رُوحْ
﴿وَالَّذينَ جاهَدوا فينا لَنَهدِيَنَّهُم سُبُلَنا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ المُحسِنينَ﴾
Більше2 631
Підписники
-224 години
-187 днів
-6030 днів
- Підписники
- Перегляди допису
- ER - коефіцієнт залучення
Триває завантаження даних...
Приріст підписників
Триває завантаження даних...
قال ابن الجوزي - رحمه الله -: «كان السلف يكرهون الشكوى إلى الخلق، والشكوى وإن كان فيها راحة؛ إلا أنها تدل على ضعف وذل والصبر عنها دليل على قوة وعز».
- الثبات عند الممات (55)
قال شيخ الإسلام ابن تيميّة - رحمه الله -: «السَّعادة والهُدى في مُتابعة الرسول صلى الله عليه وسلم، والضَّلال والشَّقاء في مُخالفَتِه».
- مجموع الفتاوى (19 / 93)
قال ابن باز - رحمه الله -: «فالإنسان قد تضيق أمامه الدروب وتُسَدُّ في وجهه الأبواب في بعض حاجاتِه؛ فالتقوى هيَ المفتاح لهذه المَضائق وهي سبب التيسير لها».
- مجموع الفتاوى (2 / 286)
وَقُلْ لِلنَّفْسِ إِنْ فَقَدَتْ رَجَاهَا
وَصَارَ اليَأَسُ يُوهِنُهَا قُوَاهَا
ثِقِي بِاللَّهِ، كَمْ خَافَتْ نُفُوْسٌ
مِنَ الدُّنْيَا وَخَالِقُهَا كَفَاها
Показати все...
أنتَ باللهِ لا بِنَفسِكَ...الشيخ || أشرف التميمى 📌🤲
Repost from قناة أحمد بن يوسف السيد
إلى متى ترضى أن تظل أسير التفاهات والذنوب؛ وأعداؤك كشروا عن أنيابهم ونهشوا جسدك وأطرافك وأنت لا تزال تلهو وتلعب؟؟
إنّ الرجوع إلى حياة التفاهة، والانغماس فيها، ونسيان آلام الأمة، والإعراض عن جراحها التي لا تزال تتدفق = خيانة لأمانة الأمة العظيمة، التي لن ينهض بها إلا الأمناء.
"محاسبه النفس - الشيخ سمير مصطفى.• يقول الله جل وعلا :
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنظُرْ نَفْسٌ مَّا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ }.يقولُ ابنُ كثيرٍ – رحمه الله – في تفسيرِ قولِه تعالى :
{ وَلْتَنظُرْ نَفْسٌ مَّا قَدَّمَتْ لِغَدٍ } :( أي حاسبوا أنفسَكم قبل أن تحاسبوا وانظروا ماذا ادخرتُم لأنفسِـكم من الأعمالِ الصالحةِ ليومِ معادِكم وعرضِـكم على ربِكم ، واعلموا أنه عالمٌ بجميعِ أعمالِكم وأحوالِكم ، لا تخفى عليهِ منكم خافيه )) انتهى كلامه رحمه الله . • قال الحسن – رحمه الله - : " إن المؤمنَ واللهِ ما تراهُ إلا يلومُ نفسهُ على كلِّ حالاته ، يستقصرها في كل ما يفعل ، فيندمُ ويلومُ نفسَهُ ، وإنّ الفاجرَ ليمضي قُدُمـاً لا يعاتبُ نفسَه " . • وكان الأحنفُ بن قيسٍ يجيءُ إلى المصباحِ فيضعُ إصبَعهُ فيه ثم يقول :
يا حُنيف ، ما حمَلَكَ على ما صنعتَ يومَ كذا ؟ ما حمَلَكَ على ما صنعتَ يومَ كذا ؟
قال الإمام ابن القيم -رحمه الله-:
«القلب كلما اشتدت به الغفلة اشتدت به القسوة، فإذا ذكر الله تعالى ذابت تلك القسوة كما يذوب الرصاص في النار، فما أذيبت قسوة القلوب بمثل ذكر الله عز وجل».
[الوابـل الصـيـب صـ١٧١].