ميـلآفْ

ها أنتَ هُنا تُراودني في أحلامي بيّن حين وحين أنا وأنتَ نجلس علىٰ سفح جبلٍ ما في شِتاء العراق وتجلب ليّ القهوة المُثلجة وأنتَ مُدرك برودة الجو لڪنك تعلم أنها الأحب الىٰ قلبي وتوشحّني برداءكَ، ونستمع الىٰ "شمسين" ونحن نعلم أنها ليست مشؤومة مثل ما يقول البعض لڪن أڪثرهُم لا يختار الشخص المُناسب ونجلس بهدوءٍ تام وأطمئنان نشاهد المدينة بأڪملها وهنا تنتهي اللحظات السعيّدة التي أستمرت لبضعة دقائق معدودة وأعود الىٰ واقعي..♥️

عااادي ‏عادي تجيب درجه سيئه ‏عادي تلقى احد يناظر فيك ‏عادي تعبر عن مشاعرك ‏عادي تڪرر ملابسك ‏عادي تڪون لحالك ‏عادي تبڪي ‏عادي تطيح بمڪان عام ماڪنت منتبه ‏عادي تغلط ‏عادي تطلع لك حبوب ‏عادي تڪمل حياتك ماانتهى العالم ‏عادي تقول "لا" لشي انت ما تبغاه..♥️

....،.

إنت الأهل إنت الوطن.. إنت الأبو إنت السند..

إنني أعلم أن التجربة التي أمُر بها ضرورية بالنسبة لي طالما جعلني الله امُرُ بها ..♥️

عليكَ ان تحبّني ‏بضراوةِ الأسُود لا هُدوء ‏النحلة..

✨أَمَّا بَعْدُ؛ لَيْسَ بَعْدِي بَعْدُ ✨

✨✨✨

يدي صغيرةٌ ‏لڪنها تڪفي ‏لتسدَّ فراغات يدك. .

‏أتقبلني بما أشعُر؟ ‏بأخطائي وما يصدُر؟ ‏وما آتيك بالڪلماتِ ‏عذرًا عندما أعثُر ! ‏أتقبلني بما فيَّ؟ ‏بدمعي فائض القطرات ‏بضعفي عندما أخسر؟ تذبُّ الحزن عَنْ صَدري وتَزرَع مَوطِنًا أخضر؟، تقصُّ جذورَ أوهامي وتَدفَعِني إذا أحذَر، أتَغفِر يا حَبيِبَ الروّح؟..♥️