إخبارية ثقافية
قناة تُعنى بنشر أخر المستجدات في الساحة الفكرية و الثقافية، بعض ما ننشره هو من صنف الشبهات و الاثارات العقائدية و الاشكالات اللادينية... لا نتبناها ولا نسعى لنشرها، نضعها بين يدي أصحاب الشأن؛ ليكونوا على اطلاع عليها، وعلى بقية المستجدات والاحداث.
Більше- Підписники
- Перегляди допису
- ER - коефіцієнт залучення
Триває завантаження даних...
Триває завантаження даних...
إن شيطنة إسرائيل، التي تغلغلت بين عامة الناس في جميع أنحاء العالم، لديها القدرة على التأثير بشكل كبير على صانعي القرار في مختلف البلدان. فلم يعد يُنظر إلى إسرائيل على أنها تشارك الديمقراطية والقيم
نستكمل في هذه المقالة ما تناولناه بالتحليل النقدي في مقالة سابقة («الأخبار» 2 تموز 2024) لبعض ما أثير من نقود موضوعية إلى جانب اتهامات ظالمة للعالم الأميركي الألسني نعوم تشومسكي، ومثالها النقد الذي وجّهه الناشط نوح كوهين وأعاد ترويجه بعض المعلّقين في الصحافة ومنصّات التواصل:ينتقد نوح كوهين - وهو على حقّ هنا - اعتقاد تشومسكي بعدم وجود أي اقتراح مشروع لإقامة دولة فلسطينية علمانية ديموقراطية من أي مجموعة فلسطينية أو إسرائيلية بالطبع. أو اعتقاده أنّ هذه - الدولة العلمانية الديموقراطية الواحدة في فلسطين - سوف تتحوّل قريباً إلى دولة فلسطينية ذات أقلية يهودية أو قوله، وهو الأخطر، إن «أولئك الذين يطالبون الآن بدولة علمانية ديموقراطية، في رأيي، يقدّمون الأسلحة للعناصر الأكثر تطرّفاً وعنفاً في إسرائيل والولايات المتحدة».إنّ كلام تشومسكي هنا تبريري وغير موضوعي تماماً. فقوله «لم يكن هناك قط أي اقتراح مشروع لإقامة دولة علمانية ديموقراطية من أي مجموعة فلسطينية (أو إسرائيلية بالطبع)»، ليس صحيحاً، بل إنَّ أوّل المشاريع المناهضة للغزوة الصهيونية والتي جاءت من جهة اليسار العالمي ممثلاً بالحر
الذكاء الاصطناعي (AI) هو واحد من أكثر التقنيات الحديثة إثارة وتأثيرًا في حياتنا اليومية.. لقد بدأ يشق طريقه إلى مختلف جوانب حياتنا، بدءًا من الهواتف الذكية وصولًا إلى السيارات ذاتية القيادة..
На вашому тарифі доступна аналітика тільки для 5 каналів. Щоб отримати більше — оберіть інший тариф.