١١:١١💜🎥⚖️

ودرت وجهي عيـوني عنك..خاف المحك منكسر.. شكثر باچي لخاطرك..؟؟گلي شكثر..؟! تغلط بحقي وادورلك عذر .. چنت ادورك كلمه بانقاض الدفاتر..ماردت منك سطر.. أنت يااغلى خسارات العمر..💔

ولكنهُ صارَّ غريبًا.. هذا الذي من فرطِ قرابتنا يومًا ظنوا أننا نفسٌ واحدة

لا أريد أن تخلو حياتي منك حتى و إن كان كُل شيء بيننا مُمتلئ بالعوائق، اريدك رغم كُل الظروف والتعب وأريد كُل شيء يأتي منك لا من أحدٍ غيرك، لا اشعر بطعم الحياة ولاتستقيم حياتي إلا معك ،الله يعلم كم أحبّك وما لهذا الحب إنتهاء في كُل جوارحي،الله يعلم انه لايوجد أقرب منك لقلبي 🖤.

"ماذا لو كنت أنا الغائب مثلًا ؟ ترسل لي رسائل طويلة فلا أجيب ، وتفوتني مكالماتك كلّها ، وأخلف موعدنا ، وأسلك الطريق المعاكس لبيتك كي لا نلتقي ، وأنسحب من برامج التواصل الإجتماعيّ ، وأحذف كلّ التطبيقات الّتي كنا نتحدّث عبرها، ماذا لو غيّرت موعد نومي واستيقاظي ، كي أخذل مخيلتك وتوقعاتك ، ماذا لو استبدلت مقهاي المفضلّ بمقهى آخر لا يمكنك العثور عليه ؟ ماذا لو توقفت عن الثرثرة معك ، وعن المزاح، ماذا لو سحبت منك بطاقة البطل ، ولم تعد بطلي .. ماذا لو أتقنت فعلًا دور الغائب ، فأذهب ولا أعود. وإن عدت أعود شخصًا آخر ، لا تعرفه ولا تحبه، وتظلّ تبحث فيه عن أنا القديم فلا تلقيه ماذا لو ..

كُنت أظنّ أن الذي يحبّني سيحبني حتي وأنا غارق في ظلامي ، حتي وأنا مليء بالندوب النفسيَّة ، حتي وأنا عاجزٌ عن حُب نفسي ، سيُحبني رغماً عن هذا ، ولكن لا ، لا أحد يُخاطر ويُدخل يده في جب بئر ، كلهم يُريدوننا بنُسختنا السعيدة ، الظلام لنا وحدنا

- ‏"لا شيء يساوي أن يكون عدد إخوتك كاملًا بالبيت."

لست في الرابعة عشر من عمري لترضيني قطعة حلوى..وﻻ بالسابعة عشر ترضيني كلمة احبكِ ..بل عشرينية الهوى ومااريد ان تفعل ماتقول

لماذا لا اجد من يفهمني ! هل انا معقده كل هذا الحد؟!