cookie

Ми використовуємо файли cookie для покращення вашого досвіду перегляду. Натиснувши «Прийняти все», ви погоджуєтеся на використання файлів cookie.

avatar

« قناة | عبد الرحمن أبو مصطفى »

📒طالب علم من أرض الشام المباركة (خواطر وفوائد )🍀

Більше
Рекламні дописи
3 028
Підписники
-2924 години
-1597 днів
-23430 днів

Триває завантаження даних...

Приріст підписників

Триває завантаження даних...

المظاهرات  السلمية المنضبطة ، من باب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ومن باب النصيحة لأئمة المسلمين وعامتهم ، اعتصامات مستمرة ضد الأمراء حتى يتقوا الله في المسلمين. 📒جاء رجل إلى أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه وقال له "اتق الله" فقال له الخليفة ابن الخطاب :  لا ‌خير ‌فينا إذا لم نقبلها، ولا خير فيكم إذا لم تقولوها t.me/abdmustafa4
Показати все...
« قناة | عبد الرحمن أبو مصطفى »

📒طالب علم من أرض الشام المباركة (خواطر وفوائد )🍀

🕊 3👍 1 1
قرأت كلاما على إحدى القنوات في التلجرام  حول مشروعية المظاهرات في المحرر ولي تعليق مختصر عليه : ذكرت القناة أن المظاهرات جائزة بشرط ألا تؤدي إلى منكر أشد من المنكر المراد الإنكار عليه ، وحاول الكاتب الاستدلال على حصول المنكر الأشد منها ، بذكر أمثلة عن منكرات حدثت في المظاهرات . وعليه أقول : إن النظرة العامة للمظاهرات هي أنها تطالب بمطالب محقة ومشروعة وأنها سلمية غير تخريبية ، فلم يحصل تخريب للممتلكات العامة أو هجوم على مراكز الشرطة أو التعرض للجنود ، أو قطع للطرقات ، بل هي تظاهرات واعتصامات سلمية ثورية ، بخلاف التظاهرات التي تحدث في غير بلدان من تخريب الممتلكات وتكسير المحلات وحرق المؤسسات ، كـ لبنان وفرنسا والسودان ، بل وفي بعض المظاهرات في سوريا سنة 2011 ، فالمتظاهرون في المحرر الآن أبدوا وعياً حقيقياً في سلميتهم ورقيهم في التظاهر ، وإن حدث بعض التجاوزات من البعض فالعقلاء القائمين على الحراك يوجهون الناس ويمنعونهم من التخريب والتجاوز  ، وهذا من أكده لي- شخصياً- بعض القائمين على الحراك ، و المشايخ -أيضا- يحاولون توجيه التظاهرات والحد من حصول أي فوضى أو فساد أمثال الشيخ عبد الرازق المهدي والشيخ أبو الحارث المصري  والشيخ أبو الوليد الحنفي وغيرهم من أهل العلم والفضل والصلاح . والناظر إلى المنكرات التي ذكرها الكاتب  يرى أنها لا ترتقي لأن تكون منكرات أشد من المنكرات التي يطالب  بها المتظاهرون ،  فالسب والشتم -مع حصوله بشكل قليل وفردي- لا شيء مقارنة بالمظالم والمنكرات التي يقوم بها القائمون ، فماذا  عن إبعاد أهل العلم عن القرار والقيادة وتهميش دورهم ، وإقصائهم ؟ ماذا عن تعذيب الناس في السجون بشتى أنواع التعذيب، وبطرق لا تحدث إلا في سجون النصيرية والحكام الكفرة ؟! ماذا عن ترك فريضة الأمر بالمعروف والنهي المنكر ؟ ماذا عن الانحرافات المنهجية والتراجعات الفكرية التي حدثت للجماعة ؟ ماذا عن السماح للمنظمات النسوية وتمكينها من نشر أفكارها وضلالتها بين نساء المجتمع ؟ وماذا عن الكثير الكثير من المظالم التي حدثت وتحدث في المحرر ، والجماعة وقيادتها كانت على علم بها و بأمرها ، وعلى الرغم من نصح  أهل العلم المصلحين لهم وتحذيرهم وإرشادهم ، ولكنهم  ضربوا بكلامهم عرض الحائط واستمروا في الظلم والفساد ، إلى أن وصلنا إلى ما وصلنا إليه الآن! فكيف يجزم صاحب الكلام بأن التظاهرات أدت إلى منكر أشد من المنكرات الكبرى الحاصلة  !؟ وذكر الكاتب أيضاً أن التظاهرات الجائزة هي التي تطالب بالمطالب المحقة كرفع الظلم وتحقيق العدل وإقامة الشورى الحقيقية وتفعيل دور أهل العلم .. أما التي تطالب برحيل القائد فهي محرمة و خروج على الحاكم !! والرد عليه من وجهان : أولاً التظاهرات السلمية ليست خروجا على الحاكم ، الخروج يكون بالسلاح والقتال ، فمن أين له أن التظاهرات السلمية  خروجا على الحاكم. ثانياً: ما الفرق بين المطالبة بالمطالب التي ترونها أنها محقة ومشروعة وبين المطالبة برحيل من يقف في وجه تلك المطالب ، بل من يقف وراء الكثير من المظالم والمفاسد التي حدثت وتحدث للجهاد الشامي ، فإما هو يعلم ما يحدث ويريد ذلك فيكون ظالم ومفسد ولا يؤتمن به على الجهاد وتحقيق مقاصده ،  أو أنه لا يعلم ولا يريد ذلك فيكون أضعف من أن يقود المحرر فليأت من هو أقوى في القيادة وأقدر على تحقيق مقاصد الجهاد والشريعة. وذكر الكاتب أيضا أن هناك كذب وتدليس من قبل المتظاهرين . والرد عليه أن التظاهرات هي عبارة عن هتافات ومطالب؛ فلا  يتصور الكذب فيها ، فالكذب يكون  في الخبر لا في الطلب ، فإن قيل أن الكذب يحدث فيما يتعلق بالمظاهرات من أخبار ، قلنا أن هذا لم يحدث وإن حدث فله حكم آخر غير حكم المظاهرات التي هي في الأصل مطالبات وإنكار منكرات أخيراً ليست الغاية بيان جواز المظاهرات أو حرمتها، بل الغاية الرد على النفسية التي تتعامل مع كهذا قضية ، وكيف أن نفوسهم تتقبل المظاهرات وتدعم مطالبها المشروعة ، أما إذا وصلت المطالب لرحيل الأمير؛ فتضيق صدورهم وتفقد عقولهم ، وتصير المظاهرات السلمية خروجا على الحاكم ويوصف المتظاهرون بـ أصحاب فوضى وأهل أهواء ،  وشياطين ! ولا حول ولا قوة إلا بالله t.me/abdmustafa4
Показати все...
👍 4 4
من أمام جامعة إكسفورد في أمريكا ، تضامناً مع أهل غزة
Показати все...
2👍 1
يعيش الإنسان بآلاف من النعم والخيرات والمسرات، ثم عند أول مصيبة تنزل به ، أو شر يمسه، يعترض على الله تعالى ، ويقول : لماذا قدرت لي هذا يا رب؟! { إن الإنسان لربه لكنود} t.me/abdmustafa4
Показати все...
👍 3 3
🍀حفظ اللّه الشيخ أبا الوليد الحنفي من كل شر وأذى، وبارك لنا به وبعلمه، وسائر الدعاة و المصلحين ، 📌فالشيخ يصدع بما هو حق ،ويأمر بالمعروف وينهي عن المنكر ، ويطالب بالحقوق المشروعة من رفع الظلم ، وإخراج المعتقلين ، وتوسيد الأمر إلى أهله. https://t.me/alslam113/548
Показати все...
نثار الفوائد والمُلَح (أبي الوليد الحنفي)

خلال الأيام الماضية تواصل معي عدد من الإخوة الأفاضل يحذرونني من شرٍّ يُبيت لي وتعقيبا على ذلك أقول: أولا: إن واجب أهل العلم وطلبته هو بيان الحق وإنكار المنكر وهو مقتضى الميثاق الذي أخذه الله عليهم ( لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلاَ تَكْتُمُونَهُ) ثانيا: قد بين لنا نبينا عليه الصلاة والسلام أن (أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر) فمن ظن أن تهديده يثنينا عن قول الحق فهو مغرق في الوهم ثالثا: القدر سابق ولن يكون إلا ما قدره الله (قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا) وقال عليه الصلاة والسلام(واعلم أن الأمة لو اجتمعوا على أت يضروك بشيء لن يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك) وواجب أن لا يعلق المرء قلبه إلا بالله رابعا: إلى المجاهدين في الهيئة أنتم إخواننا وأهلنا وعدونا وعدوكم من النصيرية وأحلافهم واحد وإننا نتقرب إلى الله بحب أهل الجهاد والرباط ونبغض من يبغضهم ولا نبيح لأحد أن يذكرهم إلا بخير وكل قدح فيهم فهو مردود على قائله فحذار أن يحرف أحد سلاحكم إلى صدور إخوانكم أو يستخدمكم في إعانته على الظلم خامسا: قال عليه الصلاة والسلام(سيد الشهداء حمزة بن عبد المطلب، ورجل قام إلى إمام جائر فأمره ونهاه، فقتله.) ولسنا نكره أن نكون…

👍 3 1
ماذا يقول المسلم إذا ذكر مصيبة ما وأراد السلامة منهاAnonymous voting
  • لا قدر الله أو لا سمح الله
  • نسأل الله العافية
0 votes
«قال عبد اللَّه: وجدت في كتاب أبي: حدثنا أبو معاوية الغلابي، حدثني رجل أن رجلًا نادى سليمان بن عبد الملك وهو جالس على المنبر، فقال: يا سليمان، ‌اتق ‌اللَّه واذكر يوم الأذان قال: فنزل عن المنبر مغضبًا ودعا بالرجل، فقال: أنا سليمان فما يوم الأذان؟ فقال الرجل: {فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ بَيْنَهُمْ أَنْ لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ} [الأعراف: 44] قال: وما مظلمتك؟ قال: وكيلك قد غلبني على أرضي، قال: فأمر بالكتاب أن أعطه أرضه وأرضي مع أرضه» «الجامع لعلوم الإمام أحمد - الأدب والزهد» (20/ 547) t.me/abdmustafa4
Показати все...
3
و اعلم أنه ما مِن عاقل يقول مقالة إلا ولابد أن تكون مشتملة على شيء من الحق، حتى يقبلها قلبُه وتُقبَل عنه؛ كما يقبل الدرهم الزائف بما فيه من فضة، واللبن المَشوب بما فيه من المَحض، وإلا فلو خلص الباطل وتمحض لما خفي على من له أدنى مسكة من عقل. ابن تيمية
Показати все...
👍 4