cookie

Ми використовуємо файли cookie для покращення вашого досвіду перегляду. Натиснувши «Прийняти все», ви погоджуєтеся на використання файлів cookie.

avatar

قصصہ قصيرة مفيدة 🍁

#قصص_مفـيـدة تحتوي قناتنا على العديد من القصص المنوعه والروايات والقصص الدينيه و القصص الواقعيه نتمنى ان تنال رضاكم 💜 @Lileni_bot

Більше
Рекламні дописи
10 712
Підписники
-624 години
+17 днів
-5030 днів
Час активного постингу

Триває завантаження даних...

Find out who reads your channel

This graph will show you who besides your subscribers reads your channel and learn about other sources of traffic.
Views Sources
Аналітика публікацій
ДописиПерегляди
Поширення
Динаміка переглядів
01
نام في محاضرة رياضيات غصب عنه وصحي على صوت الطلبة لما المحاضرة خلصت.. لقى الدكتور كاتب على السبورة مسألتين.. قال دول أكيد مسائل الواجب ونقلهم في كشكوله عشان يروح يحلهم.. لما روح حاول يحلهم لقاهم مسائل صعبة جدااا.. بس فضل يحاول ويحاول ويروح المكتبة يجيب مراجع ويدور ويبحث لحد ما قدر بالعاااافية يحل مسألة واحدة منهم بس.. في المحاضرة اللي بعدها لقى الدكتور ما سألش على الواجب! فقام الطالب و سأله : " يا دكتور لماذا لم تسأل على واجب المحاضرة السابقة ؟! " قال الدكتور : " واجب؟ ... هو لم يكن واجبا. إنما أنا كنت أقدم لكم أمثلة عن المسائل الرياضية التي عجز العلم و العلماء عن حلها ! اندهش الطالب و قال : " لكنني قمت بحل واحدة منهما في أربع ورقات ! " و سُجّل حل المسألة في جامعة كولومبيا و عرفت باسمه. لازالت هذه المسألة بأوراقها الأربعة معروضة في الجامعة حتى يومنا هذا هذا الطالب قام بحل المسألة لسبب واحد ... لأنه لم يسمع الدكتور و هو يقول : " لم يستطع أحد أن يجد حلّهما " . أقنع نفسه بأن لابد أن يتم حلها ... فلما جرب بعيدا عن تأثيرات الإحباط قام بحلها لا تسمع لمن يقول لك لا تستطيع، مثلما يحصل لأغلبية شبابنا الذين تشبعوا بالطاقات السلبية، و خصوصا من بعض الابواق التي تريد زرع الفشل و الاحباط في نفوسهم . بإمكانك تحقيق احلامك و الوصول الى هدفك و تحد كل الصعوبات فقط توكل على الله ، حاول وكرر المحاولات و لا تيأس .. راااقت لي 🧡🧡
89612Loading...
02
Media files
7962Loading...
03
.ذهبت إلى المسجد ذات يومٍ لأصلي العصر ، صليت خلف الإمام وعندما إنتهت الصلاة ذهبتُ إلى رُكنٍ في المسجد لأردد أذكار المساء .. وضعت هاتفي أمامي وأخذت أقرأ منه،، وقعت عيني على طفلٍ في عُمر العشر سنوات، يدخل من باب المسجد ويلتفت يمينًا ويسارًا ثم جاء إليّ وقال بصوت يرتعد .. هل جاء الشيخ - أي شيخ = الشيخ الذي يُحفظ الأطفال لم أكن أعلم أن هناك مُعلم هنا ، فهمست له وأنا أبتسم لأنتزع الخوف الذي يسكن وجهه : لا لم يأتي بعد .. إجلس بجانبي جلس الطفل، وفتح مُصحفهُ وأخذ يُقلب في صفحاته ، فـ همّمتُ لأقول له في أي سورة تحفظ يافتى فقطع ذلك صوته الذي كان يرتعد من الخوف وهو يقول يا عمي ، هل لك أن تُقرأني مرة أو أكثر حتىٰ أحفظ السورة جيدًا ، فـ والدي يئس من قله تركيزي وضعف حيلتي.. ودائمًا يشتكي من ذلك حتى أصبحت أستحي أن أطلب منه أن يُحفظّني القُرآن وعندما أذهب إلى شيخي واخطئ في التلاوة يغضب مني..وأنا لا أُجيد القراءة جيدًا فبعض الكلمات تشُق عليّ إبتسمت للطفل وأخذت منه المصحف وهمست له إقترب يا حبيب عمك .. وبدأت أُرتل وهو يرتل خلفي وبعد ربع ساعة طلبت منهُ أن يُسَمِع ذلك بمفرده فلم يستطع ، تذكرت شيخي عندما قال لي ذات يومٍ إذا وجدت صعوبة في الحفظ فـ إفهم الآيات أولًا ثم حاول الحفظ ثانية.. فـ حفظ الآيات بمثابة قفلٍ لباب ضخم يفصل بينك وبين الجنة حاول فتح هذا القفل بأي مفتاح على قدر إستطاعتك.. وسيُفتح الباب نظرت إلى الطفل ثانية وهو يضغط على إصبعهِ من الخجل فـ تبسمت وهمست له : دعك من الحفظ يا فتى .. هل تعرف ماذا تعني هذه الآيات وماذا يقصد بها الله ! أخذتُ أشرح للفتى الآيات حتى انتهيت من الشرح ورددت السورة مرتين وهو يردد خلفي ثم طلبت منه أن يقولها بمفردهِ .. فقال بعض الآيات وعندما يشق عليه قول آية أو لا يتذكرها يبتسم ويقول لي : هل أخبرك بقصتها؟ وبعد عدة محاولات حفظ الطفل السورة ، حفظها ك حفظه لسورة الإخلاص جاء الشيخ وجاءت الأطفال فـ استأذن الطفل مني ليذهب إليه ، فـ قولت له يا فتى هل أخبرك بشيء تضعه نصب عينيك!؟ إبتسم وقال لي أجل .. مسكت يّد الطفل وقبلتها ثم قُلت سيأتي يومًا يُقال لك : يافلان هلُمَ .. فـ تذهب ، فـ تسمع ضجيج حفظه القرآن .. ويُطلب منك أن تُرتل ، والله وملائكتهُ سيستمعون إليك ألا تشتاق لترتل أمام الله ويقول لك رتل سورة كذا ثم ربت على كتفه وهمست له بعبارات وددتُ لو قالها أحد لي منذُ الصغر . -‏ أنت الآن تُعدُ وتُجهز لتُرتل أمام الله فلا تمل ولا تكل ولا تيأس ولا تشتكي من ضعف حيلتك فكل عالم تاركًا للقرآن جاهل.. ستكبر وتكون حاملًا لكتاب الله وستكون مميزًا في الدنيا عندما تكون إمامًا بالناس .. يرتعد صوتك خشوعًا أثناء تلاوتك وستجد نفسك في الآخرة مميزًا ومُكرمًا أمام السفرة الكرام البررة السفرة ليكرمنّ الله أهل القرآن ، فـ القرآن كلامه ، و ما أحب الله أحدًا كحبه لأهل القرآن.. وواللهِ لن يُعذّب الله بالنار لسانًا تلا القرآن ، ولا قلبًا وعاه، ولا أذنًا سَمِعته، ولا عينًا نظرت إلى آياته هنيئًا لك زهرة شبابك التي نشأت في ظل آيات الله. وقبّلت رأسه ثم قولت له :ط الآن إذهب إلى شيخك ورتل وكأنك تُرتل في ظل عرش الرحمٰن والله يستمع إليك .. أنا أثق أنك تستطيع - ذهب الطفلُ إلى شيخه ، وكنت آراه كل يومٍ وأُحَفِظّه في المسجد حتى يأتي شيخه ، وبعد شهرين ودعتهُ لإنني إنتقلت إلى سكنٍ أخر ، ولم أره منذ هذا اليوم وعلمتُ بعدها أن شيخه أيضًا إنتقل ليُحفظ في مسجدٍ أخر - ‏وبعد سبع سنواتٍ خرجت من عملي وركبت السيارة فوقف السائق أمام مسجد لنُصلي المغرب دخلت المسجد وذهبت لأصلي حتىٰ رأيت شابًا وجههُ ك قطعة من القمر يُردد ( سَوُّوا صُفُوفَكُمْ, فَإِنَّ تَسْوِيَةَ الصُّفُوفِ مِنْ إِقَامَةِ الصَّلاةِ) كانت ملامح الشاب ملامحٌ أعرفها جيدًا لكنني لا أتذكر أين رأيته.. كان صوته ك صوت الكروان ،صوتُ يتنفس في صدر يعقوب ليعطيه الأمل ، ويبثُ البشرىٰ في قلب أم موسى بعودة طفلها .. صوتٌ يبُشر زكريا بيحيى لو كنا خارج الصلاة لطلبتُ منه أن يكثر في التلاوة لأسمعه فتلاوتهِ كانت بمثابة الدواء إلى قلبي .. ف اكتفيت أن أذكر إسمه في سجودي وقولت اللهم زدهُ انتهت الصلاة وجلست لأردد أذكار ما بعد الصلاة حتى رأيت الشاب يجلس أمامي ويُقبّل رأسي ويقول سأشهد لك يوم القيامة أمام الله أنك كُنت سبب ما أنا عليه الآن فـ همتتُ لأقول له من أنت يا فتىٰ!؟ فقطع ذلك صوته الذي كان يبتسم من شدة الفرحة وهو يقول يا عمي ، هل لك أن تُقرأني مرة أو أكثر حتىٰ أحفظ السورة جيدًا ، فـ والدي يئس من قلة تركيزي وضعف حيلتي
1 22517Loading...
04
وابتسم وعيناه تذرف الدمع ، ثم قال هل تذكرتني الآن ! ثم قام وأحتضنني .. وقال: لقد ختمت القُرآن وأخذتُ الإجازة والآن أصبحت أنا المُحفظ .. هنيئًا لك يا عمي تاج الكرامة ، عاملتني بحبٍ وإحتضنت قلبي بلطف قلبك ،وجعلت القُرآن أحب الأشياء إلي دون أن تشعر بذلك ، كنت آتي إليك ضعيفًا فترمم ضعف حيلتي .. فهنيئًا لك الجنان بأجر ما حفظت وأجر من أُحفظ ياعمي .. شكرًا لأنك وثقت بي عندما أقر الجميع أنني لا أستطيع ")) وقبّل الشاب رأسي وذهب إلى الأطفال ليُحفّظهم "))
1 25912Loading...
نام في محاضرة رياضيات غصب عنه وصحي على صوت الطلبة لما المحاضرة خلصت.. لقى الدكتور كاتب على السبورة مسألتين.. قال دول أكيد مسائل الواجب ونقلهم في كشكوله عشان يروح يحلهم.. لما روح حاول يحلهم لقاهم مسائل صعبة جدااا.. بس فضل يحاول ويحاول ويروح المكتبة يجيب مراجع ويدور ويبحث لحد ما قدر بالعاااافية يحل مسألة واحدة منهم بس.. في المحاضرة اللي بعدها لقى الدكتور ما سألش على الواجب! فقام الطالب و سأله : " يا دكتور لماذا لم تسأل على واجب المحاضرة السابقة ؟! " قال الدكتور : " واجب؟ ... هو لم يكن واجبا. إنما أنا كنت أقدم لكم أمثلة عن المسائل الرياضية التي عجز العلم و العلماء عن حلها ! اندهش الطالب و قال : " لكنني قمت بحل واحدة منهما في أربع ورقات ! " و سُجّل حل المسألة في جامعة كولومبيا و عرفت باسمه. لازالت هذه المسألة بأوراقها الأربعة معروضة في الجامعة حتى يومنا هذا هذا الطالب قام بحل المسألة لسبب واحد ... لأنه لم يسمع الدكتور و هو يقول : " لم يستطع أحد أن يجد حلّهما " . أقنع نفسه بأن لابد أن يتم حلها ... فلما جرب بعيدا عن تأثيرات الإحباط قام بحلها لا تسمع لمن يقول لك لا تستطيع، مثلما يحصل لأغلبية شبابنا الذين تشبعوا بالطاقات السلبية، و خصوصا من بعض الابواق التي تريد زرع الفشل و الاحباط في نفوسهم . بإمكانك تحقيق احلامك و الوصول الى هدفك و تحد كل الصعوبات فقط توكل على الله ، حاول وكرر المحاولات و لا تيأس .. راااقت لي 🧡🧡
Показати все...
30👍 6🔥 1🤩 1
Фото недоступнеДивитись в Telegram
.ذهبت إلى المسجد ذات يومٍ لأصلي العصر ، صليت خلف الإمام وعندما إنتهت الصلاة ذهبتُ إلى رُكنٍ في المسجد لأردد أذكار المساء .. وضعت هاتفي أمامي وأخذت أقرأ منه،، وقعت عيني على طفلٍ في عُمر العشر سنوات، يدخل من باب المسجد ويلتفت يمينًا ويسارًا ثم جاء إليّ وقال بصوت يرتعد .. هل جاء الشيخ - أي شيخ = الشيخ الذي يُحفظ الأطفال لم أكن أعلم أن هناك مُعلم هنا ، فهمست له وأنا أبتسم لأنتزع الخوف الذي يسكن وجهه : لا لم يأتي بعد .. إجلس بجانبي جلس الطفل، وفتح مُصحفهُ وأخذ يُقلب في صفحاته ، فـ همّمتُ لأقول له في أي سورة تحفظ يافتى فقطع ذلك صوته الذي كان يرتعد من الخوف وهو يقول يا عمي ، هل لك أن تُقرأني مرة أو أكثر حتىٰ أحفظ السورة جيدًا ، فـ والدي يئس من قله تركيزي وضعف حيلتي.. ودائمًا يشتكي من ذلك حتى أصبحت أستحي أن أطلب منه أن يُحفظّني القُرآن وعندما أذهب إلى شيخي واخطئ في التلاوة يغضب مني..وأنا لا أُجيد القراءة جيدًا فبعض الكلمات تشُق عليّ إبتسمت للطفل وأخذت منه المصحف وهمست له إقترب يا حبيب عمك .. وبدأت أُرتل وهو يرتل خلفي وبعد ربع ساعة طلبت منهُ أن يُسَمِع ذلك بمفرده فلم يستطع ، تذكرت شيخي عندما قال لي ذات يومٍ إذا وجدت صعوبة في الحفظ فـ إفهم الآيات أولًا ثم حاول الحفظ ثانية.. فـ حفظ الآيات بمثابة قفلٍ لباب ضخم يفصل بينك وبين الجنة حاول فتح هذا القفل بأي مفتاح على قدر إستطاعتك.. وسيُفتح الباب نظرت إلى الطفل ثانية وهو يضغط على إصبعهِ من الخجل فـ تبسمت وهمست له : دعك من الحفظ يا فتى .. هل تعرف ماذا تعني هذه الآيات وماذا يقصد بها الله ! أخذتُ أشرح للفتى الآيات حتى انتهيت من الشرح ورددت السورة مرتين وهو يردد خلفي ثم طلبت منه أن يقولها بمفردهِ .. فقال بعض الآيات وعندما يشق عليه قول آية أو لا يتذكرها يبتسم ويقول لي : هل أخبرك بقصتها؟ وبعد عدة محاولات حفظ الطفل السورة ، حفظها ك حفظه لسورة الإخلاص جاء الشيخ وجاءت الأطفال فـ استأذن الطفل مني ليذهب إليه ، فـ قولت له يا فتى هل أخبرك بشيء تضعه نصب عينيك!؟ إبتسم وقال لي أجل .. مسكت يّد الطفل وقبلتها ثم قُلت سيأتي يومًا يُقال لك : يافلان هلُمَ .. فـ تذهب ، فـ تسمع ضجيج حفظه القرآن .. ويُطلب منك أن تُرتل ، والله وملائكتهُ سيستمعون إليك ألا تشتاق لترتل أمام الله ويقول لك رتل سورة كذا ثم ربت على كتفه وهمست له بعبارات وددتُ لو قالها أحد لي منذُ الصغر . -‏ أنت الآن تُعدُ وتُجهز لتُرتل أمام الله فلا تمل ولا تكل ولا تيأس ولا تشتكي من ضعف حيلتك فكل عالم تاركًا للقرآن جاهل.. ستكبر وتكون حاملًا لكتاب الله وستكون مميزًا في الدنيا عندما تكون إمامًا بالناس .. يرتعد صوتك خشوعًا أثناء تلاوتك وستجد نفسك في الآخرة مميزًا ومُكرمًا أمام السفرة الكرام البررة السفرة ليكرمنّ الله أهل القرآن ، فـ القرآن كلامه ، و ما أحب الله أحدًا كحبه لأهل القرآن.. وواللهِ لن يُعذّب الله بالنار لسانًا تلا القرآن ، ولا قلبًا وعاه، ولا أذنًا سَمِعته، ولا عينًا نظرت إلى آياته هنيئًا لك زهرة شبابك التي نشأت في ظل آيات الله. وقبّلت رأسه ثم قولت له :ط الآن إذهب إلى شيخك ورتل وكأنك تُرتل في ظل عرش الرحمٰن والله يستمع إليك .. أنا أثق أنك تستطيع - ذهب الطفلُ إلى شيخه ، وكنت آراه كل يومٍ وأُحَفِظّه في المسجد حتى يأتي شيخه ، وبعد شهرين ودعتهُ لإنني إنتقلت إلى سكنٍ أخر ، ولم أره منذ هذا اليوم وعلمتُ بعدها أن شيخه أيضًا إنتقل ليُحفظ في مسجدٍ أخر - ‏وبعد سبع سنواتٍ خرجت من عملي وركبت السيارة فوقف السائق أمام مسجد لنُصلي المغرب دخلت المسجد وذهبت لأصلي حتىٰ رأيت شابًا وجههُ ك قطعة من القمر يُردد ( سَوُّوا صُفُوفَكُمْ, فَإِنَّ تَسْوِيَةَ الصُّفُوفِ مِنْ إِقَامَةِ الصَّلاةِ) كانت ملامح الشاب ملامحٌ أعرفها جيدًا لكنني لا أتذكر أين رأيته.. كان صوته ك صوت الكروان ،صوتُ يتنفس في صدر يعقوب ليعطيه الأمل ، ويبثُ البشرىٰ في قلب أم موسى بعودة طفلها .. صوتٌ يبُشر زكريا بيحيى لو كنا خارج الصلاة لطلبتُ منه أن يكثر في التلاوة لأسمعه فتلاوتهِ كانت بمثابة الدواء إلى قلبي .. ف اكتفيت أن أذكر إسمه في سجودي وقولت اللهم زدهُ انتهت الصلاة وجلست لأردد أذكار ما بعد الصلاة حتى رأيت الشاب يجلس أمامي ويُقبّل رأسي ويقول سأشهد لك يوم القيامة أمام الله أنك كُنت سبب ما أنا عليه الآن فـ همتتُ لأقول له من أنت يا فتىٰ!؟ فقطع ذلك صوته الذي كان يبتسم من شدة الفرحة وهو يقول يا عمي ، هل لك أن تُقرأني مرة أو أكثر حتىٰ أحفظ السورة جيدًا ، فـ والدي يئس من قلة تركيزي وضعف حيلتي
Показати все...
23👍 1
وابتسم وعيناه تذرف الدمع ، ثم قال هل تذكرتني الآن ! ثم قام وأحتضنني .. وقال: لقد ختمت القُرآن وأخذتُ الإجازة والآن أصبحت أنا المُحفظ .. هنيئًا لك يا عمي تاج الكرامة ، عاملتني بحبٍ وإحتضنت قلبي بلطف قلبك ،وجعلت القُرآن أحب الأشياء إلي دون أن تشعر بذلك ، كنت آتي إليك ضعيفًا فترمم ضعف حيلتي .. فهنيئًا لك الجنان بأجر ما حفظت وأجر من أُحفظ ياعمي .. شكرًا لأنك وثقت بي عندما أقر الجميع أنني لا أستطيع ")) وقبّل الشاب رأسي وذهب إلى الأطفال ليُحفّظهم "))
Показати все...
15
Перейти до архіву дописів