﴿نُورٌ عَلى‏ نُورٍ﴾ 🏴

"أُحب تلاوة كتابه…"

كلمة قالها الإمام الحُسين عليه السلام هذهِ العشية مُعللًا تأجيل حرب الليلة .. القتال كان سيؤدي حتماً إلى استشهاد الإمام (عليه السلام)، ولقاء الله من أحب الأبواب إليه، لكن الإمام (عليه السلام) مع ذلك آثر أن يؤخّر المعركة ولو لليلة إضافية ليستغلّها بالعبادة والدعاء والصلاة والإبتهال وقراءة القرآن لله عزّ وجلّ، .

. الخالــــــــــــــــــــــــــد 🏴🤍 كُتيب خاص .. بالنهضة الحُسينية 🌱 #أقرأ_وأنشر حبًا بالحُسين (عليه السلام) 🤍 🏴

. الخالــــــــــــــــــــــــــد 🏴🤍 كُتيب خاص .. بالنهضة الحُسينية 🌱 #أقرأ_وأنشر حبًا بالحُسين (عليه السلام) 🤍 🏴

#ليدبروا_آياته .. ✧ في حوار النبي سُليمان عليه السلام مع الهدهد: - ﴿قالَ سَنَنْظُرُ أَ صَدَقْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ الْكاذِبِينَ﴾ يتبين ان في زمن النبي سليمان عليه السلام كان الكذب شائعًا .. لم يصرح بل اتبع اسلوب التلميح (وهذا يحتاج بحثًا) ✧ وهذه الآية مثل الآية عندما تكلم الله عن ابليس قال: - ﴿إِلاَّ إِبْلِيسَ اسْتَكْبَرَ وَكانَ مِنَ الْكافِرِينَ﴾ يتبين انه كان قبل ابليس الكثير من الكافرين! ✧ وفي آية أخرى: - ﴿قالَ رَبِّ فَأَنْظِرْنِي إِلى‏ يَوْمِ يُبْعَثُونَ ۝ قالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنْظَرِينَ﴾ يتبين كذلك ان هناك مُنظَرين آخرين غير ابليس! وهم موجودين قبله كذلك. .

#يا_ريحانة_رسول_الله_مدد إنَّ طريق التوبة جميل لكنَّه سيكون أجمل حين يرتبط بسيِّد الشهداء (صلوات الله تعالى عليه)، لذا لنشدَّ الرحال جميعًا مع اقتراب شهر المُصاب الأليم؛ فنلتحقَ بقافلة العترة الطاهِرة عن طريق الثقل الأكبر وهو القرآن الكريم. #كيفية_التسجيل إرسال بصمة صوتيَّة فيها الاسم الثلاثي والعمر إلى البوت أدناه ⬇️ @Norahom_bot مع إرفاق المعرَّف وفتح الخصوصية لكي تتسنى لنا الإضافة إلى مجموعة الدورة المُباركة. #همسة اغتنمنَ هذه الفرصة العظيمة -أخواتِنا- وسارعن إليها؛ فلذَّة حفظ آية واحدة من كتاب الله تعالى مع تفسيرها وتدبُّرها تفوق أيَّ لذَّة أخرى. #اللهم_عجل_لوليك_الفرج

#إعـــــــــلان للإناث فقط.✨ للتواصل والانضمام: ارسال بصمة صوتية على البوت @Ccchhhc_bot _مشروع فاستقَم كما أمرت https://t.me/mursalena313

من سُنن الله الالهية ان لايعذب احدا او قوما الا بعد اقامة الحجة عليه. يأمرهم وينهاهم فان عصوا عذبهم ، لا عذاب الا بعد البيان واتمام الحجة .. وكم اهلكنا من القرون من بعد نوح وكفى …