شَمس

‏مادُمتِ لي فحُدود الشّمس مملكَتي ‏والبرُّ، والبحرُ، والشُطآنُ، والجُزرُِ

طبيت للتلي كلت ما اطلع خاليه نشرت بكل قنوات

نشرتو

شعجب

‏نحنُ التقينا وفي أحلامنا أملٌ ‏ثمَّ افترقنا وفي آمالنا كدَرُ ‏نُكابرُ الآنَ، لكن في دواخلنا ‏نموتُ شوقاً.. ولا نأتي فنعتذرُ !

وهجرته كي استريحَ ، وجدته ‏متحكما في أوبتي وغيابي ‏وخدعت قلبي حين قلت مكابرا ‏أنا شامخ ٌ مهما قسا أحبابي! ‏ومضيت أبدي للعذول تماسكي ‏كي لا يُرى أني على أعصابي ‏مالي إذن إذ قال : ما بك ؟ لم تجب ‏إلا دموعي ليس غيرك ما بي"!

صَبورٌ وَلو لَم تَبقَ مِنّي بَقِيَّةٌ قَؤولٌ وَلَو أَنَّ السُيوفَ جَوابُ