‹ قُـطـوفِـهـا دَّآنـيـة › .
َ - أُم الرُميصَاء . - أنْ أتـرُكَ أثَـرًا طيـبًا في النفُـوسِ تِلكَ هيـا غايَتـي . لا تحزن ﻷجل دُنيا فَانية ؟ أنسيت الجِنان ذَات القُطوفِ الدَّانية ؟ ----
Більше1 080
Підписники
Немає даних24 години
-37 днів
-1330 днів
- Підписники
- Перегляди допису
- ER - коефіцієнт залучення
Триває завантаження даних...
Приріст підписників
Триває завантаження даних...
_قال سفيان الثوري رحمه الله:
"وليكن جليسك من يزهدك في الدنيا ويرغبك في الآخرة، وإياك ومجالسة أهل الدنيا الذين يخوضون في حديث الدنيا ، فإنهم يفسدون عليك دينك وقلبك".
حلية الأولياء (٧/٨٣)
جميعُنا هُنا مُبتلىٰ!
ما بين مُبتلى في صحَّتِه، ولدِه، زوجِه، ولرُبما في نفسِه!
جَاءتنا صريحةَ اللفظِ و المعنىٰ { لَنَبْلُوَنَّكُم }..
الحقيقةُ الوحيدة أننا نعيشُ ابتلاءً في هيئةِ حياة، وأنَّ الحياةَ الطيبةَ لم تكنْ ولن تكونَ في هذهِ الأرضِ.
علينا أن نُسلِّمَ للأمرِ، و نُدركُ أننا عبيدٌ للواحدِ القهَّارِ يفعلُ بنا مايشاءُ؛
يهبنا الصِّحَّة أو يمنعُنا،يرزقنا الولدَ أو يحرمُنا،نسعدُ قليلًا، ونشقى طويلًا،نعيشُ أو لا نعيش..
عن سعد بن أبي وقَّاص قال: قالَ رسولُ الله ﷺ: دعوة ذي النون وهو في بطن الحوت: "لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ"، فإنَّه لم يدع بها رجلٌ مسلمٌ في شيءٍ قطّ إلا استجاب اللهُ له.
لا أُخفيكم سِرًّا كنت ألح على الله عز وجل بدعاء سیدنا موسى وأتضرع إلى الله بتوسل وافتقار
[ رَبِّ إني لما أنزلت إلي من خير فقير]أي: يا رب أي خير تُقدّره لي، وتُعطيه لي فأنا فقير إليه، وفي أمس الحاجة إليه فوالله لما افتقرت إلى الله بهذا الدعاء انهالت علي العطاءات، ورزقني گل ما تمنيته من زواج وعمل وغيره. - محمود الرفاعي.
صلى عَلَيْك اللهُ فِي مَلَكُوتِهِ
ما دَارَت الأفلاكُ أَو نجمٌ سَرَى ﷺ 🌸
Repost from N/a
فأحببت الأدب حبًا جمًا ملأ ما بين جانحتي، فلم تكن ساعة من الساعات أحب إلي ولا آثر عندي من ساعةٍ أخلو فيها بنفسي، وأمسك علي بابي ثم أسلم نفسي إلى كتابي.
- المنفلوطي.
Repost from N/a
لاينالُ المرءُ حظَّه من التلذّذ بقراءة القُرآن، حتى يكونَ له نصيبٌ من معرفة معانيه، قال ابنُ جريرٍ الطبريّ رحمه الله: إنّي لأعجب مِمّن يقرأُ القُرآن ولم يعلم تأويلَه كيف يلتذُّ بقراءته.
- الشيخ صالح العصيمِي.
Repost from N/a
فأحببت الأدب حبًا جمًا ملأ ما بين جانحتي، فلم تكن ساعة من الساعات أحب إلي ولا آثر عندي من ساعةٍ أخلو فيها بنفسي، وأمسك علي بابي ثم أسلم نفسي إلى كتابي.
- المنفلوطي.