اللهم نصرك الذي وعدت
أُريدُ مِن زَمَني ذا أَن يُبَلِّغَني ما لَيسَ يَبلُغُهُ مِن نَفسِهِ الزَمَنُ ”هيا لنسير معاً على طريق المجد والوعي،،، ولا بأس باليسير من الترفيه والضحك مجانبةً للملل“ https://t.me/elmadany20220 للتواصل
Більше3 432
Підписники
-124 години
-57 днів
+3230 днів
- Підписники
- Перегляди допису
- ER - коефіцієнт залучення
Триває завантаження даних...
Приріст підписників
Триває завантаження даних...
"يا ليتَ كلَّ اثنينِ بينهما هوىً
من الناسِ والأنعامِ يلتقيانِ".
علينا تحمل فكرة أن الخسارة طبيعية في حياتنا، بل وحتمية.
في الزواج، والدراسة، والعمل لابد من الخسارة؛ لكي تستمر في أي من هذه المؤسسات لابد ان تتحمل هامش من الخسارة حتى تكسب في جوانب أخرى.
هذه الفكرة معيار نضج عندي، ومن عنده القدرة على تقدير الخسارة وتحملها سيكون أنجح ولا شك؛ لأنه سيكون أقدر على تحمل ضربات الحياة.
أما من يريد الربح دائماً فهو الخاسر دائماً.
عمار سليمان
🥰 4
00:27
Відео недоступнеДивитись в Telegram
الاستقلالية للمرأة كالمخدرات..
أولها نشوة، وآخرها ندم.
قال ابن القيم رحمه الله :
العفيفُ على وجهِه حَلاوة، وفِي قَلبِه أُنْس، ومَن جالسَه استَأنسَ به.
[روضة المحبين(٤٩٦)].
👍 1
هل عيشةٌ طابت لنا إلّا وقد
أبلى الزمان قديمها وجديدها!
- عنترة.
في الحياة أشياء أكثر قيمة من المال، لكن المشكلة أنها تحتاج مالا كثيراً لتتحقق. 😀
وكما قال الشاعر:
وإني لأرجو زيادةَ مالي ... وليس لأني أحبُّ الغِنى
ولكن لحاجةِ أهلٍ وصَحبٍ ... وأرفعُ عمَّن أُحبُّ العَنا
👍 3
جميع العلوم التي أنتجها الغرب الحديث (والحداثيّ) هي علوم غايتها - أصالة أو بالتبعيّة أو التوظيف - الإخضاع والهيمنة والتحكّم والطغيان في الأرض والإضلال والصدّ عن سبيل الله تعالى..
بينما غاية إنتاج العلوم والمعارف في التصوّر الإسلامي هي التحرير وتحقيق العبوديّة لله تعالى.
لهذا فكثير مما تنتجه النخب المسلمة والعربية انطلاقا من المناهج والمقاربات والنماذج الغربية - في العلوم الاجتماعية وما يتعلّق بها من علوم الأحياء والأعصاب وغيرها - يخدم في النهاية المشروع الغربي أو يصبّ في وعائه أو يعيد إنتاجها لتكون عقبة دون التحرّر وتحقيق العبودية لله تعالى.
هذا إجمالا..ولعلّ هناك من ينشط للكتابة في ذلك وبيان تفاصيله ومنطلقاته وتاثيراته ومآلاته الخطيرة على عقل الأمة ومرجعيتها وعقيدتها ووحدتها وهويتها الصلبة.
#منقول
قال يونس الصدفي:
«ما رأيتُ أعقلَ من الشافعيِّ، ناظرتُه يومًا في مسألةٍ، ثم افترقنا، ولقيني فأخذ بيدي، ثم قال: يا أبا موسى، ألا يستقيم أن نكون إخوانًا وإن لم نتفق في مسألة»
❤ 2🥰 1
كان عبد الله بن مسعود رضي الله عنه
إذا خرج إلى أصحابه يقول: «أنتم جلاء حزني»
🥰 1