متعة الحديث
أنقذتني الكتب من الرتابة و الغضب و الجنون وتدمير الذات، و علمتني الحب، بل و أكثر من ذلك بكثير ..! - اليف شافاق.
Більше379
Підписники
Немає даних24 години
Немає даних7 днів
Немає даних30 днів
- Підписники
- Перегляди допису
- ER - коефіцієнт залучення
Триває завантаження даних...
Приріст підписників
Триває завантаження даних...
"أريد الحصول على نهايات جيّدة، ذكرى أعرف
أنّي سأتذكّرها بشكل جيّد، أريد وداعات ذكية،
جرحها في لحظتها و ضمادها في ذكراها، أريد
عينان حين تنظر نحوي بعد سنوات تبتسم
امتنان، لا يكدرها غضب ولا تُظلم بالحقد، أريد
أن أنتهي دون حرب، دون حزن ثقيل، دون قلب
طافح بالأسف.."
"مُجدداً، لم يفتنا شيء. الفرص متاحة أمامنا لآخر العمر. الحياة جميلة، ولا أحد يكبُر على شيءٍ يحبه."
"أَحبّها شجاعة، برغم كل الأخطاء التي تقترفها لا تهاب، تعرف أنها ستفعل الذي تريد مهما كان الثمن الذي ستدفعه، نظرتها الحادّة، زمّة شفتيها، أصابعها التي ترتجف قليلًا قبل أن تنهض لتأخذ ما تستحق"
"لستُ بالشخص المثالي؛ ولا أريد أن تراني هكذا، أنا شخص بسيط للغاية، أحب طبيعتي وأكره التصنُّع لأجل نيل الإعجاب، أؤمن بأنَّ عين المُحب ترى في العيوب جمال، كلامي ليس منمقًا ولا أعرف المجاملات، أحب الكلام الطيِّب ولكن أكره النفاق، لا أميل للكثرة بل تكفيني القلة الصادقة، ولا تلفتني الهدايا الباهظة بقدر ما يعنيني صدقها، أحب بصدق، ولا أستطيع أن أزيِّف شعوري أبدًا، أبذل كل طاقتي لإسعاد الذين أحبهم، وأملك قلبًا بسيطًا، يصفو سريعًا ولا يعرف الخصام، ويتغافل من أجل إبقاء الود
أعرف مدى النضج الفكري العظيم الذي وصل إليه الشخص حين أجده يستمتع باختلاف الآخرين معه بدل أن يغضب من ذلك.
لكنني تمنيت أن أموت داخل حضنك، أن أفنى، أن تكون آخر الأنفاس التي ألفظها بمقربةٍ منكِ، تمنيت لو لا تُفارق قبضتينا بعضهما أبدًا...🤎
"على الأقل جاءت هزيمتي على يد من أحببت، هكذا عرفت بأنني لم أترك للأعداء باب."
من قال أنك لي ملاكٌ واحد؟
ما أنتِ إلاَّ ألف ألف ملاك
سُبحان من أولاكِ أجمل صورة
وعلى عروش الحسن قد وَلاّك