دكان السعادة.

دعواتكم آخر امتحان يعدّي على خير 😭

‏"اللَّهُ لَطِيفٌ بِعِبَادِهِ" قيل: هو الّذي يَرحم من لا يَرحم نَفْسه! - تفسير القرطبي

دعواتكم ليّا ولدُفعتي كلها نعدِّي امتحان بكرة على خير، باللّٰه لا تنسونا من دعواتكم في القيام والفجر، علشان الحالة صعبة والوضع لا يُحتمَل 😭 ادعولنا بالتيسير والتوفيق والسداد والقَبول، ونطلع من الامتحانات بكامل صحتنا وعافيتنا ونفسيّتنا كويسة 🥹

اختبارك غدًا، أحلامُك تنتظرُك، تبني في طريقك حجرًا حجرًا، كم سقطت ونهضت من جديد! وسمعت ما إن سمعه أحدهم تحطم، ولكنه قد زادك من الأملِ زادًا، وغرسَ بك هِمَّة! أتتعبُ، وتشقىٰ، وتَكِدُّ حتىٰ إذا ما شارف الطريقُ علىٰ الإنتهاءِ تخورُ قواك!! انهض يا فتىٰ، فما خُلِق الضعفُ لك، وما كنت تسعىٰ له، ها هو يقترب، تكادُ تمسكه! عامٌ مرَّ، وتبقىٰ شهرًا! تُحاسبُ فيهم علىٰ سعيك فقط! ضاقت بك السُّبلُ، وتملك منك القلقُ، ولكن إن لم تكن قادرًا علىٰ مثل ذلك، فمن لها إذا؟؟ فلِمَ وضعك اللَّـه ها هُنا؟! لِمَ وثق بك أهلك، وأصدقاؤك ونفسك! لذلك لا تتوقف الآن، فقد هانت..' وعند خطِّ النهايةِ، ستدرك أن حلاوةَ الوصول، ما نلتها إلا لأنك كابدت في الرحلةِ..' -حنان محمود

ماسكلو ١ كلاكيت تاني مرة، دعواتكم علشان الحالة صعبة فوق الوصف! 😭 ربنا يباركلنا في الوقت والجُهد، ويرزقنا التيسير والتوفيق والسداد والقَبول ..

يطمئني كلام د.أبو موسى: "اجتهادك + غباءك = يزيدك أجرًا عند الله" وأهدهد نفسي بقول د.أحمد عبد المنعم "العشوائية أفضل من التوقف" ويُذهِب عني جلد الذات قول الشيخ ناجي: "تروح وتيجي لله، العلم والفهم دول فتوح من الله، تيجي أو لأ.. مش بتاعتك" ويقلقني قول د.هدى: "حطّ المِزاج على الرف وقوم من النوم شوية.. مسيرنا ننام النومة الأبدية" وأتصبر بقول أ. بدر آل مرعي: "من خير النِعم، أن يؤتى الإنسان قلبًا لا تُعطلُه الأحزان عن السَّعي" وأستبشر لقول م.أيمن: "سقف الممكن مذهل" - منقول

السلام عليكَ يا صاحبي. أما قبل: لا تهتم لصغائِر الأمُور. أما بعد: كلّ أُمور الدُّنيا صغائِر. فلا تبتئِس.

كل دعاء يخلو من الدعاء للأمة الجريحة؛ أبتر ادعوا للأمة الجريحة وإخوانكم المستضعفين في كل مكان ادعوا للمعتقلين في سجون الظالمين ادعوا للمجاهدين الله يثبتهم ويسدد رميهم

شَمسُ الخَمِيسِ إذَا تَغِيب زِد فِي الصَّلَاةِ عَلىٰ الحَبيب ﷺ

مساءُ الخَير. المنهَجية أفضل من العشوائية (لكن العشوائية أفضل من التوقُف!) ولو سِرتَ على الدربِ حَبوًا وتعثَّرت وتأخرت (لا تتوقف!) فكما قالوا: (أن تصِل مُتأخِرًا خَيرٌ لك مِن أن لا تصل) -تذكَّر دَومًا أنَّ جُل خُطواتك هي البداية (وما تأخرَ مَن بدأ) -وتذكَّر أنَّ الإستمرارية ولو بالقليل بعَون الله ستُتحقق لكَ الوصول يوما.. وإن مُت قبل أن تصل! لا بأس =فالعِبرة بالبذل والسير على الطريق لا الوصول لنهايَته! أخيرًا وليس آخِرًا "السَير على طريقِ الوصولِ= (وصـول") وكما قال رسول الله: "عرَفتَ فالزَم" -د. أحمد عبد المنعم.