هْائِمَةُ بِالْحُجَّةِ .

اعمال ليلة عاشوراء ثواب إحياء هذه الليلة 👇 الي يحيي هذه الليلة كأنما عبد الله  عبادة جميع الملائكة وأجر العامل فيها يعدل سبعين سنة العمل الأول : زيارة الإمام الحسين ( عليه السلام) عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : من بات عند قبر الحسين عليه السلام ليلة عاشوراء لقي الله يوم القيامة ملطّخا بدمه وكأنما قُتل معه في عرصة كربلاء العمل الثاني : الصلاة مائة ركعة الي يصلي هذه الصلاة رح يملأ رب العالمين قبره مسك وعنبر إذا مات ... ويدخل نور لقبره كل يوم إلى أن يُنفخ في الصور الصلاة 100 ركعة تقرأ بكل ركعة 👇 الحمد + التوحيد ( ٣ ) مرات من تنتهي من الصلاة تگول 70 مرة : سُبْحانَ اللهِ وَ الْحَمْدُ للهِ وَ لا اِلـهَ اِلاَّ اللهُ وَ اللهُ اَكْبَرُ وَ لا حَوْلَ وَ لا قُوَّةَ اِلاّ بِاللهِ الْعَلىِّ الْعَظيمِ العمل الثالث : الصلاة اربع ركعات الي يصلي هذه الصلاة بآخر الليل بنى الله تعالى له في الجنة مائة ألف ألف مدينة من نور وبكل مدينة ألف ألف قصر وبكل قصر ألف ألف بيت وبكل بيت ألف ألف سرير وبكل سرير ألف ألف فراش وبكل فراش زوجة من الحور العين الصلاة أربع ركعات تقرأ بكل ركعة 👇 الفاتحة + آية الكرسي 10 مرات + التوحيد 10 مرات + الفلق 10 مرات + الناس 10 مرات لما تنتهي من الصلاة تقرأ سورة التوحيد 100 مرة العمل الرابع : الصلاة اربع ركعات تقرأ بكل ركعة : الحمد + التوحيد ( ٥٠ مرة ) م .مفاتيح الجنان

❌❌ عن الامام الصادق عليه السلام: فمن صامه أو تبرك به حشره الله مع آل زياد ممسوخ القلب مسخوط عليه .." الكافي ج٤ ص ١٤٧ ، وسائل الشيعة ج١٠ ص ٤٥٩ لعن الله اخر تابع لهم على ذلك ، نشروا الرواية حبًا بالحُسين عليه السلام.

إلهِي أدعُوك بقَلبٍ متعبٍ مكسُور ؛ أن تَرزُقنِي شَهادة فِي سَبيلِك ، وإن لم أُوفَق للشَّهادةِ ، فأرجُوك أن تتَوفانِي في مَجلسِ مَولاَي الحُسَين «عليه السَّلام» .

" زيارة علي الأكبر عليه السلام "

ليلة ٩ محرم ١٤٤٦ : أنا علي بن الحسين بن علي نحن وبيت الله أولى بالنبي تالله لا يَحْكُمُ فينا بن الدعي أطعن، كم بالرمح حتى ينثني أضربكم بالسيف أحمي عن أبي ضرب غلام هاشمي علوي

السّلامُ علىٰ اَشبهُ الناس خَلقاً وخُلقاً ومنطقاً برسول الله صلّىٰ الله عليه وآله. #علي_الاكبر

"💔😔"

-زِيارة الإمامُ القَاسِم عَليه السَّلام: [السَّلَامُ عَلَى الْقَاسِمِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِي الْمَضْرُوبِ هَامَتُهُ الْمَسْلُوبِ لَأْمَتُهُ حِينَ نَادَى الْحُسَينَ عَمَّهُ فَجَلَّي عَلَيهِ عَمُّهُ كالصَّقْرِ وَوهُوَ يفْحَصُ بِرِجْلِهِ التُّرَابَ وَ الْحُسَينُ يقُولُ بُعْداً لِقَوْمٍ قَتَلُوك وَ مَنْ خَصْمُهُمْ يوْمَ الْقِيامَةِ جَدُّك وَ أَبُوك ثُمَّ قَالَ عَزَّ وَ اللهِ عَلَى عَمِّك أَنْ تَدْعُوَهُ فَلَا يجِيبَك أَوْ يجِيبَك وَ أَنْتَ قَتِيلٌ جَدِيلٌ فَلَا ينْفَعَك هَذَا وَ اللهِ يوْمٌ كثُرَ وَاتِرُهُ وَ قَلَّ نَاصِرُهُ جَعَلَنِي اللهُ مَعَكمَا يوْمَ جَمَعَكمَا وَ بَوَّأَنِي مُبَوَّأَكمَا وَ لَعَنَ اللهُ قَاتِلَك عَمْرَو بْنَ سَعْدِ بْنِ نُفَيلٍ الْأَزْدِي].