الْعِثْرَة الطَّيبَة .

حيَّاكُم اللّٰـه ؛ فَقَرة تبادُل لِمن يرغَبْ فَقَط لِلقَنَـوَات السَّلَفِـيَّة! @thr1ah_bot

• حيَّاكُم اللّٰـه ؛ فَقَرة تبادُل لِمن يرغَبْ فَقَط لِلقَنَـوَات السَّلَفِـيَّة! @shodybot

‏لولا معيَّة الله ثم القرآن لمُتنا كمدًا من تكالب الهموم والغموم والأحزان .

‏لولا معيَّة الله ثم القرآن لمُتنا كمدًا من تكالب الهموم والغموم والأحزان .

من ترك الذنوب في مقام الخلوات لأجل الله والدار الآخرة=وجد حلوة الإيمان وقوة القلب وشجاعة النفس وصلابة الروح، والتأيد من الحق على الباطل بجميع صوره ومن أعظمها الشيطان ونزغاته، ووجد أنه يعان على الطاعة ويصرف عن المعصية، وتحبب له الخيرات والطيبات في هذه الأرض.

إن من المؤسف، أن المرأة اليوم أقل حياءً من الرجال، فإنها تستلم وسط الطريق، وتدخل بين الشباب والرجال ولا تبالي، وهذا ما يجوز. الشيخ الألباني [جامع التراث (٣٩٩/١٥)]

- رُوِيَ عن بعضِ أُمَّهاتِ المُؤمنينَ أنّها كانَت تضعُ يدها علىٰ فمِها إِذا كلّمت أَجنبيًّا، تُغيِّر صَوتَها بِذلك، خوفًا مِن أَن يُسمعَ رَخِيمًا ليِّنً، و عُدَّ إِغلاظُ القولِ لغيرِ الزوجِ مِن جُملةِ محاسن خصالِ النِّساءِ جاهليةً وإِسلامًا. [ تفسير الألوسي ١٨٧/١١ ].