بريد

لا أعرف كمية المشاعر التي بداخلي أتجاهكِ..... لكن ان أقوم من فراشي، بعدما أريد الخلود للنوم وأتوضى لكي أطلب من الله ان يرزقني حُبكِ ويجعلُكِ نصيبي الأبدي فهذا شيء كبير لعمري أن هذهِ أسمى المحبة

الغريب في الأمر أصبح نادر أن تجد رجل يكون سنداً لبيت أهله ويكون صاحب خلق بالتعامل مع أهله، وعندما تقرأ السير وكيف كان يتعامل الرسول والصحابة مع بيت أهلم تجد قمة الرجول في أفعالهم فهذا رسول الله يقول لا تؤذوني في عائشة وكان رسول الله عليه الصلاة والسلام يحب أن تشرب الماء قبلهُ عائشة مرضاة الله عنها حتى يشرب من نفس المكان الذي تشرب منه عائشة رضي الله عنه، يبدوا مسلمين هذا الزمان لم يقرأوا او يتمعنوا بهذهِ الأيه القرآنية (وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً ) فوالله أني بأفعال الرسول وأصحابه اتأثر وأقدتي❤️ اللهم اجعلني لمن تكتب قسمتي معها خير الناس وخير زوج وخير محب وخير انسان واجعلنا اسعد اهل الأرض اللهم آمين ❤️

كُلما رأيتكِ من قرب زاد يقني بأني أحبكِ حد الجنون، فنضره منكِ تكفيني بأن أبقى سعيدة لمدة طويلة وأحبكِ اكثر بها، نعم صدقاً عندما اقول أنا أحبكِ اليوم وغداً أعني ذاك حقًا وذلك لأني أعرف سوف أحبكِ غدا مرغمًا 🩵

هي  فاتنه بشكل لا يُصدق فعندما تَضحك تَرسُم النجوم بقلبي 🕊️🩵

لم يحدث شيء سوى أني رأيتُها تضحك ووقعت بحبها من جديد🕊️🩵

لا أعرف كمية المشاعر التي بداخلي أتجاهكِ..... لكن ان أقوم من فراشي، بعدما أريد الخلود للنوم وأتوضى لكي أطلب من الله ان يرزقني حُبكِ ويجعلُكِ نصيبي الأبدي فهذا شيء كبير لعمري أن هذهِ أسمى المحبة ولعمري إنها أكثر الخاسرين إذما بقيت بهذا الفكر.... وكم هو مؤسف ذلك.

أنا دائماً اقول: "آه لوْ أَنَالُهَا" فَحُبَذا لو يأتِي يوم وأقول: "هِي لِي وأَنَا لَهَا"

نعم أنا توقفت بالمحادثة معكِ لكن.... لم اتوقف من محادثة الله عنكِ.

.

أنا لا أحبكِ فقط..... أنا مُصاب بكِ وكلما أشتقتُ إليكِ ساءت حالتي كثيراً، فأنا أحببتُكِ ببراءة الأطفال وعشقتكِ بجنون المُراهقين وأدمنتكِ بعقلية الناضجين هكذا أحببتُكِ وهكذا سأبقى لنهاية العمر معكِ أحبكِ اليوم وغداً بلا اي تردد.