مُجَرَّدْ تَعَـبْ.
سمائي فكرةٌ. والأرض منفايَ المُفَضَّلُ.. - https://t.me/detachment01
Більше376
Підписники
-224 години
-47 днів
+230 днів
- Підписники
- Перегляди допису
- ER - коефіцієнт залучення
Триває завантаження даних...
Приріст підписників
Триває завантаження даних...
Repost from بسّام حجّار
فما الذي بقي؟
لم يبقى شيء ليغادرك، فلا تنتبه
تصبح ظلاً
بين الظلال الكثيرة.
❤ 3
Repost from بسّام حجّار
وأدرك أنّي سرت
لأنّي لا أريد أن أصل
ولم أسرد حكايةً حين أردتّ
بل ضوءًا على جدار.
❤ 1
Repost from بسّام حجّار
كلّ الأشياء، تتلاشى من حولك،
وتصبح أطيافاً أو ظلالاً تخفت في عينيك ثمّ تنطفئ
كأنّك لم تكن أنت أو أنّك لم تبقَ الآن أنت. أحدكما ذهب ولم يعد. فتح باباً في مكان ما، دخل وجلس ولم يعد، وجد ما يشغله في مكان آخر، أناساً آخرين، وأحاديثَ أخرى، اغتبط وقرّر أنّ ذلك مكانه الجديد. ارتضاه وما عدت تعرف عنه شيئاً. لا في المَحاضر ولا في البيانات. ذهب وقُضي الأمر.
Repost from بسّام حجّار
جاءَ متعبًا وشاحبًا وقالَ:الصَّمتُ غفير.
جاء متعبًا شاحبًا
مُغمَضَ العينين ويبصرُني.
قال: لم أنجُ من شَجن الفقدان،
ولم أنجُ من رعشةِ السُّعال.
من الألمِ المُقيم
في روحي وفي رئتيَّ.
أماتني الألم، ويُحييني كلَّ يوم.
سرابًا رأيتُ.
ومُرًا كانَ كلُّ طعمٍ.
لم أنجُ حين نجوتُ، فالظِّلالُ
هَذرُ أحياءٍ
لهم وجوه مَن أحبّ.
والصَّمتُ غفير.
لست معكّر المزاج أو يائسًا، لكن لا شيء في وقته أو مكانه، أشعر أني بحاجة ماسّة لرحلة إلى مكان مجهول، وإلى الصمت، وإلى البقاء في الظلال المعتمة
- عبد الرحمن منيف
❤ 9👍 1
Оберіть інший тариф
На вашому тарифі доступна аналітика тільки для 5 каналів. Щоб отримати більше — оберіть інший тариф.