شر الريدبيلة / النسوية

اليوم بإذن الله: حسام حمد يعود ويتبرأ من الحبة الحمراء. اختفاء هتان شطا ووفاته وعلاقة #الأصلع بذلك. لا تستغربوا من قتال ( مغربي ) مع قوات اليهود فقد فعلها الجنود العرب من قبل. أبو معاوية

في هذا الكلام اختزال للعلاقة غير الشرعية في كلمة و تحوير معناها الى تعريف ضيق لتتمكن نوال السعداوي من خلال ذلك بجعلها تظهر بمظهر المنطقية ! لكن الحقيقة ان الاسلام لم يختزل البغاء و الزنا في تلك الكلمة . بل أظهر ان الفرق شاسع بين العلاقتين من حيث "النفعية" و ما يترتب عليها . فالزنا يقوم على علاقة غير شرعية ينتج عنها : الامراض و الفساد الأخلاقي و انتشار الأطفال بدون نسب وووو على عكس الزواج تماما #النسوية #ابو_يزيد

ألاحظ أن أبناء كبار قادة المجاهدين الذين استشهدوا لا يُكملون مسيرة آبائهم وأحيانا يشوهونها مثل ما يفعل المخابراتي عاشق أردوغان حذيفة عبد الله عزام والمترفضان بلال وبراء أبناء الشهيد نزار ريان - تقبله الله -. إلا حمزة بن لادن استثناء في قضية عطب أبناء القادة - تقبله الله - وهذا والله أعلم يؤكد ضرورة وجود الأب في حياة الأبناء خصوصا ، لتربيتهم مرة وتأديبهم مرات، والزوجة لوحدها لا تستطيع القيام بذلك في كل مراحل حياتهم مهما كانت صالحة. أبو معاوية

▫️[ الزوجة الصالحة ركن الأسرة الصالحة! ] من النماذج العظيمة للأسرة المسلمة: أسرة الشيخ نزار ريان والتي كانت فريدة في حياتها ومماتها، فقد عاشت في كنف الجهاد والدعوة وختمتها بالشهادة وهم مرابطون -تقبلّهم الله-. وكانت أزواج الشيخ الصالحات أركانٌ في إنتاج هذه الأسرة الحيّة المعطاءة. ( أما زوجته الأولى أم بلال وهي الشهيدة هيام تمراز فكان زواجه منها تقليديًا... أما زوجته الثانية فهي الشهيدة نوال الكحلوت حيث تم زواجه منها عندما عاد من السودان فذهب لوحده وخطبها، وكانت أرملة لمدة ست سنوات، تقول والدته: "ليلتها شاهدت ابني في صالة البيت متضايقًا لأنه لم يكن يمتلك مبلغًا كافيًا ليكمل زواجه، فبعت مصاغي ليكمل زواجه". وبعد فترة من الزمن قامت زوجته الأولى أم بلال هيام بخطبة زوجته الثالثة الشهيدة إيمان كساب من سكان الشجاعية، وحجزت السيارات والحلو بنفسها وأسكنتها في شقتها وعاشتا مع بعضهن البعض وكأنهن أخوات، وكانت إيمان تساعدها في بيتها و في تربية أولادها، وبعد زواجه الثالث رزقه الله بالعمل بالجامعة الإسلامية فتحسن وضعه المادي". استشهد نجله إبراهيم فقال لوالدته أنه يريد الزواج لينجب أبناء مجاهدين حيث تذكرت والدته هذا الموقف قائلة: "اشترطت عليه أن تكون صغيرة في العمر لتنجب له، فقابل والد زوجته الرابعة الشهيدة شيرين وهو صديق له حيث قال له ابنتي لا تريد الزواج ولديها ابنة من زوجها الأول، فحدثها الشيخ نزار ليقنعها فقالت له بنتي في حضنك و حصل النصيب ورزقه الله منها بولد وبنت واستشهدت وهي حامل". مُشيرةً إلى أن زوجات نزار مميزات في كل شيءٍ، وسبَّاقات في عمل الخير: فأم بلال جهّزت ابنها إبراهيم للعملية الاستشهادية وودعته، وكانت تذهب لبيوت الشهداء وتعزيهم، كانت صابرة في مرضها. وأم علاء مع رقتها العالية فقد تخلت عن كامل مصاغها لتُجهز مجاهدًا؛ فقد جادوا بكل شيء حتى بأنفسهم. أما شيرين فقد حفظت القرآن كاملًا في شهرين، وذبحَ لها زوجها عجلًا ووزعه على الناس. وأم العبد كانت حريصة جدًا على الصلاة في المسجد دائمًا. فنساءه صادقات وتمنين الشهادة معه وقد نلنها. أمنياتهم -كانت- صادقة وقد تحققت. وتابعت أم نزار آخر لحظات حياته شارك في تشييع جنازة الشهيدة فاطمة صلاح وتوجهت أم بلال وأم علاء لبيت العزاء وعاد إلى البيت قبلهنّ وانتظرهنّ، وعادوا إلى بيتهم فكان الفارق لا يتعدى ربع ساعة فقط وجاء نبأ استشهادهم كالصاعقة! ) [ والدة الشهيد د. نزار ريان تروي لنا وقفات هامة في تاريخ حياته 1430هـ -الموقع الإلكتروني "نساء من أجل فلسطين" ] ¬

من صور جهاد المرأة المسلمة. ونصيحة لمن ابتلي زوجها بالأسر عند الكفار. الشيخ الشهيد عطية الله الليبي -تقبله الله-

خطوة تسليح السماء تأخرت كثيرا بعد حوالي عام ونصف من الحرب بدأ تدريبهن على السلاح! كان المفترض فعل ذلك من قديم منذ بداية استهداف جنود حميدتي الكافر للنساء وهتك أعراضهن لإذلالهن منذ بداية الحرب وكانت عمليات الاغتصاب ممنهجة ومدروسة وأحياناً تحدث على قارعة الطريق! فتجنيدهن واجب حاليا ليدافعن عن أعراضهن بعد استشهاد الكثير من الرجال المكلفون بحمايتهم شرعا، خصوصاً في الأماكن القروية النائية التي ليس فيها قوة ولا منعة ولا شوكة للمسلمين هناك. أبو معاوية

[ الجهاد والحج وواجب الوقت ] أنباء تشير إلى اعتقال قائد كتيبة البراء بن مالك المصباح طلحة أبو زيد ؛ في الحجاز بعد تواجده هناك لغرض الحج. الأخبار للآن متضاربة هناك من ينفي وهناك من يؤكد وهناك من يقول إبعاد فقط دون اعتقال ، وهو رأس المطلوبين من مليشيا زنادقة حميدتي الإماراتي كونه قائدا للكتيبة وقائدا من قبل في جيش السودان قبل إسقاط البشير ويشارك بفعالية في قتال قوات حميدتي منذ عام تقريبا. حقيقة لا أود أن يُعتقل هذا الشخص وأيضا لا أحب أن يكون في صف الجيش العلماني المرتزق فواضح أنه توجهه إسلامي يتضح ذلك من خلال كلماته التي يلقيها على الجنود قبل قتالهم جنود حميدتي، لكنه ضل الطريق بانضمامه للجيش هذا الذي لا يحكم بشرع الله وبعد إسقاط البشير أسقط كثيرا من مظاهر الشريعة مثل منع زواج المسلمة من الكافر وجعله مباحا ونادى بالعلمانية بشكل واضح تحت شعار " مدنية الدولة " والبرهان ومن معه أسوأ من البشير بمراحل في تطبيق العلمانية الوحشية. فيجب أن يعلم كل من حمل السلاح وقاتل أن كلمة " لا إله إلا الله " قبل قتالك مع العدو لا تعفيك من الوقوع في الكفر إذا كان قاتله في غير سبيل الله في الحديث "جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: الرجل يقاتل حمية ويقاتل شجاعة ويقاتل رياء فأنى ذلك في سبيل الله ؟ قال: ( من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله) " والحديث صحيح والجهاد يجب فيه راية تذكر أنها تقاتل في سبيل الله وتسعى لتحكيم شرع الله ثم قائدا صاحب عقيدة وجهاد يقود تلك الجموع ثم فعله الذي يؤكد ما يقوله. وطبيعة القتال في السودان حاليا جيش يقابل جيشا ، وجيش حميدتي المرتزق الكافر الصائل على الأعراض والأنفس والأموال يُدفع لو بدون جيش أو كتيبة حتى وإن أخذ سلاحا منهم لا يجب أن ينضوي تحت جناحهم فجهاد الدفع لا يجب فيه أي شرط من شروط جهاد الطلب كما ذكر ذلك شيخ الإسلام فلا يجب أمير ولا إذن الأبوين ولا راية... يخرج الإنسان بسلاحه ويدافع عن نفسه وماله وعرضه. وفي حالة السودان الصعبة الخروج من هناك لا يجوز وقد كشّر أولئك الزنادقة عن أنيابهم وعاثوا في أراضي المسلمين الفساد فأوجب الواجبات الآن جهادهم وإبادتهم عن بكرة أبيهم وقتالهم الآن وقت تقدمهم ، مقدم حتّى على الحج كما قال النبي ﷺ واتفق على ذلك أهل العلم الذين. جاء في صحيح البخاري وسنن الترمذي "سُئل رسول الله صلى الله عليه و سلم أي الأعمال أفضل أو أي الأعمال خير قال إيمان بالله ورسوله قيل ثم أي قال الجهاد سنام العمل قيل ثم أي قال ثم حج مبرور" قال القرطبي: "وقد يكون الجهاد في بعض الأوقات أفضل من سائر الأعمال، وذلك في وقت استيلاء العدو وغلبته على المسلمين، كحال هذا الزمان، فلا يخفى على من له أدنى بصيرة أن الجهاد اليوم أوكد الواجبات، وأفضل الأعمال؛ لِما أصاب المسلمين من قهر الأعداء، وكثرة الاستيلاء شرقًا وغربًا، جبر الله صدعنا، وجدَّد نصرنا" أبو معاوية