cookie

Ми використовуємо файли cookie для покращення вашого досвіду перегляду. Натиснувши «Прийняти все», ви погоджуєтеся на використання файлів cookie.

avatar

📚نهج الأولين و سبيل السابقين💧

اللهُم أمِتنا على الإسْلام و السُّنة

Більше
Рекламні дописи
321
Підписники
Немає даних24 години
-1567 днів
-12630 днів

Триває завантаження даних...

Приріст підписників

Триває завантаження даних...

بسم اللّٓه والحمدلله والصلاة والسلام على رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم بسبب ميزة أدخلها أعداء الله على برنامج تلغرام سنضطر لحذف بعض القنوات ونرجو من جميع المشتركين الانضمام للقنوات الجديدة قبل حذفها وسيتم ايضا حذف( قناة دعوة الرسل_ وهدم الأصنام _وتفقهوا في دينكم) وسيكون 🌴منبر أهل السنة والجماعة🌴 هو البديل لهذه القنوات الثلاثة والله الموفق وعليه التكلان ولا حول ولاقوة إلا بالله انضموا للمنبر 👇👇👇قبل حذف القنوات https://t.me/DaWatu
Показати все...
📚مِنْبَرُ أهْلِ السُّنَّةِ وَالجَمَاعَةِ💧

▪︎الأساس الذي تبنى عليه الجماعة، هم أصحاب محمد ﷺ ورحمهم الله أجمعين، وهم أهل السنة والجماعة، فمن لم يأخذ عنهم فقد ضل وابتدع، وكل بدعة ضلالة، والضلالة وأهلها في النار : 📘 شرح السُّنة للبربهاري . (ص٣٦) ..

سيتم الإزالة
Показати все...
سيتم نقل هذه القناة إلى هذه المجموعة بإذن الله عزوجل. يرجو المبادرة بالإنضام قبل حذف القناة.
Показати все...
Показати все...
📚نهج الأولين و سبيل السابقين💧

عبد القهار عبيد الله invites you to join this group on Telegram.

﴿وَمَن يَكْفُرْ بِالله وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا بَعِيدًا﴾. قَوْلُهُ تَعالى : ﴿ومَن يَكْفُرْ بِالله ومَلائِكَتِهِ﴾ ، قال عبد الرحمن بن أبي حاتم : حَدَّثَنا أحْمَدُ بْنُ سِنانٍ ، ثَنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ ، عَنْ سُفْيانَ ، عَنْ مَنصُورٍ ، عَنْ مُجاهِدٍ ، قَوْلَهُ: ﴿ومَن يَكْفُرْ﴾ قالَ : كَفَرَ بِالله واليَوْمِ الآخِرِ. [تفسير ابن أبي حاتم] {وَمَن يَكْفُرْ بالله وملائكته وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ واليوم الآخر} أى ومن يكفر بشئ من ذلك {فَقَدْ ضَلَّ ضلالا بَعِيداً} لأن الكفر ببعضه كفر بكله. [مدارك التنزيل] أي بشيء من ذلك . . . وذكر الرسول فيما سبق لذكر الكتاب الذي أنزل عليه ، وذكر الرسل هنا لذكر الكتب جملة فناسبه ذكر الرسل جملة ، وجمع أيضاً لما أن الكفر بكتاب أو رسول كفر بالكل ، وتقديم الملائكة على الرسل لأنهم الوسائط بين الله وبين رسله ، ﴿فقد ضلّ﴾ عن القصد لأن الكفر ببعضه كفر بكله . . . وزيادة الملائكة واليوم الآخر في جانب الكفر لما أنه بالكفر بأحدهما لا يتحقق الإيمان أصلاً ، وجمع الكتب والرسل لما أن الكفر بكتاب أو رسول كفر بالكل.[فتح البيان] ﴿ومَن يَكْفُرْ بِالله ومَلائِكَتِهِ وكُتُبِهِ ورُسُلِهِ واليَوْمِ الآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالًا بَعِيدًا﴾ ، جواب الشرط ليس مترتبا على الكفر بالمجموع، بل المعنى : ومن يكفر بشيء من ذلك. وقرئ : وكتابه على الإفراد والمراد جنس الكتب. ولما كان خير الإيمان علق بثلاثة : بالله والرسول والكتب ؛ لأن الإيمان بالكتب تضمن الإيمان بالملائكة واليوم الآخر ، وبولغ في ذلك ؛ لأن الملك مغيب عنا ، وكذلك اليوم الآخر لم يقع ، وهو منتظر ، فنص عليهما على سبيل التوكيد ؛ ولئلا يتأولهما متأول على خلاف ما هما عليه. فمن لم يؤمن بالملائكة أو القيامة فهو كافر ، وقدم الكتب على الرسل على الترتيب الوجودي ؛ لأن الملك ينزل بالكتب والرسل تتلقى الكتب من الملك. وقدم في الأمر بالإيمان الموصول على الكتاب ؛ لأن الرسول أول ما يباشره المؤمن ثم يتلقى الكتاب منه. فحيث نفى الإيمان كان على الترتيب الوجودي، وحيث أثبت كان على الترتيب اللقائي، وهو راجع للوجود في حق المؤمن. [البحر المحيط] ﴿وَمَن يَكْفُرْ بِالله وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا بَعِيدًا﴾ ، وأي ضلال أبعد من ضلال من ترك طريق الهدى المستقيم ، وسلك الطريق الموصلة له إلى العذاب الأليم؟ واعلم أن الكفر بشيء من هذه المذكورات كالكفر بجميعها ، لتلازمها وامتناع وجود الإيمان ببعضها دون بعض. [تفسير السعدي]  وَفِي قَوْله : ﴿وَمن يكفر بِاللَّه وَمَلَائِكَته وَكتبه وَرُسُله وَالْيَوْم الآخر فقد ضل ضلالا بَعيدا﴾ وَفِي قَوْله : ﴿آمن الرَّسُول بِمَا أنزل إِلَيْهِ من ربه والمؤمنون كل آمن بِاللَّه وَمَلَائِكَته وَكتبه وَرُسُله﴾ ، وَالْإِيمَان بِاللَّه وَالْيَوْم الآخر دَاخل فِي الْإِيمَان بالكتب وَالرسل وَجمع بَينهمَا النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي حَدِيث عمر فِي قَوْله الْإِيمَان أَن تؤمن بِاللَّه وَمَلَائِكَته وَكتبه وَرُسُله وَالْيَوْم الآخر فَهَذِهِ الْأُصُول الْخمس من لم يُؤمن بهَا فَلَيْسَ بِمُؤْمِن وَالْيَقِين أَن يقوم الْإِيمَان بهَا حَتَّى تصير كَأَنَّهَا مُعَاينَة للقلب مُشَاهدَة لَهُ نسبتها إِلَى البصيرة كنسبة الشَّمْس وَالْقَمَر إِلَى الْبَصَر وَلِهَذَا قَالَ من قَالَ من السّلف الْيَقِين الْإِيمَان كُله. [رسالة ابن القيم]
Показати все...
/ فــصــل 🔹️ والسعادة في معاملة الخلق : أن تعاملهم لله ، فترجو الله فيهم ولا ترجوهم في الله وتخافه فيهم ولا تخافهم في الله ، وتحسن إليهم رجاء ثواب الله لا لمكافأتهم ، وتكف عن ظلمهم خوفا من الله لا منهم ، كما جاء في الأثر : "ارج الله في الناس ولا ترج الناس في الله ، وخف الله في الناس ولا تخف الناس في الله" ، أي : لا تفعل شيئًا من أنواع العبادات والقرب لأجلهم ، لا رجاء مدحهم ولا خوفا من ذمهم ، بل ارج الله ولا تخفهم في الله فيما تأتي وما تذر ، بل افعل ما أمرت به و به وإن كرهوه. وفي الحديث : ((إن من ضعف اليقين أن ترضى الناس بسخط الله ، أو تذُمٍهم على ما لم يؤتك الله))* ، فإن اليقين يتضمن اليقين في القيام بأمر الله وما وعد الله أهل طاعته ، ويتضمن اليقين بقدر الله وخلقه وتدبيره ، فإذا أرضيتهم بسخط الله لم تكن موقنا ، لا بوعده ولا برزقه ، فإنه إنما يحمل الإنسان على ذلك ، إما ميل إلى ما في أيديهم من الدنيا ، فيترك القيام فيهم بأمر الله ؛ لما يرجوه منهم . وإما ضعيف تصديق بما وعد الله أهل طاعته من النصر والتأييد والثواب في الدنيا والآخرة ، فإنك إذا أرضيت الله نصرك ، ورزقك وكفاك مؤنتهم ، فإرضاؤهم بسخطه إنما يكون خوفا منهم ورجاء لهم ؛ وذلك من ضعف اليقين. 🔹️ وإذا لم يقدر لك ما تظن أنهم يفعلونه معك ، فالأمر في ذلك إلى الله لا لهم فإنه ما شاء كان وما لم يشأ لم يكن ، فإذا ذممتهم على ما لم يُقدر ، كان ذلك من ضعف يقينك ، فلا تخفهم ولا ترجهم ولا تذمهم من جهة نفسك وهواك ، لكن من حمده الله ورسوله فهو المحمود ، ومن ذمّه الله ورسوله فهو المذموم. 🔹️ ولما قال بعض وقد بنى تميم : يا محمد ، أعطنى ، فإِن حَمْدِي زيْنَ وَإِن ذَمِّي شَيْن. قال رسول الله ﷺ : ((ذاك الله عز وجل)). 🔹️ وكتبت عائشة إلى معاوية ، وروى أنها رفعته إلى النبي ﷺ : ((من أرضى الله بسخط الناس كفاه مؤنة الناس ، ومن أرضى الناس بسخط الله لم يغنوا عنه من الله شيئا)) هذا لفظ المرفوع ، ولفظ الموقوف : ((من أرضى الله يسخط الناس رضى الله عنه وأرضى عنه الناس ، ومن أرضى الناس بسخط الله عاد حامده من الناس له ذاماً)) هذا لفظ المأثور عنها ، وهذا من أعظم الفقه في الدين ، والمرفوع أحق وأصدق ، فإن من أرضى الله بسخطهم كان قد اتقاه ، وكان عبده الصالح ، والله يتولى الصالحين ، وهو كاف عبده ﴿ومن يتق الله يجعل له مخرجا ۝  ويرزقه من حيث لا يحتسب﴾ ، فالله يكفيه مؤنة الناس بلا ريب ، وأما كون الناس كلهم يرضون عنه ، فقد لا يحصل ذلك ، لكن يرضون عنه ، إذا سلموا من الأغراض وإذا تبين لهم العاقبة ، ومن أرضى الناس بسخط الله لم يغنوا عنه من الله شيئاً ، كالظالم الذي يعض على يده يقول : ﴿يا ليتني اتخذت مع الرسول سبيلاً ۝ يا ويلتي ليتني لم أتخذ فلانا خليلا﴾ ، وأما كون حامده ينقلب ذاماً ، فهذا يقع كثيراً ، ويحصل في العاقبة ، فإن العاقبة للتقوى ، لا يحصل ابتداء عند أهوائهم ، وهو سبحانه أعلم. #مجموعة_الفتاوى
Показати все...
Фото недоступне
1
Фото недоступне
1
Фото недоступне
اللهم أهله علينا باليمن والإيمان والسلامة والإسلام ربي وربك الله #هلال_جمادى_الآخرى
Показати все...
Оберіть інший тариф

На вашому тарифі доступна аналітика тільки для 5 каналів. Щоб отримати більше — оберіть інший тариф.