أبو بكرٍ الصِّدِّيق!🌿
عندما ينتهي الأنبياءُ يبدأ أبو بكر وعندما ينتهي أبو بكر يبدأ النَّاس! هكذا هو فئة وحده أدنى من الأنبياء قليلاً وأعلى من النَّاسِ كثيراً لا يُشبه أحداً ولا يشبهه أحد نموذج فريد مُعَدٌّ بإتقانٍ ليكون صِدِّيقَ هذه الأمة!🌿
Більше3 580
Підписники
+224 години
-27 днів
+3030 днів
- Підписники
- Перегляди допису
- ER - коефіцієнт залучення
Триває завантаження даних...
Приріст підписників
Триває завантаження даних...
Repost from سألقاكَ
لو حرقنا الأرضَ يومًا
لا تلُمنا
نحنُ شعبٌ أُشعِلت فيهِ الحرائق
#رفح_تحترق
Repost from عُمَر بِنْ الخطَّاب.🍁
“ولكنَّكُم غُثَاء”
“إنَّه لعجب .. بضعة قِردة، يستفردون بأهلنا وأبنائنا، على مرأى ملياري مسلم !”
- اللهمَّ هذا حالنا لا يخفى عليك 💔
عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال :
كَانَ رَسُولُ اللهِ ﷺ يَسْمُرُ عِنْدَ أبِي بَكْرٍ اللَّيْلَةَ كَذَلِكَ فِي الأمْرِ مِنْ أمْرِ المُسْلِمِينَ وَأنَا مَعَهُ.
[مسند الإمام أحمد]
عن البراء بن عازب رضي الله عنهما قال :
لَمَّا أقْبَلَ رَسُولُ اللهِ ﷺ مِنْ مَكَّةَ إلَى المَدِينَةِ عَطِشَ رَسُولُ اللهِ ﷺ ، فَمَرُّوا بِرَاعِي غَنَمٍ ، قَالَ أبُو بَكْرٍ : فَأخَذْتُ قَدَحًا فَحَلَبْتُ فِيهِ لِرَسُولِ اللهِ ﷺ كُثْبَةً مِنْ لَبَنٍ ، فَأتَيْتُهُ بِهِ فَشَرِبَ حَتَّى رَضِيتُ.
[مسند الإمام أحمد]
﷽
إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا
طوبی لمن حَبَّ النبيَّ بقلبه
وبذكرهِ طولَ الزمانِ ترنمَا!
#ﷺ
أجمل ما قيل في الستر
قول أبي بكر الصديق رضي الله عنه :
" لو لم أجد للسارق والزاني وشارب الخمر
إلاَّ ثوبي لأحببتُ أن أستره بِه "!
إذا وصلتك فضيحةٌ لأحد
فاجعلها تقف عندك ولا تتعدّاك
فإن وقفت عندك أخذت أجر الستر،
ومن ستر مسلماً ستره الله
يقول ابن عمر رَضِيَ اللهُ عَنه: كان سبب موت أبي بكر وفاة رسول الله ﷺ فما زال جسده يضوي - أي ينقص - حتى مات!
اللّٰهم لا ترفع لليهود في القدس راية ولا تحقق لهم في فِلسطين غاية، اللّٰهم أرِنا فيهم عجائب قدرتك، اللّٰهم شتّت شملهم وفرّق جمعهم واحرق قلوبهم وعظّم أحزانهم وأكثر عزاءهم ورمّل نساءهم ويتّم أطفالهم وأكثر موتاهم وعذّب ميتهم وأدخلهم جهنم خالدين فيها!
#ساعة_إستجابة
عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال :
لَمَّا قُبِضَ رَسُولُ اللهِ ﷺ قَالَتِ الأنْصَارُ : مِنَّا أمِيرٌ وَمِنْكُمْ أمِيرٌ. فَأتَاهُمْ عُمَرُ فَقَالَ : يَا مَعْشَرَ الأنْصَارِ ، ألَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ قَدْ أمَرَ أبَا بَكْرٍ أنْ يَؤُمَّ النَّاسَ؟ ، فَأيُّكُمْ تَطِيبُ نَفْسُهُ أنْ يَتَقَدَّمَ أبَا بَكْرٍ؟. فَقَالَتِ الأنْصَارُ : نَعُوذُ بِاللهِ أنْ نَتَقَدَّمَ أبَا بَكْرٍ.
[مسند الإمام أحمد]
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :
بَعَثَتْ بَنُو سَعْدِ بْنِ بَكْرٍ ضِمَامَ بْنَ ثَعْلَبَةَ وَافِدًا إلَى رَسُولِ اللهِ ﷺ ، فَقَدِمَ عَلَيْهِ وَأنَاخَ بَعِيرَهُ عَلَى بَابِ المَسْجِدِ ، ثُمَّ عَقَلَهُ ثُمَّ دَخَلَ المَسْجِدَ وَرَسُولُ اللهِ ﷺ جَالِسٌ فِي أصْحَابِهِ ، وَكَانَ ضِمَامٌ رَجُلًا جَلْدًا أشْعَرَ ذَا غَدِيرَتَيْنِ ، فَأقْبَلَ حَتَّى وَقَفَ عَلَى رَسُولِ اللهِ ﷺ فِي أصْحَابِهِ فَقَالَ : أيُّكُمُ ابْنُ عَبْدِالمُطَّلِبِ؟. فَقَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : "أنَا ابْنُ عَبْدِالمُطَّلِبِ". قَالَ : مُحَمَّدٌ؟. قَالَ : "نَعَمْ". فَقَالَ : ابْنَ عَبْدِالمُطَّلِبِ ، إنِّي سَائِلُكَ وَمُغَلِّظٌ فِي المَسْألَةِ فَلَا تَجِدَنَّ فِي نَفْسِكَ. قَالَ : "لَا أجِدُ فِي نَفْسِي فَسَلْ عَمَّا بَدَا لَكَ".
قَالَ : أنْشُدُكَ اللهَ إلَهَكَ وَإلَهَ مَنْ كَانَ قَبْلَكَ وَإلَهَ مَنْ هُوَ كَائِنٌ بَعْدَكَ آللهُ بَعَثَكَ إلَيْنَا رَسُولًا؟. فَقَالَ : "اللَّهُمَّ نَعَمْ". قَالَ : فَأنْشُدُكَ اللهَ إلَهَكَ وَإلَهَ مَنْ كَانَ قَبْلَكَ وَإلَهَ مَنْ هُوَ كَائِنٌ بَعْدَكَ آللهُ أمَرَكَ أنْ تَأمُرَنَا أنْ نَعْبُدَهُ وَحْدَهُ لَا نُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا وَأنْ نَخْلَعَ هَذِهِ الأنْدَادَ الَّتِي كَانَتْ آبَاؤُنَا يَعْبُدُونَ مَعَهُ؟. قَالَ : "اللَّهُمَّ نَعَمْ". قَالَ : فَأنْشُدُكَ اللهَ إلَهَكَ وَإلَهَ مَنْ كَانَ قَبْلَكَ وَإلَهَ مَنْ هُوَ كَائِنٌ بَعْدَكَ آللهُ أمَرَكَ أنْ نُصَلِّيَ هَذِهِ الصَّلَوَاتِ الخَمْسَ؟. قَالَ : "اللَّهُمَّ نَعَمْ". ثُمَّ جَعَلَ يَذْكُرُ فَرَائِضَ الإسْلَامِ فَرِيضَةً فَرِيضَةً الزَّكَاةَ وَالصِّيَامَ وَالحَجَّ وَشَرَائِعَ الإسْلَامِ كُلَّهَا يُنَاشِدُهُ عِنْدَ كُلِّ فَرِيضَةٍ كَمَا يُنَاشِدُهُ فِي الَّتِي قَبْلَهَا ، حَتَّى إذَا فَرَغَ قَالَ : فَإنِّي أشْهَدُ أنْ لَا إلَهَ إلَّا اللهُ وَأشْهَدُ أنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ ، وَسَأُؤَدِّي هَذِهِ الفَرَائِضَ وَأجْتَنِبُ مَا نَهَيْتَنِي عَنْهُ ، ثُمَّ لَا أزِيدُ وَلَا أنْقُصُ. ثُمَّ انْصَرَفَ رَاجِعًا إلَى بَعِيرِهِ ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ حِينَ وَلَّى : "إنْ يَصْدُقْ ذُو العَقِيصَتَيْنِ يَدْخُلِ الجَنَّةَ".
فَأتَى إلَى بَعِيرِهِ فَأطْلَقَ عِقَالَهُ ثُمَّ خَرَجَ حَتَّى قَدِمَ عَلَى قَوْمِهِ فَاجْتَمَعُوا إلَيْهِ ، فَكَانَ أوَّلَ مَا تَكَلَّمَ بِهِ أنْ قَالَ : بِئْسَتِ اللَّاتُ وَالعُزَّى!. قَالُوا : مَهْ يَا ضِمَامُ! ، اتَّقِ البَرَصَ وَالجُذَامَ! ، اتَّقِ الجُنُونَ!. قَالَ : وَيْلَكُمْ! ، إنَّهُمَا وَاللهِ لَا يَضُرَّانِ وَلا يَنْفَعَانِ ، إنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ قَدْ بَعَثَ رَسُولًا وَأنْزَلَ عَلَيْهِ كِتَابًا اسْتَنْقَذَكُمْ بِهِ مِمَّا كُنْتُمْ فِيهِ ، وَإنِّي أشْهَدُ أنْ لَا إلَهَ إلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ وَأنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ ، إنِّي قَدْ جِئْتُكُمْ مِنْ عِنْدِهِ بِمَا أمَرَكُمْ بِهِ وَنَهَاكُمْ عَنْهُ.
فَوَاللهِ مَا أمْسَى مِنْ ذَلِكَ اليَوْمِ وَفِي حَاضِرِهِ رَجُلٌ وَلَا امْرَأةٌ إلَّا مُسْلِمًا ، فَمَا سَمِعْنَا بِوَافِدِ قَوْمٍ كَانَ أفْضَلَ مِنْ ضِمَامِ بْنِ ثَعْلَبَةَ.
[مسند الإمام أحمد]