4 860
Підписники
-124 години
-157 днів
-8430 днів
- Підписники
- Перегляди допису
- ER - коефіцієнт залучення
Триває завантаження даних...
Приріст підписників
Триває завантаження даних...
أفهم كثافة حضوري في حياة الآخرين، ومع ذلك أرمم حائطًا خاصًا يحول بيني وبينهم.
من تكرار الأوجاع أصبح لدي القابلِية بمواجهتها مره أُخرى، ولكن هذهِ المرة بالتأمل فقط دون الإجتهَاد بإنقاذ الموقف والحَال.
يارب عما قريب نردد ،قد كنتُ أرجو في حياتي زهرة واليوم قلبي بالحقول مليء.
اللهمّ أنتَ الواهب لا سِواك، والمُعطي لمن دعاك، يا من ترانا ولا نراك، وتُعطينا ولا نبلغُ ثناك، اجعل كلّ أيامنا في حُسن عبادتك وطاعتك ورِضاك*
اريد ان أقضي حياتي على درب يشبهني أنا مطمئن وساكن وواضح ان لا أكون إنسان فاضت به دنياه ويلجأ للإستسلام.
المرّةُ الأولى التي أرخيت يدي فيها، لم أتوقع أن يكون شعور الرضا بداخلي بهذا الحجم، قررت بعدها ألاّ أشد قبضتي على شيء، فالأشياء المكتوبة لنا لن تذهب لغيرنا حتى ولو أفلتناها.
سيظل الخوف موجوداً على الدوام، بوسع الانسان أن يهدم كل شيئ في نفسه: الحب، الإيمان، الكراهية، وحتى الشك، لكنه مهما امتدت به الحياة لن يستطيع أن يهدم الخوف.
مضىٰ مُعظمه وبقيَ أعظمه"
اللهم تداركنا بلطفك، وأعنّا على طاعتك، وبلّغنا
ليلة القدر، وتقبّل منّا يا أرحم الراحمين.
ما يُطمئن الفؤاد ويهوِّنُ عليه أمره؛ أن كل ما يرادُ لكَ في هذه الدنيا هو من تصريفه سبحانه، ومن اختيارِه جلَّ وعلا، مع علمك أن ما قدّرهُ الله هو كلّ الخير، وما كتبُه لك هو عين الحِكمة وإن حُجِبت عنك.