رَين
- ثَرثرة تفاديًا للشجون ، غالبًا فَن وأدب . تَواصَليَشنَ : @TUASLRUBOT ⦇ 2020/2/27 ⦈
Більше1 069
Підписники
-224 години
-47 днів
-1330 днів
- Підписники
- Перегляди допису
- ER - коефіцієнт залучення
Триває завантаження даних...
Приріст підписників
Триває завантаження даних...
"لم أنسى الأيام التي وقفت فيها عاتبًا على نفسي، وبكيت لفرط ما أسرفت من عاطفة"
❤ 2
"ثمة لحظة يكتشف بها المرء كم كان مغفلاً في اختياراته، كم كان مندفعًا وساذجًا وقت تصديقه للكلمات، كم كان على خطأ حين سمح للأخطاء أن تتكرر، وكم يبدو على حقٍ الآن حين اختار الانسحاب من أجل سلامته."
❤ 3
"بلا سبب توقفت عن الركض خلف الأشياء التي أُحبها، أريد أن أنجو وأن اكون آمنة فقط."
أي نوع من الحب ذلك الذي يبعث بأحد المحبين الى حبل المشتقة، و يُلقي الآخر في قعر الجحيم؟
لا نُدرك أن الضياع يسكن بنا
لسنا أحرارًا
نَرتعب مِن الخروج لِدُكان
فكيفَ سَنجول العالم يا تُرى؟
أُحِبهُ، وَلا يُمكِن لِشيءٍ أنْ يوازي حُبّي لَهْ..
حَتّىٰ حُبّي لِلنُجوم التي أَفتَتِنُ بِها
أو غَرامي بِالقِطط التي لا أملَّها
أو تَعلُّقي بِعينيَّ أُمي المُولَّعة بِهما،
أو هيامي بِكلِماتِ أبي الساحِرة رُغمَ قِلَّتها
أو شَغفي بالنادي الذي لَطالما كانَ الماحي لإحزانـي (بَرشلونة!)
أو عِشقي لِلكُتبِ التي تأسُرني وتَأخُذني إلىٰ عالمٍ آخر..
والقائِمة تَطول، لكنَّ حُبّي وإفتِتاني بِعينيهِ هائِلٌ وكَبير بَل جَسيمٌ أمامَ كُلَّ هذهِ الأشياء
- آية فاضل