.
سكُوتِي العميق يكتِمُ أنفاسي و قَلبي يَكاد يَتحطّم. @hgory01
Більше303
Підписники
Немає даних24 години
-17 днів
-1730 днів
- Підписники
- Перегляди допису
- ER - коефіцієнт залучення
Триває завантаження даних...
Приріст підписників
Триває завантаження даних...
أَفتَضُّ أَبْكَارَ النُّجُومِ
وأَستَزيدُ مِنَ الهُمُومِ
وأَنتَشِي بالخَوفِ حِينَ يَمُرُّ مِن
خَدَرِ
الوريدِ
إلى
العِظامِ.
کانت هذه واحدةً من أعظم وأقسى السنوات التي مرت بي، تعلمتُ فيها أن لا شيء يبقى كل شيء مؤقت، اللحظات، المشاعر، الاشخاص وحتى الود، تعلمتُ ان اتقبل واقع التعرض للألم هو افضل خيار من الاستسلام، وأن من السهل أن ابقى هادئًا في عالم يجعل من الصعب الاحتفاظ ما تبقى من الطيبة، تعلمتُ أهمية أن تكون نفسي لنفسي ركيزةً كالأرضِ، وأن أترك خسائري تمضي بتسليمٍ لا بأنكسار، وأن اشاهد الأمور من زوايا متعدّدة، وان لا أعلق في النهايات الناقصة، ولا أهربُ من ذاتي في الشدائد، لقد كانت سنة الألم المُركّز ..
ومن الآن وحتى نهاية حياتي سأظل مُقتنعًا بأن الحب الصادق يظهر وقت الانهيار، الحب هو تلك الأيدي التي تقبض على ساعديك وتعيدك للوقف عندما تهدمك الحياة، الأحبة هم الذين يمسكون بك ولا يفلتوك الذين ينحازون لصفك ولا يتنازلون عنك ابدًا، الاحبة هم الذين يرممون بعضهم بعضًا ما يُتلف من ارواحهم وقلُوبهم،
ليس الذين تأتي وتذهب بهم كلمة مغشوشة..
وان طال الكلام لكن أنا لا اطرق الابواب التي اغلقت في وجهي، ولا أطلب لمن استدار أن يلتفت لي، لا أفرض على أحدٍ وجودي، لا أتحدث بأريحيه مع من لا يهتم،
انا بسيطة أومن بالعفوية ..
لكنني عزيزة في نفسي مدركه لمكانتي
شخصًا مثلي لن تدرك اهمية تواجده إلا حين يغيب، وأن غاب لن يشرق في وجهك مرة ثانية لأنهُ لم يكُن ينوي بكَ سوءًا، فمن العَجب أن تكون سيئًا في قصة أحدهم وأنت حين تدعُو اللّٰہ لنفسكَ تذكرهُ..
کانت هذه واحدةً من أعظم وأقسى السنوات التي مرت بي، تعلمتُ فيها أن لا شيء يبقى كل شيء مؤقت، اللحظات، المشاعر، الاشخاص وحتى الود، تعلمتُ ان اتقبل واقع التعرض للألم هو افضل خيار من الاستسلام، وأن من السهل أن ابقى هادئًا في عالم يجعل من الصعب الاحتفاظ ما تبقى من الطيبة، تعلمتُ أهمية أن تكون نفسي لنفسي ركيزةً كالأرضِ، وأن أترك خسائري تمضي بتسليمٍ لا بأنكسار، وأن اشاهد الأمور من زوايا متعدّدة، وان لا أعلق في النهايات الناقصة، ولا أهربُ من ذاتي في الشدائد، لقد كانت سنة الألم المُركّز ..
ومن الآن وحتى نهاية حياتي سأظل مُقتنعًا بأن الحب الصادق يظهر وقت الانهيار، الحب هو تلك الأيدي التي تقبض على ساعديك وتعيدك للوقف عندما تهدمك الحياة، الأحبة هم الذين يمسكون بك ولا يفلتوك الذين ينحازون لصفك ولا يتنازلون عنك ابدًا، الاحبة هم الذين يرممون بعضهم بعضًا ما يُتلف من ارواحهم وقلُوبهم،
ليس الذين تأتي وتذهب بهم كلمة مغشوشة..
وان طال الكلام لكن أنا لا اطرق الابواب التي اغلقت في وجهي، ولا أطلب لمن استدار أن يلتفت لي، لا أفرض على أحدٍ وجودي، لا أتحدث بأريحيه مع من لا يهتم،
انا بسيطة أومن بالعفوية ..
لكنني عزيزة في نفسي مدركه لمكانتي
شخصًا مثلي لن تدرك اهمية تواجده إلا حين يغيب، وأن غاب لن يشرق في وجهك مرة ثانية لأنهُ لم يكُن ينوي بكَ سوءٍ، فمن العَجب أن تكون سيئًا في قصة أحدهم وأنت حين تدعُو اللّٰہ لنفسكَ تذكرهُ..
کانت هذه واحدةً من أعظم وأقسى السنوات التي مرت بي، تعلمتُ فيها أن لا شيء يبقى كل شيء مؤقت، اللحظات، المشاعر، الاشخاص وحتى الود، تعلمت ان اتقبل واقع التعرض للألم هو افضل خيار من الاستسلام، وأن من السهل أن ابقى هادئًا في عالم يجعل من الصعب الاحتفاظ ما تبقى من الطيبة، لقد كانت سنة الألم المُركّز..
ومن الآن وحتى نهاية حياتي سأظل مُقتنعًا بأن الحب الصادق يظهر وقت الانهيار، الحب هو تلك الأيدي التي تقبض على ساعديك وتعيدك للوقف عندما تهدمك الحياة، الأحبة هم الذين يمسكون بك ولا يفلتوك الذين ينحازون لصفك ولا يتنازلون عنك ابدًا، الاحبة هم الذين يرممون ما يتلف من ابتسامتك وقلبك،
ليس الذين تأتي وتذهب بهم كلمة مغشوشة..
وان طال الكلام لكن أنا لا اطرق الابواب التي اغلقت في وجهي، ولا أطلب لمن استدار أن يلتفت لي، لا أفرض على أحدٍ وجودي، لا أتحدث بأريحيه مع من لا يهتم،
انا بسيطة أومن بالعفوية والتداخل
لكنني عزيزة في نفسي مدركه لمكانتي
شخصًا مثلي لن تدرك اهمية تواجده إلا حين يغيب، وأن غاب لن يشرق في وجهك مرة ثانية لأنهُ لم يكُن ينوي بكَ سوءًا، فمن العَجب أن تكون سيئًا في قصة أحدهم وأنت حين تدعُو اللّٰہ لنفسكَ تذكرهُ..
کانت هذه واحدةً من أعظم وأقسى السنوات التي مرت بي، تعلمتُ فيها أن لا شيء يبقى كل شيء مؤقت، اللحظات، المشاعر، الاشخاص وحتى الود، تعلمت ان اتقبل واقع التعرض للألم هو افضل خيار من الاستسلام، وأن من السهل أن ابقى هادئًا في عالم يجعل من الصعب الاحتفاظ ما تبقى من الطيبة، لقد كانت سنة الألم المُركّز..
ومن الآن وحتى نهاية حياتي سأظل مُقتنعًا بأن الحب الصادق يظهر وقت الانهيار، الحب هو تلك الأيدي التي تقبض على ساعديك وتعيدك للوقف عندما تهدمك الحياة، الأحبة هم الذين يمسكون بك ولا يفلتوك الذين ينحازون لصفك ولا يتنازلون عنك ابدًا، الاحبة هم الذين يرممون ما يتلف من ابتسامتك وقلبك،
ليس الذين تأتي وتذهب بهم كلمة مغشوشة..
وان طال الكلام لكن أنا لا اطرق الابواب التي اغلقت في وجهي، ولا أطلب لمن استدار أن يلتفت لي، لا أفرض على أحدٍ وجودي، لا أتحدث بأريحيه مع من لا يهتم،
انا بسيطة أومن بالعفوية والتداخل
لكنني عزيزة في نفسي مدركه لمكانتي
شخصًا مثلي لن تدرك اهمية تواجده إلا حين يغيب، وأن غاب لن يشرق في وجهك مرة ثانية لأنهُ لم يكُن ينوي بكَ سوءٍ، فمن العَجب أن تكون سيئًا في قصة أحدهم وأنت حين تدعُو اللّٰہ لنفسكَ تذكرهُ..
Фото недоступнеДивитись в Telegram
وُجوهُكُمْ أَقنعةٌ بالِغةُ المرونة
طِلاؤها حصافَةٌ
وَقَعرُها رعونَة
صَفقَ إبليسُ لها مُندَهشًا
وباعَكُم فنونه
وقال: إنّي راحلٌ
ما عادَ لي دورٌ هُنا
دوري أنا
أَنتم سَتلعبُونه!
Оберіть інший тариф
На вашому тарифі доступна аналітика тільки для 5 каналів. Щоб отримати більше — оберіть інший тариф.