ً

"في كل مرّة كان خيار المضي أفضل من خيار البقاء , كما كانت مرارة التخلّي دائمًا أخفّ من مرارة التعلق"

لكن ذنبي، إذا أمكن تسميته ذنباً، هو أنّي كنت وما زلت أجد صعوبة في التعبير عن عواطفي — ألبرتو مورافيا إلى إليسا

"كسرت قواعد عدة، عرفت حينها ‏أن المرء حين يرغب لا يُعيقه شيء"

ثم خفف الله على الإنسان فأودع فيه قوة التخيُّل، يستريح إليها من الحقائق فإذا ضجر أهل الخيال من الخيال، لم يُصلحهم إلا الحب

كان طلوعها على حياته كمطلع الفجر على أرضٍ سادها الظلام لسنواتٍ طوال

الشخص اللي ما يتشوّه بالمخالطة ‏يتشرب الأيام والأشخاص وما يتلوّن بصبغة كل عابر ، أستمر

ربما من بين كل صفات الإنسان، لا صفة تجذبك إليه مثل صفة أنه إنسان آمن