قناة خديجة

لماذا لا ترد غزة..!! أولا: لست أنت من يحدد لغزة متى ترد وكيف ترد . ثانياً: عندما ترد غزة فأنا أجزم لك انك انت الذي تطالب بالرد ستكون مستلقياً على فراشك تتجول بين منشورات الاكسبلور في فيسبوك و انستغرام، وتعلق على منشورات بيانات المقاومة بقليل من "الأحببته وكثير من الأضحكني" . ثالثاً: غزة أحرص منك على دينها و أرضها و عندما تخاطبها بكلام قد يحتمل شيئاً من التخوين أو السخرية فيجب أن يتم لجمك . رابعاً: غزة لم تخلق للحرب ولكن اذا فرضت عليها فهي لن تخشى في الله لومة لائم . خامساً: تذكر جيداً ان غزة الي تتحدث عنها وكأنها منبطحة ويملأها العار هي نفسها غزة التي كانت في مثل هذا الوقت من العام الماضي تشغل كل وسائل الاعلام في العالم بشراستها و إبداعها وبطولتها . سادساً: لا تكن فتحاوياً ومن ثمن تغمز غزة بمثل هذا الكلام (بلدنا صغيرة وبنعرف عورات بعض)

قرأتُ الليلة لأحدهم نصيحة في محكم أخلاقي بديهي ثم أردفها باستدراك مفاده: لا تظنوا أني أنصح لأني نقي أو سليم الأحوال مع الله. هذا المعنى الذي ختم به تغريدته دلالة تشوه في فهمنا للعلاقة مع الله، نحن نظهر الحسن لأننا نحتاج لا لأننا نستحق، نتعبد لله بظواهرنا لأن الله يحب هذا منا. والمرء يعجب من تعاظم ابن آدم وطغيانه. كفى بنا كبرًا أن نظن إظهار المسلم للحسَن مداراة منه لنا؛ من نحن لنضع أنفسنا بهذا المقام، أي كبر استحكم حتى نرى أن إظهار فلان للتقى كان قربانًا لأن نرضى عنه. كنتُ في اتصال مع حبيب آلف روحه وأتقرب لله بمحبته؛ فذكر لي المعنى الآنف، وتذاكرنا سيرة عالمٍ رحل عن دنيانا امتحن بأمثال هؤلاء؛ إن قال خلاف رأيهم سنوا سيوف الرد، وأفحشوا في الخصومة، وإن وافقهم في مسألة قالوا: إنما قالها خوفًا منا، إنه يخفي ويدس السم في العسل ويداهننا؛ من أنتم معاشر الأرباب الجدد؟ لا تهتموا لهؤلاء؛ أظهروا الجانب الحسن منكم لأنه عبادة لله، وإن غلبتكم أنفسكم في شيء خلافه فانكسروا بين يديه، لا بين أيديهم، ولا تنقطعوا عن إبداء ما يحب ربنا. توارد الفقهاء في كتاب الطهارة على ذكر طريقة "الإنقاء بالمكاثرة" أي أن النجاسة إذا كاثرتها بماء طهور صار الماء نقيًا، صالحًا للوضوء، وهكذا نفعل مع أخطائنا؛ نكاثرها بالصالحات ظاهرة وباطنة حتى يحل النقاء. ودّ بعض الناس لو ارتدّ مخالفهم ونزع رداء الإسلام عنه ليقولوا: ألم نقل لكم إنه سيء؟ صدقت فراستنا، وثبتت نبوءتنا. وما علموا أن الله يحب من عبده إظهار الصالح، ومجاهدة النفس لاستكمال الفضائل الناقصة. شيخنا بدر آل مرعي

مات راعي هذا الحساب بعد معانات مع المرض و الصلاة عليه الفجر و يوصيكم بالدعاء له و صاحبه ناصر و المسلمين و ان تسامحونه و تدعونله و لا نعرف منه الا خير الله يرحمه و هنا مستمرين ان شاء الله بنشر اثاره و صاحبه الله يرحمهم

‏مَا يضُر أحدكم إذا جَلس فَارغًا أن يقولَ للمَلَك: اكتُب يرحمُكَ الله، ثمَّ يُمليه: سُبحانَ الله، الحَمدُ لله، لا إله إلا الله، الله أكبَر. - الحسن البصري.

#اخترت_لكم لم أقرأ رسالة في حياتي أمتع من هذه الرسالة الصغيرة في مخاطبة الفتاة المسلمة. ‏لا تحرموا أنفسكم من مطالعتها ولا أحبابكم؛ ولا تحرمونا من دعائكم. د. ثائر الحلاق #ديمة

يا فرحةً أظهرتُها في العيدِ مِن بابِ تعظيمِ الشّعائرِ، زِيدي! . حاشا لربّي أن يُفرّقَ بيننا بعدَ اجتماعٍ، وهوَ ربُّ الجُودِ! . #عبدالله_زمزم

انتهى رمضان، نعم، ولكن .. ولكن ما زال ربّ العزّة يتجلى في الثلث الأخير من الليل إلى السماء الدنيا وينادي في عباده أن ادعوني استجب لكم .. انتهى رمضان ولكن ما زال هناك للصائم فرحتان .. وما زال له دعوة مستجابة وبعد سبعين خريف عن النار .. انتهى رمضان نعم ولكن ما زالت ناشئة الليل هي أشد وطئًا وأقوم قيلا .. انتهى رمضان ولكن ما زال بكل حرفٍ من القرآن حسنة، والحسنة بعشر أمثالها، والله يضاعف لمن يشاء .. نهاية رمضان هي البداية، بداية لكلّ شيء لا نهاية ..

كبّرتُ ربي صادعًا تكبيرا كبّرتُ ربًا عاليًا وكبيرا .. والحمد للمولى على آلائه حمدًا جميلًا طيبًا وكثيرا .. 🖊 أسامة النهاري