رَقم السَّوانح

طوبى لعبد بحبل الله معتصم ... على صراط سوي ثابت قدمه

•.📕 ‏⁧ #منصه_حقوقية⁩⚖️ ‏نافذة توعوية من برنامجنا ⁧ #أمومة ‏مع المحامي والموّثق د. سويلم السويلم ‏تهتم بحقوق ⁧ #الأمهات⁩.🔎📑 ‏🔗| https://youtube.com/playlist?list=PL3vXCwkXBNN0b09cSNidnOCz12pXlkjI1

أتخيل لو عشنا بهذه العقلية المعاقة لقلنا مثلا: لماذا ترضى أيها الرجل أن تطبخ لك زوجتك وأنت قادر على الطبخ؟ هذا نقص في الكرامة، أن تجلس على الكنبة ثم تأكل من صنع يدها وأنت لم تعمل شيئا !! طبعا ليس هناك إشكال أن يطبخ الرجل أو يساعد، لكن الأصل أن هذه مهمة المرأة، ولا يعيب الرجل أن يعتمد عليها في هذا ويتدلل وهو قادر على خدمة نفسه، إذا لماذا نعيب على ربة المنزل إذا اختارت عدم العمل؟ مع أن حقها في النفقة شرعا آكد من حقه في أن تطبخ له!

هذه الإعاقة الفكرية منتشرة اليوم! تخويف المرأة من مسألة إنفاق وليها عليها -وهي الأصل في الشرع- ومحاولة إقناعها أن الأصل هو أن تنفق هي على نفسها! لماذا؟ من تأمل أهداف الحركة النسوية وجد أن من أهمها تحقيق استغناء المرأة عن الرجل ماديا وعاطفيا وجسديا، من أجل ضرب النظام الأسري، لأنه نظام قائم على التكامل، هناك من يردد هذه القناعات ببلاهة ودون وعي ويظن أن مجرد إباحة الإسلام لعمل المرأة أمر يتفق مع هذه القناعات الشاذة أعلاه! ليس هناك مشكلة في أن تعمل المرأة عملا مباحا وأن يكون لها دخل خاص، المشكلة هي أن تعتقد أن فكرة إنفاق الرجل على المرأة عيب، وأن سعيها للاستقلال المادي أمر واجب! لو كان الأمر كذلك: لماذا أوجب الله النفقة على الرجل؟ ولماذا لم يوجب على المرأة البحث عن مصدر رزق؟ لماذا اكتفى بإباحة ذلك لها ولم يوجبه عليها؟ هل يريد هؤلاء أن يقولوا إن الشرع المطهر ناقص ولا يصلح لظروف هذا الزمان؟ لماذا تفترض إحداهن أنه من ظلم الزوج والأب أن يكدح ثم تأخذ ابنته وزوجته النفقة؟ ولماذا تفترض أن أخذ الزوجة والبنت لنفقتها التي هي حق شرعي لها، نقص في الوعي والكرامة والمسؤولية؟! بأي معيار يحكم هؤلاء؟ بمعيار الفكر النسوي الذي يركز على الفردانية هل تأملتم خطورة هذه الأفكار؟ وأثرها على النظام الأسري والتسليم لشرع الله وحكمته؟ https://t.me/Nogoshlaila

هذه الإعاقة الفكرية منتشرة اليوم! تخويف المرأة من مسألة إنفاق وليها عليها -وهي الأصل في الشرع- ومحاولة إقناعها أن الأصل هو أن تنفق هي على نفسها! لماذا؟ من تأمل أهداف الحركة النسوية وجد أن من أهمها تحقيق استغناء المرأة عن الرجل ماديا وعاطفيا وجسديا، من أجل ضرب النظام الأسري، لأنه نظام قائم على التكامل، هناك من يردد هذه القناعات ببلاهة ودون وعي ويظن أن مجرد إباحة الإسلام لعمل المرأة أمر يتفق مع هذه القناعات الشاذة أعلاه! ليس هناك مشكلة في أن تعمل المرأة عملا مباحا وأن يكون لها دخل خاص، المشكلة هي أن تعتقد أن فكرة إنفاق الرجل على المرأة عيب، وأن سعيها للاستقلال المادي أمر واجب! لو كان الأمر كذلك: لماذا أوجب الله النفقة على الرجل؟ ولماذا لم يوجب على المرأة البحث عن مصدر رزق؟ لماذا اكتفى بإباحة ذلك لها ولم يوجبه عليها؟ هل يريد هؤلاء أن يقولوا إن الشرع المطهر ناقص ولا يصلح لظروف هذا الزمان؟ لماذا تفترض إحداهن أنه من ظلم الزوج والأب أن يكدح ثم تأخذ ابنته وزوجته النفقة؟ ولماذا تفترض أن أخذ الزوجة والبنت لنفقتها التي هي حق شرعي لها، نقص في الوعي والكرامة والمسؤولية؟! بأي معيار يحكم هؤلاء؟ بمعيار الفكر النسوي الذي يركز على الفردانية هل تأملتم خطورة هذه الأفكار؟ وأثرها على النظام الأسري والتسليم لشرع الله وحكمته؟ https://t.me/Nogoshlaila

أتخيل لو عشنا بهذه العقلية المعاقة لقلنا مثلا: لماذا ترضى أيها الرجل أن تطبخ لك زوجتك وأنت قادر على الطبخ؟ هذا نقص في الكرامة، أن تجلس على الكنبة ثم تأكل من صنع يدها وأنت لم تعمل شيئا !! طبعا ليس هناك إشكال أن يطبخ الرجل أو يساعد، لكن الأصل أن هذه مهمة المرأة، ولا يعيب الرجل أن يعتمد عليها في هذا ويتدلل وهو قادر على خدمة نفسه، إذا لماذا نعيب على ربة المنزل إذا اختارت عدم العمل؟ مع أن حقها في النفقة شرعا آكد من حقه في أن تطبخ له!

🔸| ( النسويَّة جلبت فكرة مشوشة مفادها: أن النساء أحرارٌ عندما يخدمون أرباب العمل..ولكنهم عبيد عندما يساعدون ازواجهم!) غلبرت شيسترتون

📖 ليس في الحياة شيء أغلى من العقيدة🌿 فبها يتمايز الناس ويُغبن آخرون يوم الحساب. فالشرك وهو الظلم العظيم، لأخفى من دبيب النملة كما قال نبينا صلى الله عليه وسلم!. وهذا سبيل دخول الأفكار الباطنية الشركية إلينا في عصرنا هذا، حيث يُدس السم بالعسل وتزرع أفكار (الثيوصوفيا) الشرقية الوثنية! وما نتاجها إلا خلخلة الدين والإلحاد برب العالمين!. فما أصول هذا الفكر وكيف نشأ؟ وما موقف الإسلام منه؟ نقرأ عن هذا معًا في الدروة القرائية لمسار الكتب المعادة✨ مع كتاب: الثيوصوفيا دراسة لقضية الألوهية في الفكر الثيوصوفي الحديث. للكاتبة: د.مريم بنت ماجد عنتابي. 🗓 موعد الدورة القرائية: من الأحد من شوال 26\10\1445هـ إلى الخميس من ذي القعدة 16\11\1445هـ 📍تاريخ التقييم النهائي: الإثنين 15\11\1445 هـ 📌مميزات الدورة القرائية: -قناة وصل مع الكاتب للإجابة عن الاستفسارات والنقاش في مواضيع الكتاب. - تحفيز ودعم. -شهادة موقعة من الكاتب للمجتازين. للمزيد من التفاصيل: https://kkitab.com/news/1y1445 وللاشتراك بالدورة ومتابعة القراءة يكفي انضمامك إلى قناة التلجرام: https://t.me/katib_kitab  🌻.