198
Підписники
Немає даних24 години
Немає даних7 днів
Немає даних30 днів
- Підписники
- Перегляди допису
- ER - коефіцієнт залучення
Триває завантаження даних...
Приріст підписників
Триває завантаження даних...
"يقولون إن قلبًا مكسورًا
قد يميت صاحبه،
لم أصدق هذا
هناك أيام
تمكنت بالكاد فيها من مغادرة الفراش،
كانت أطرافي ترتعش
وعليّ التفكير في كل خطوة
قبل أن أخطوها
ما زلت لا أصدق
أن أحدًا قد يموت لأن قلبه انكسر
لكني أعرف الآن
أن من الممكن أن تشعر
وكأنك ميت."
اللهم إنا نعوذ بك من فواجع الأقدار، ومن فقد الأهل، ومن حزن القلب، وحَرقة الشعور.. اللهم لا تفجعنا بمن نحب، اللهم احسن خاتمتنا و أجرنا من مَوت الغفلة، ولا تأخذنا من الدنيا الا وأنت راضٍ عنا.
حقيقة حلوة ومُرة في نفس الوقت ، لم أستغفر يوماً قبل أن انام الا وشهدت اليوم التالي شيئاً افرحني بشدة ، المُر فيها انني انسى احياناً فعل ذلك
صِفة العَفو تجعلني دائمًا اُبهر منها،
حتى لو كنت أنا صاحبها، كيف أن شعورًا في القلب يجعلك تنسى،
أو أن لا تكترث حتى لسوء الآخرين، وفي هذه الحالة تكون متيقّنا بأنه ليس بضعفٍ إنما رحمةً ولينا منّا. وتبدأ تتسآئل مع نفسك، إن كانت هذه قدرة الإنسان على العفو، فكيف بعفو الخالق عنّا؟ كيف يكون عفوه وصفحه الجميل عنّا؟ كيف وهو من بثّ هذا الشّعور فينا؟ هو نفسه من جعلك تصفح وتسامح وتغضّ البصر عن تصرّفات قد تؤرقك في وقتٍ آخر. كيف ينام من نال عفو الله.. وكيف يغدو مطمئنًا؟ لأنه سبحانه- قد عفا عنه.
Repost from N/a
مرَّت بي أيام كدت ألفظ فيها قلبي من شدة مرارتها، كنت أشعر أنها لن تمرّ، لكنها مرّت، هذه الأيام أيضًا ستمر ."
أنا غريب عن جسدي، وكل ماوقفت أمام المرآة أرى في وجهي مالا تشعر به نفسي، وأجد في عيني مالا تكنه أعماقي•
"في اللحظة التي تتقبل فيها النهاية، اللحظة التي يذوب فيها الغضب في صدرك وتنظر للأمر الواقع بعينٍ ساكنة، وتدرك أن كل التمني يتوقف هنا، تمامًا في تلك اللحظة تذوق حزنًا جديدًا، حزنًا عذبًا لا يتكرر كثيرًا، يحمل في عتمته نورًا خافتًا من الراحة، ويحمل في بروده دفئًا خفيفًا من الأمل الصادق في أنك ستنجو من كل هذا الألم"
سُبحانكَ.. كُلّ الأشّياء رَضيتُ سِوى الذُّل،
وقنعت بأن يكون نصيبي في الدُنيا
كنَصيبِ الطّير...
ولكن -سُبحانَك- حتى الطّير لها أوطان
وتَعودُ إليها،
وأنا ما زِلتُ أَطير!
- مظفر النواب.