أَعمْاقُنّا ألتائِهةُ

‏﴿وَكَفَىٰ بِرَبِّكَ وَكِيلًا﴾

﴿ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ﴾

سيفَّك يارَّب وسبحتَّك الي يسبِّح بيها عبدك المظلوم ، أكيد رحُمتك أقوى من أنُ تخلي هالأُمنية تروح ..

بَعَّد سنين طويلة ، و آني كُل ما أفرح أگول يا رَّب إنطي فرحتي لأي شخص محتاجهّا ، وشكو شي أدعي لروحي أدعي للعالم كُلهم أجمعين .. بس هالمرة ياربّي هالمرة خَلي فرحتي خاصة إلي آني من كُل گلبي أريدها ياربي أريدها وصدگني بَعَّد ماريد أي شي إنعم عليه بيهّا مثل محطيتها بهالطريقة الحلوه بطريقي لتخليها تروح من طريقي إسمع دعوتي بصوتي المكسور تدبيرك أقوى من تدبيرنا گلبي متمسك بهالدعوة روحي متمسكه بهالدعوة عقلي متمسك بهالدعوة وانتَ وحدك يا رب تعرُف اذا مصار هالشيء ، شگد حعيش تعبانه ومكسورة خاطِّر أموري والّي أريده وكلشي بيد رب العالمين وأمانته، الحمدلله كما هوَّ أهله.

رُفعت إيدي ، ودعيت هوايه وبوسَّط الدُعاء إجه ببالي نَص القصيدّة الي يگول " موعود إلك هذا اليوم " يارَّب بجاه هاي أيامك ، لتحرُمني من نصيب فرحتّي ، لتحرُمني من فرحتّي بجاه مُصاب أهل بيت النبي ودمهُم الطاهِّر ..

= رجولة و محنّة ♥️.