cookie

Ми використовуємо файли cookie для покращення вашого досвіду перегляду. Натиснувши «Прийняти все», ви погоджуєтеся на використання файлів cookie.

Рекламні дописи
18 655
Підписники
+7424 години
+1667 днів
+64530 днів

Триває завантаження даних...

Приріст підписників

Триває завантаження даних...

في موطأ مَالِك، أَنَّهُ بَلَغَهُ ، أَنَّ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ عَلَيْهِ السَّلَامُ كَانَ يَقُولُ: لَا تُكْثِرُوا الْكَلَامَ بِغَيْرِ ذِكْرِ اللهِ ، فَتَقْسُوَ قُلُوبُكُمْ، فَإِنَّ ‌الْقَلْبَ الْقَاسِيَ بَعِيدٌ مِنَ اللهِ، وَلَكِنْ لَا تَعْلَمُونَ، وَلَا تَنْظُرُوا فِي ذُنُوبِ النَّاسِ كَأَنَّكُمْ أَرْبَابٌ، وَانْظُرُوا فِيها كَأَنَّكُمْ عَبِيدٌ، فَإِنَّمَا النَّاسُ مُبْتَلًى، وَمُعَافًى، فَارْحَمُوا أَهْلَ الْبَلَاءِ، وَاحْمَدُوا اللَّهَ عَلَى الْعَافِيَةِ
Показати все...
Repost from رحلة نفس
حول نصيحة كريمة وصلتني تعليقا على فيديو البناء المنهجي والشيخ أحمد السيد
Показати все...
"من فقه السلف في الترويح عن النفس.. قال الدوري في تاريخه: عن ابن معين 5405 - حدثنا يحيى قال حدثنا أبو مسهر قال حدثني صدقة عن بن جابر قال كان عمير بن هانئ يضحك فأقول يا أبا الوليد ما هذا قال بلغني أن أبا الدَّرْدَاء كان يقول إِنِّي لاستجم ليَكُون أنشط لي فِي الْحق". وقال الذهبي في تاريخ الإسلام: "قال ابن وهب: حدثني عبد الرحمن بن زيد بن أسلم قال: كان أبو حازم يقول: ما رأيت رجلا كان ألزم لمسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم من عطاء بن يسار. قال عبد الرحمن بن زيد: قال أبي: كان عطاء يحدثنا حتى يبكينا أنا وأبو حازم، ثم يحدثنا حتى يضحكنا، ويقول: مرة هكذا، ومرة هكذا". أقول: الأثر الأول عن عمير بن هانيء تابعي شامي عابد، ذُكر أنه كان يسبح في اليوم الواحد مائة ألف تسبيحة. يقول تلميذه عبد الرحمن بن يزيد بن جابر أنه كان يراه أحياناً يضحك، ويبدو أنه ضحك المزاح الذي لا تألف كثير من النفوس أن تراه في الناس المشتهرين بالعبادة، فتلميذه كان يستغرب ويقول له: ما هذا؟ يعني ما هذا الضحك الذي لا يليق بمقامك المعهود في العبادة والفضل والتقوى، فرد على تلميذه بأثر بلغه عن أبي الدرداء وأبو الدرداء مات في الشام فتعلم الشاميون من هديه أنه كان يقول إنني لأستجم -يعني آخذ استراحة أجم فيها نفسي- ليكون أنشط لي في الحق. وهذا المعنى مشهور بين الخبراء بأحوال النفوس حتى وصل الأمر إلى عصرنا، ويسمونها (مكافأة الذات على الإنجاز) ويعبر ابن تيمية عن هذا بقوله أنه من الباطل الذي يستعان به على الحق. وأما الأثر الثاني فيذكر أن جماعة من الثقات والعباد في المدينة في زمن التابعين كانوا يجتمعون في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم فكان عطاء يحدثهم حتى يبكيهم ثم يحدثهم حتى يضحكهم، ويقول لهم مرة هكذا ومرة هكذا. هذا الضرب من الآثار في زماننا يساء فهمه أو تطبيقه من فئات عدة: الفئة الأولى: فئة تتقحم الشبهات والحرام ثم تتحدث عن (ساعة وساعة) و (الباطل الذي يستعان به على الحق) وإنما كان عمل السلف في المباحات. وفئة أخرى: تجعل أقل وقتها للعبادة والخير وغالب وقتها للترفيه ثم يزعمون أنهم يطبقون هذه الآثار، ويأتونك بكلام المشهورين بالعبادة والخير وينزلون كلامهم على أحوالهم. وفئة أخرى: تظن التدين صورة مثالية كاملة في عقولهم، وربما غرهم شيء من النشاط الذي وجدوه في بدايات الالتزام فيرى أن هذا مثل هذه الآثار لا تصلح للتطبيق أو الاستعمال بل لا بد من الجد المستمر، ولا يفرقون بين الشبهة والحرام وبين الورع والواجب، ثم يلزمون الخلق بهذا. وكثير منهم ينتهي به الحال إلى الوسواس ثم الانتكاس، وأقل الانتكاسة ترك السمت الظاهر، وأشدها تتبع الرخص والنقمة على الورع الحقيقي والتدين الحقيقي وتسمية ذلك مطلقاً تشدداً. والحال التامة أن يعلم المرء أنه لا بد من تقصير، وأنه ليس من الضروري تبرير التقصير بل الاستغفار أولى من التبرير، وأن المرء يرجو من فضل الله أكثر مما يرجو من عمله، مع كونه يحرص على الخيرات رجاءً لما عند الله وتعرضاً لنفحات الرحمة. وفي زماننا يغلب على الناس أن عامة وقتهم إما في طلب الدنيا أو في الترويح عن النفس، فإنْ رأيت إنساناً أقبل على الخير فلا تثبطه بأن تطالبه بأكمل الأحوال ابتداءً، وتشعره أن أدنى تقصير أحبط أعماله أو أخرجه من زمرة أهل التدين والخير والصلاح. وفي الوقت نفسه لا تجريه على معاصي الله بحجة توسيع أنماط التدين، وإنما حدثه بأن يقبل على الخير شيئاً فشيئاً، وألا يقنط من رحمة الله، ومن رحمة الله أن يزيد في صلاحه حتى يصل إلى محل تقر به عينه، والمؤمن لا يزال مشفقاً بدون قنوط وراجياً بدون جرأة." . كتبه الشيخ أبو جعفر عبد الله الخليفي https://t.me/alkulife/11496
Показати все...
قناة | أبي جعفر عبدالله الخليفي

من فقه السلف في الترويح عن النفس.. قال الدوري في تاريخه: عن ابن معين 5405 - حدثنا يحيى قال حدثنا أبو مسهر قال حدثني صدقة عن بن جابر قال كان عمير بن هانئ يضحك فأقول يا أبا الوليد ما هذا قال بلغني أن أبا الدَّرْدَاء كان يقول إِنِّي لاستجم ليَكُون أنشط لي فِي الْحق". وقال الذهبي في تاريخ الإسلام: "قال ابن وهب: حدثني عبد الرحمن بن زيد بن أسلم قال: كان أبو حازم يقول: ما رأيت رجلا كان ألزم لمسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم من عطاء بن يسار. قال عبد الرحمن بن زيد: قال أبي: كان عطاء يحدثنا حتى يبكينا أنا وأبو حازم، ثم يحدثنا حتى يضحكنا، ويقول: مرة هكذا، ومرة هكذا". أقول: الأثر الأول عن عمير بن هانئ تابعي شامي عابد، ذُكر أنه كان يسبح في اليوم الواحد مائة ألف تسبيحة. يقول تلميذه عبد الرحمن بن يزيد بن جابر أنه كان يراه أحياناً يضحك، ويبدو أنه ضحك المزاح الذي لا تألف كثير من النفوس أن تراه في الناس المشتهرين بالعبادة، فتلميذه كان يستغرب ويقول له: ما هذا؟ يعني ما هذا الضحك الذي لا يليق بمقامك المعهود في العبادة والفضل والتقوى، فرد على تلميذه بأثر بلغه عن أبي الدرداء وأبو الدرداء مات في الشام فتعلم الشاميون من هديه…

"من فقه السلف في الترويح عن النفس.. قال الدوري في تاريخه: عن ابن معين 5405 - حدثنا يحيى قال حدثنا أبو مسهر قال حدثني صدقة عن بن جابر قال كان عمير بن هانئ يضحك فأقول يا أبا الوليد ما هذا قال بلغني أن أبا الدَّرْدَاء كان يقول إِنِّي لاستجم ليَكُون أنشط لي فِي الْحق". وقال الذهبي في تاريخ الإسلام: "قال ابن وهب: حدثني عبد الرحمن بن زيد بن أسلم قال: كان أبو حازم يقول: ما رأيت رجلا كان ألزم لمسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم من عطاء بن يسار. قال عبد الرحمن بن زيد: قال أبي: كان عطاء يحدثنا حتى يبكينا أنا وأبو حازم، ثم يحدثنا حتى يضحكنا، ويقول: مرة هكذا، ومرة هكذا". أقول: الأثر الأول عن عمير بن هانيء تابعي شامي عابد، ذُكر أنه كان يسبح في اليوم الواحد مائة ألف تسبيحة. يقول تلميذه عبد الرحمن بن يزيد بن جابر أنه كان يراه أحياناً يضحك، ويبدو أنه ضحك المزاح الذي لا تألف كثير من النفوس أن تراه في الناس المشتهرين بالعبادة، فتلميذه كان يستغرب ويقول له: ما هذا؟ يعني ما هذا الضحك الذي لا يليق بمقامك المعهود في العبادة والفضل والتقوى، فرد على تلميذه بأثر بلغه عن أبي الدرداء وأبو الدرداء مات في الشام فتعلم الشاميون من هديه أنه كان يقول إنني لأستجم -يعني آخذ استراحة أجم فيها نفسي- ليكون أنشط لي في الحق. وهذا المعنى مشهور بين الخبراء بأحوال النفوس حتى وصل الأمر إلى عصرنا، ويسمونها (مكافأة الذات على الإنجاز) ويعبر ابن تيمية عن هذا بقوله أنه من الباطل الذي يستعان به على الحق. وأما الأثر الثاني فيذكر أن جماعة من الثقات والعباد في المدينة في زمن التابعين كانوا يجتمعون في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم فكان عطاء يحدثهم حتى يبكيهم ثم يحدثهم حتى يضحكهم، ويقول لهم مرة هكذا ومرة هكذا. هذا الضرب من الآثار في زماننا يساء فهمه أو تطبيقه من فئات عدة: الفئة الأولى: فئة تتقحم الشبهات والحرام ثم تتحدث عن (ساعة وساعة) و (الباطل الذي يستعان به على الحق) وإنما كان عمل السلف في المباحات. وفئة أخرى: تجعل أقل وقتها للعبادة والخير وغالب وقتها للترفيه ثم يزعمون أنهم يطبقون هذه الآثار، ويأتونك بكلام المشهورين بالعبادة والخير وينزلون كلامهم على أحوالهم. وفئة أخرى: تظن التدين صورة مثالية كاملة في عقولهم، وربما غرهم شيء من النشاط الذي وجدوه في بدايات الالتزام فيرى أن هذا مثل هذه الآثار لا تصلح للتطبيق أو الاستعمال بل لا بد من الجد المستمر، ولا يفرقون بين الشبهة والحرام وبين الورع والواجب، ثم يلزمون الخلق بهذا. وكثير منهم ينتهي به الحال إلى الوسواس ثم الانتكاس، وأقل الانتكاسة ترك السمت الظاهر، وأشدها تتبع الرخص والنقمة على الورع الحقيقي والتدين الحقيقي وتسمية ذلك مطلقاً تشدداً. والحال التامة أن يعلم المرء أنه لا بد من تقصير، وأنه ليس من الضروري تبرير التقصير بل الاستغفار أولى من التبرير، وأن المرء يرجو من فضل الله أكثر مما يرجو من عمله، مع كونه يحرص على الخيرات رجاءً لما عند الله وتعرضاً لنفحات الرحمة. وفي زماننا يغلب على الناس أن عامة وقتهم إما في طلب الدنيا أو في الترويح عن النفس، فإنْ رأيت إنساناً أقبل على الخير فلا تثبطه بأن تطالبه بأكمل الأحوال ابتداءً، وتشعره أن أدنى تقصير أحبط أعماله أو أخرجه من زمرة أهل التدين والخير والصلاح. وفي الوقت نفسه لا تجريه على معاصي الله بحجة توسيع أنماط التدين، وإنما حدثه بأن يقبل على الخير شيئاً فشيئاً، وألا يقنط من رحمة الله، ومن رحمة الله أن يزيد في صلاحه حتى يصل إلى محل تقر به عينه، والمؤمن لا يزال مشفقاً بدون قنوط وراجياً بدون جرأة." . كتبه الشيخ أبو جعفر عبد الله الخليفي https://t.me/alkulife/11496
Показати все...
قناة | أبي جعفر عبدالله الخليفي

من فقه السلف في الترويح عن النفس.. قال الدوري في تاريخه: عن ابن معين 5405 - حدثنا يحيى قال حدثنا أبو مسهر قال حدثني صدقة عن بن جابر قال كان عمير بن هانئ يضحك فأقول يا أبا الوليد ما هذا قال بلغني أن أبا الدَّرْدَاء كان يقول إِنِّي لاستجم ليَكُون أنشط لي فِي الْحق". وقال الذهبي في تاريخ الإسلام: "قال ابن وهب: حدثني عبد الرحمن بن زيد بن أسلم قال: كان أبو حازم يقول: ما رأيت رجلا كان ألزم لمسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم من عطاء بن يسار. قال عبد الرحمن بن زيد: قال أبي: كان عطاء يحدثنا حتى يبكينا أنا وأبو حازم، ثم يحدثنا حتى يضحكنا، ويقول: مرة هكذا، ومرة هكذا". أقول: الأثر الأول عن عمير بن هانئ تابعي شامي عابد، ذُكر أنه كان يسبح في اليوم الواحد مائة ألف تسبيحة. يقول تلميذه عبد الرحمن بن يزيد بن جابر أنه كان يراه أحياناً يضحك، ويبدو أنه ضحك المزاح الذي لا تألف كثير من النفوس أن تراه في الناس المشتهرين بالعبادة، فتلميذه كان يستغرب ويقول له: ما هذا؟ يعني ما هذا الضحك الذي لا يليق بمقامك المعهود في العبادة والفضل والتقوى، فرد على تلميذه بأثر بلغه عن أبي الدرداء وأبو الدرداء مات في الشام فتعلم الشاميون من هديه…

مع جرعة أخرى.. بعنوان: إكتئاب الأذكياء https://youtu.be/Gi2yltvugFw
Показати все...
إكتئاب الأذكياء

إشكالية الإنسان في هذا الزمان أنه: مُقَوْلَب فمنذ البداية: يوضع في قالب !! ما معنى مُقَوْلَب ؟ أي أنه يوضع له مسار معين ويقال له هذا المسار ولا غيره وبقدر ما...

عن عمر بن الخطاب موقوفاً وهو الأقرب ويرويه بعضهم مرفوعاً عن النبي صلى الله عليه وسلم: (( إن أخوف ما أخاف عليكم المنافق العليم )) . كنت أظن التحذير في هذا الأثر يتعلق بالذين يتكلمون بالباطل وينشرون الفساد بين الناس بكلام مخادع فيه حق وباطل. ولكن الله سبحانه يصف أحوالهم بقوله (ولتعرفنهم في لحن القول)! فكيف هو عليم اللسان وفي قوله لحن؟ . تنبّهت إلى معنىً دقيق في الفرق المهم هنا والذي يدخل فيه عموم وخصوص من أوجه. أما المنافق (عليم اللسان)، قد يدخل فيه من يعرف العلماء (اللحن) في قوله ولكنه (عليم اللسان) عند عوام الناس. ولكن الأولى بوصف (المنافق عليم اللسن) = ذلك الذي (لا يلحن) في قوله ولكنه (منافق القلب) (منافق العمل) (عليم اللسان)! . هذا المعنى دقيق خطير! وهذا يشير إلى ثغرة عميقة في البناء الفكري عند كثير منّا عندما أصبحت تزكية الأشخاص والشهادة لهم بالصلاح مبنية على ما (يُظهرون) على (ألسنتهم) وما يكتبون على صفحاتهم ويطبعون في مصنفاتهم! ولذلك كثرت صدمات الشباب في قدواتهم عندما عايشوهم في (عمل) حقيقي ومواجهة حقيقية!
Показати все...
طبيب جراح - هل الجراحة أهم من الطب؟ | الديوانية 016 https://www.youtube.com/watch?v=VOOY0r5D024
Показати все...
طبيب جراح - هل الجراحة أهم من الطب؟ | الديوانية 016

طبيب جراح - لماذا يظن الناس أن الجراحة أهم من الطب ؟ وهل هناك فرق ؟ وهل هناك ثقافة عامة في الجراحة ؟ | الديوانية 016

أشك أني مصاب باضطراب #ADHD (وفي الحقيقة متأكد)
Показати все...
Repost from رحلة نفس
12. الحنين إلى مدارج السالكين | علاج التسويف والتهاون بالفاتحة . https://youtu.be/IL6nVn90vRA
Показати все...
12. الحنين إلى مدارج السالكين | علاج التسويف والتهاون بالفاتحة

12. الحنين إلى مدارج السالكين | علاج التسويف والتهاون بالفاتحة . 📌 ما هو التسويف وما أسبابه وما علاماته؟ ما علاقة طول الأمل؟ وهل الكسل وقلة العزم لها علاقة أيضاً؟ 📌 ما علاج ذلك؟ وكيف يكون الشفاء في الفاتحة؟