فَجِر 🌿💛

- قبل إعجَام الحُروف أي : تنقيطها، كَانت العرب تكتب : رُوحها وروحه قاصدةً زوجها وزَوجه ♥️.

اللهم أعطنا خير ما تعطي السائلين واجمع لنا بين صلاح الدنيا والدين واغفر لنا ولوالدينا ولجميع المسلمين، اللهم أذهب عنّا الحزن وأزل عنّا الهم واطرد من نفوسنا الخوف والقلق، واجعل لنا من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا وارزقنا من حيث لا نحتسب يا الله

"لديّ شخصٌ كلما هزمتني الحياةُ، أذهبُ إليه.. أسأله هل أستحقُ هذا! فـ يُخبرني أني لا أستحقُ إلا أفضلَ شيءٍ، بل إنَّ الأفضلَ قليل عليّ، وأن الحياةَ تنعمُ بـ وجودي فيها. كل مرة أذهبُ مُحمَّلةً بالخيباتِ، فـ أعودُ حاملةً النجومَ في يديّ. نستحقُ شخصًا واحدًا على الأقل يرفعُنا لنلمسَ السماءَ، في الوقتِ الذي يُقسمُ فيه البقيّة أننا لا نستحقُ السيرَ على الأرضِ!"

"لم يكن المراد ذبح إسماعيل ولكن ذبح الهوى المتعلق بإسماعيل" فلما أسلما = فديناه.

وبينما أنا أطلب مشيئتك، قلبي يتمني أن تتفق مشيئتك مع مشيئتي هذه المرة يا الله.."

أريد كتف أمي كطفل فَزع من نومه لا يهدئه الا حضن أمه.

كانت العرب لا تنامُ على ثَأر..

و ما ألطف وقع قول النبي -صلّ الله عليه وسلم- علیٰ قلب أمّ حارثة: "يا أمّ حارثة! إنها جنانٌ كثيرة، وإن إبنكِ أصاب الفردوس الأعلیٰ. - يا ربّنا، ونحنُ.♥️