cookie

Ми використовуємо файли cookie для покращення вашого досвіду перегляду. Натиснувши «Прийняти все», ви погоджуєтеся на використання файлів cookie.

avatar

مودة 🌱

خطوة نحو بناء نفس سوية ✨ خطوة نحو بناء بيت مسلم يُحبه الله ويرضي عنه ✨

Більше
Рекламні дописи
2 234
Підписники
+124 години
-47 днів
+6430 днів

Триває завантаження даних...

Приріст підписників

Триває завантаження даних...

00:44
Відео недоступнеДивитись в Telegram
سيدنا آدم ف الجنة استوحش فخلق الله له حواء لتؤنسه ❤
Показати все...
00:26
Відео недоступнеДивитись в Telegram
.. تحت قيادتك تخرج أجمل الأشياء من زوجتك ..
Показати все...
Фото недоступнеДивитись в Telegram
فإن لم تجد فلتصبرن ولا تتعجل ،، فلَألم الانتظار خير من ألم الفوات !
Показати все...
Фото недоступнеДивитись в Telegram
..
Показати все...
سمعتوا المحاضرة الثانية من محو الأمية التربويةAnonymous voting
  • نعم
  • لا
  • سمعت بعضها
0 votes
01:32
Відео недоступнеДивитись в Telegram
الكذب المصرح به ف الاسلام 👆🏻
Показати все...
المحاضرة صوتية هنا 👆🏻
Показати все...
https://youtu.be/jw58NsHEw3U?si=i5GMu0MT32FS-2Te حقوق زوجية .. محو الأمية التربوية.. 3
Показати все...
سلسلة محو الأمية التربوية | المحاضرة الثالثة ( حُقوق زوجية )

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته محو الأمية التربوية هي سلسلة من المحاضرات قام الشيخ الدكتور محمدإسماعيل المقدم بتقديمها بهدف إنشاء جيل مسلم صالح يعمل لدينه ودنياه ويسعدفي الدارين بالصلاح والتقوى والإيمان والتوحيد ، وإنقاذاً لهذه الذرية من النار فقد قال الله -عز وجل-: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ} (التحريم:6)، وقد يفهم كثير من الناس بمستوياتهم الثقافية كافة معنى الأمية التعليمية، لكن الخطأ المشترك بين هؤلاء جميعا هو جهلهم بمعنى الأمية التربوية؛ ولذلك يمارسون مع أبنائهم أساليب تربوية خطأ؛ ولهذا فالواجب على كل أب أن يتعلم أسس التربية، ويلتزم الطريقة الصحيحة في ذلك؛ واليوم نتحدث عن بعض مظاهر الخلل، وموقفنا من موضوع التربية. كتاب محو الأمية التربوية للشيخ د. محمد إسماعيل المقدم وهو عبارة عن تفريغ للمحاضرات

https://drive.google.com/file/d/1X_A_PvgashcN_sMRHE0LLwtmS5PjCXaH/view?usp=sharing

- « إنَّ الفكرة الَّتِي تُقلِق الفتاة حِيال الزّواج، لَمْ تكُن في إقامة بيت وتكوين أُسرة وتحمل مسؤولية فحسب -وإن كان هذا أمرًا هامًا- بلِ الخوف كُله يتمثل فِي الاختيار الخاطِئ، الخَوف مِنْ أن تُمسي بجوار شخصٍ لا يُبالي بحزنِها و يرىٰ تساقط دُموعها أمرًا مُبالغًا فيه ولاَ يستحقّ الالتفات، إنّ الفتاة لا يهمها مَكانتك المٍرموقة وإنجازاتك العظيمَة بقدر ما يهمها خُلقك ودينك وتوافقك النفسِي، لاَ تريد رجلًا أنيقًا بقَدر مَا ترِيد رجلًا تَستطيع أَنْ تجري معهُ حديثًا فيصغي إليهَا باهتمَام، لا تريد رجُلًا ثريًا بقَدر ما تريده حنونًا يعرف كيفَ يحْتوِي ضُعفها ويطمئِن قَلبها، هيَ وإن كَانَتْ تستطيع المُواجهة والوُقوف بشموخٍ في مواقِف كَثيرة لكنّها تبقىٰ بحاجةٍ إلىٰ الاحتمَاء بك واللجُوء إليكَ وتلك الفِطرة الَّتِي خَلقها الله سبحانه وتعالىٰ عَليها، ولاَ جمال يُعادل تِلك الفِطرة». _ نجوي الصديقي
Показати все...
Показати все...