وصمت قاتل ، وراء الصمت مشاعر عجزت أن تبوح ، و ما كان من الجميع الا أن ينظرون لي بنظره واحده "الا يبالي؟" لم يعلموا بالحروب التي اخوضها حتى أبدو لهم بهذا الثبات ! الثبات الذي يجعل الأسى يتغلغل داخلي ، بالرغم من ثبوت مظهري الخارجي ، أحمل الأحزان دون أن يراها أحد ."
Показати все...
😴 1
_ ‏رجوتك إلهي .. ‏أن تطمئن أرواحنا.. أن نهدأ فقط.. ‏اللهَّم ما تبقى منا ... #🤍
Показати все...
1
00:15
Відео недоступнеДивитись в Telegram
اللهمَّ إليك نشكو ضعف قوتنا وقلة حيلتنا وهواننا على النّاس وهواننا على النّاس وهواننا على النّاس 💔
Показати все...
IMG_2862.MP41.33 MB
💔 2
خذوني لعندكن بدي روح زياة على سقطرى🥺
Показати все...
*❴📖❵↵الأسـيــرة 🖤🥀* *❴🔢❵الـــبـــ❴🔟❵ــــارت* 〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️ *بقلـم الـشايـب* قالت وهي تكافح نوبة ألم {قل ما شئت..فأنا لن أتحرك من هنا ما دمت بوعي } لمعت في ذهنه فكرة فبدأ يشير بيديه إلى عهود وعندما لم تفهم من إشارته شيء استدارت لتلقي قبضة يده القوية فاسودت الدنيا في عينيها وغابت عن الوعي على الفور... تحسس مكان الضربة وهمس: [آسف..أيجب أن تتشاجري معي دائما ] صاحت فيه عهود بعد أن أفاقت من دهشتها "ما لذي فعلته بها" أجاب وهو يحملها:[ستكون بخير..والآن لنذهب إلى المستشفى] بعد أن عرف محمود نتائج الفحوصات والتحاليل توجه على الفور إلى الغرفة التي وضعت بها خلود وعند الباب كانت تقف عهود فسألته في قلق:"هل ستكون بخير؟؟" _[بإذن الله ] _"ماذا لديها؟" & & _[الزائدة] قال ذلك ثم دخل على الفور إلى الغرفة وتبعته فسألت خلود: "هل تشعرين بتحسن؟؟" _{أفضل من قبل } _[هذا بفضل المسكن ومع ذلك فلا بد أن تستعدي لعملية استئصال الزائدة بعد ساعة ] _{عمليه..أنا لا أريد أن تعملوا لي أي عملية لقد تحسنت أخبريه يا عهود أر..} [لا تخافي سأكون معك في غرفة العمليات ثم أنها عملية سهلة..أنا بنفسي أجريتها للعديد من المرضى ومن بينهم الطبيب الذي سيجريها لك كما أنه صديقي ] قالت مستسلمة:{هل هي ضرورية؟} [بالتأكيد لتخرجي إلينا بالسلامة] {حسنا..أنا موافقة على إجرائها شرط أن تجريها أنت } [ولماذا أنا..؟] {لأني سأشعر بالأمان أكثر } [ولكن يا خلود..صديقي طبيب ماهر وجراح مشهور وأجرى الكثير من العمليات ] {لن أتنازل عن شرطي وأنت تعرفني وإذا كانت تهمك حياتي فعليك أن توافق} * &&&&& * خرج محمود من غرفة العمليات وهو شارد الذهن فنادته عهود عدة مرات وحينما ألتفت إليها سألته وهي تتلعثم خائفة من جوابه?(((((هل هي بخير؟ ) أجاب وهو يومئ برأسه [و الحمد لله فقد نجحت العملية] (إذن فصديقك ماهر كما قالت) [أجل..لكن ليس هو من أجرى العملية ] (إذن من؟) أجاب: وهو يلتفت إليها [أنا] قالت وهي غير مصدقة (أنت..ولكنك..) 55555555555555555 لم تكمل جملتها فقد أخرج الممرضين خلود وأخذوها لأحدى الغرف بينما تقدم صديق محمود منه وقال ))رغم أني قابلت زوجتك للمرة الأولى إلا أني أحسدك عليها فقد نلت زوجة جميلة تشاركك مشاكلك وتحبك وتخاف على مستقبلك )) [ومتى عرفت كل هذا لتحسدني ؟] ((عندما قابلتها)) [ومتى قابلتها؟] ((عندما تصحو ستخبرك هي بكل شيء والآن أستأذنك يا صديقي وأنصحك بالذهاب فورا لسرير لترتاح ذهنيا وجسدياًَ)) * &&&&& ** [حمد لله على سلامتك يا أبنت العم ] {سأفتخر بك لأنك قمت بإجراء العملية لي} [وأنا سأفتخر دائما بأنك المريضة الوحيدة التي كنت أعالجك رغم اعتزالي وأنك خاطرت بنفسك لأعود وأمارس مهنتي التي أحبها..] قطبت جبينها مستفسرة {من أخبرك؟} [هو أخبرني أنك اتفقت معه على أن يمثل أمامي بأنه مرهق بحيث لا يستطيع إجراء عملية فأضطر أنا لأجرائها ] {يا له من رجل..لقد اتفقنا أيضا أن لا يخبر أحد وبالأخص أنت } أبتسم محمود وقال:[أعذريه فهو لم يخبرني برضاه فلقد ضغطت عليه وزل لسانه بكلمه..والحقيقة أنني كنت سأقتله عندما أخبرني لتعريضه حياتك للموت بين يدي لولا أنه أراني الورقة التي جعلك توقعين عليها وأخبرني أيضا أنه كان سينفذ ما قلته له ومن ثم سيرى ردة فعلي فقط ويقوم هو بالعملية ولكن عندما رآني أباشر بإجراء العملية بدقة مثل السابق وبقي يراقبني ولم يخرج إلا عندما أطمئن لنجاح العملية ] قام وأكمل [والآن سأدعك لترتاحي وفيما بعد سأنتزع منك اعتراف عن الدافع الذي جعلك تقدمين على هذا..] كانت ستقول شيء ولكن دخول الطبيب قاطعها فقدم لها باقة ورد وهنأها لنجاح العملية ونجاح فكرتها... فسأله محمود[ألن تفحصها ؟؟] ((كلا فبعدما فعلته بي قررت أن أعاقبك بتعيينك معنا هنا وزوجتك هي أول مريضة ففحصها وابلغ الممرضات بشأن العلاج وستباشر العمل متى شئت وبالمبلغ الذي تريده فنحن لن نفرط في طبيب ماهر وجراح مشهور مثلك )) [شكرا لعرضك المغري يا صديقي وسأناقشك بهذا فيما بعد والآن هيا أخرج فقد انتهى وقت الزيارة...] قال رمزي معترضا ((ولكن)) قاطعه [ألست طبيبها كما قلت أم أنك غيرت رأيك ] ((سأخرج الآن...أتمنى لك الشفاء العاجل فيبدو أن زوجك تأثر كثيرا لمرضك فسارعي وعودي إلى منزلك قبل أن تتطور الحال لديه أكثر)) صاح به محمود [رمزي هل قلت شيئا] ((لا..لاشيء )) {شكرا لك على كل شيء قدمته أو فعلته من أجلي...} ((لا شكر على واجب ثم إن صديقي..وأنا وهو وصبري عشنا معا في الخارج ودرسنا مع بعض وصرنا أخوة )) وعند المساء زارها محمود ومعه عهود ولم يخرجا إلا عند انتهاء وقت الزيارة وكانت خلود مسرورة طوال الوقت فقد عرفت محمود على عهود ومن ثم أنقضى الوقت كله وعهود تحكي ما حدث معها وهي تعمل فضحك محمود كثيرا بينما خلود أكتفت بالابتسام لأنها ستتألم كلما ضحكت.... $$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$
Показати все...
أغمضت خلود عينيها بقوة في محاولة أخيرة لنوم وبعد دقائق سمعت خطوات قريبة من غرفتها... سألت نفسها{ ترى من يكون القادم طبيب أم ممرضة ؟؟} فتح الباب فالتفتت لتجد شخصا لم تتوقعه ففغرت فاهها وهتفت:{محمود..ما لذي أتى بك في مثل هذا الوقت... هل حدث شيء لـ } [أصه..أخفضي صوتك لقد حضرت إلى هنا متسللا..] أقترب وجلس على المقعد الذي بقرب سريرها وهتف هامسا: [كنت أفكر فيك..ولم أستطع النوم ] {أنا أيضا لم أستطع النوم } [هناك ألغاز كثيرة في حياتنا تحتاج منا إلى بعض الوقت لنحلها] {وهل سنحلها الآن ؟} [نعم الآن ,ولكن قبل ذلك لدي سؤال أريد أن تجيبي عليه ومنه سأعرف سبب إصرارك على أن أجري العملية لك ] سألت بفضول {ما هــو؟} [هل أحببتني يوما يا خلود؟] يتبع.....
Показати все...
👍 2
كانت قد انتهت من تجهيز نفسها استعدادا لذهاب إلى حفل زفاف..فقد وقف يتأملها مما جعلها تتراجع إلى الوراء.. وهتفت:{هلا ذهبنا الآن كي لا نتأخر} فقال مبتسما:[يا لك من جبانة] و تعكرت ملامح وجهه حينما تذكر كلماتها الجارحة التي وجهتها له:{أنني لا أثق بالرجال} [أنني أختلف عنهم ] {بل أنت أسوئهم وسرعان ما تقلصت ملامح وجهه أكثر وأكثر حينما تذكر كلماتها الأخيرة في آخر شجار بينهما {منذ أيام وأنا أفكر في أمر أتمنى أن لا أفعله وحاولت مقاومته وحذفه من أفكاري..ولكن بما أن الأمر وصل لدرجة الشك بي بتكوين علاقة مع رجل فأنا أود أن أنهي أي صلة بيني وبينك وأتمنى أن تكون اليوم قبل الغد ومنذ هذه اللحظة أنت لست أبن عمي ولا أعرفك ومن الأفضل أن تنهي هذا الزواج الفاشل وإذا لم يكن لأني أنا أريد ذلك فعلى الأقل لتسترد ما تبقى من كرامتك} قالت ذلك وجرت على الفور إلى الخارج دون أن تأخذ ملابسها أو أي شيء آخر.... تنهد محمود طويلا فإلتمعت عيناه بالدموع..حاول أن يفكر في موضوع آخر ولكنه لم يستطع..أنه يشعر هذه الأيام بأنه يفتقد شيء كبير في حياته يفتقد شجارها معه..يفتقد طعامها وإن كان محروق أو نقص الملح فيه أو زاد..يفتقد وجودها في المنزل يفتقد رؤيتها كل يوم بغضبها...بإ بتسامتها وإن كانت لغيرة بصرامتها وعنادها وبكل شيء يخصها ويميزها عن غيرها.. أخذ يؤنب نفسه تارة ويدافع عن نفسه تارة أخرى.. لقد أخطئت في حقها..ولكنها قد أسأت إلي كثيرا ولكني تزوجت عليها...هي من استفزتني وما أقدمت على ذلك إلا لأغيظها..وبينما هو يفكر نعس وثقلت عيناه ونام** احتارت عهود في أمرها فخلود تتلوى وتتأوه وتئن من الألم وترفض بشدة الذهاب إلى الطبيب...أخير وجدت حلا فهي لا تستطيع أن تبقى متفرجة..وخرجت مسرعة إلى أقرب هاتف بينما أخبرت خلود بأنها ستشتري مسكنا للألم.. &&& &&& &&& &&& رد محمود على الهاتف غاضبا بعد رنين متصل أزعجه فصحى من نومه _آلو...ماذا تريد في مثل هذا الوقت ؟ _خلود...أين ؟؟ _حسنا,,انتظري أنا قادم في الحال" أغلقه..ونهض على الفور و ارتدى ثيابه وخرج وقاد سيارته وكأنه في سباق وتوقف في المكان الذي تنتظره فيه عهود نزل فشدته من ذراعه وهي تركض هاتفه:"هيا أسرع" لم تكن خلود تعي ما حولها لشدة الألم وفوجي ء محمود عندما رأى شحوب وجهها ونحولها فكشف عليها وقال: [يجب أن نأخذها إلى المستشفى وفي أقرب وقت] سمعت ما قاله بنظرات زائغة بحثت عن عهود فأمسكت بها وصاحت مستنجدة:{أرجوك لا تدعيه يأخذني..أنا لا أريد الذهاب للمستشفى...لا أريد} [لا داعي للعناد الآن يا خلود..فحياتك في خطر وأنا لن أنتظر حتى تموتي ] قالت وهي تكافح نوبة ألم {قل ما شئت..فأنا لن أتحرك من هنا ما دمت بوعي } لمعت في ذهنه فكرة فبدأ يشير بيديه إلى عهود وعندما لم تفهم من إشارته شيء استدارت لتلقي قبضة يده القوية فاسودت الدنيا في عينيها وغابت عن الوعي على الفور يتبع.....
Показати все...
Оберіть інший тариф

На вашому тарифі доступна аналітика тільки для 5 каналів. Щоб отримати більше — оберіть інший тариф.