لنقرأ معاً..☕️📖

سُّئِلَ أعرابي: مَا أغزلُ بيت قَالَتهُ العَرب؟ - فَقالَ: بَيت الجَاهِلي الذي يَقُول فِيْهِ : يَا لَيْتَنِي كُنتُ يَا حسناءُ ذا حَوَلٍ  حَتى أرى حُسنَك الفتّانَ أضعَافاً . 🌚😅!

‏"كُلُّ الأنامِ تقولُ نفسي حِينها إلا النَّبي يقولُ ربي أُمّتِي" ﷺ. 🤍✨

" التَارِيخ الهِجري " وُضِعَ التَارِيخ الهِجري في خِلافَة عُمَر بِنْ الخطَاب - رَضيَّ اللّٰـهُ عَنهُ - تَحديدَاً في السَنة السابِعَة عشرة للهِجرَة، وَكانَ قَد وَردَ خِطَاب إلى أبي مُوسَى الأشعرى مؤرَخَّاً في شَعبَان، فأرسلَ إلى الخَليفَة عُمَر بِنْ الخطَاب يَقول : • يا أمِيرَ المُؤمنين، تَأتينَا الكُتب، وَقد أرِّخَ بِها في شَعبَان، ولا نَدري أيُّ شَعبانٍ هَذا، هَل هُوَ في السَنةِ المَاضية أم في السَنَة الحَالية! فَجَمَعَ عُمَر الصَحابة - رضوانُ اللّٰـهِ عليهِم - ليَّضعوا حَلاً لهذا اللَبسِ، وَبدأتْ اقتراحَات الصَحابة تَتوالى، فَمنهُم مَن قَالَ : - نأخذُ بِتَاريخِ مولدِ الرَسول ﷺ ، وَآخرٌ قَال : - نَأخذُ بِتَاريخِ وَفاتهِ ﷺ، إلا أنَهُم أجمَعوا فِيما بعدُ على أنَّ أهمَّ حَدثٍ بتاريخِ الدَولةِ الإسلامية هُوَ تَاريخُ الهِجرة النَبوية، كَونَها بِدايَة إقامة دَولة الإسلام. واستَشارَ عُمَر بِنْ الخطَاب عُثمانَ بِنْ عفَّانَ عليّ بِنْ أبي طَالِب في هَذا الإقتراح فأقرُّوهُ، فأصبح هَذا الحَدث المُهِم بِداية التَأريخ الهِجري للأمَّة العَربية الإسلامية ، وكانَ هذا في سَنة ٦٢٢ هـ ، وَقال عُمَر في أسبابِ إختيَار الهِجرة لِتكونَ بِداية التَاريخ الإسلامي : • " الهِجرَة فَرَّقتْ بينَ الحَقِّ وَالبَاطل." 📜 #تاريخ_العرب

‏يصادف اليوم مرور (835) عاما على انتصار المسلمين بقيادة (صلاح الدين الأيوبي) على الصليبيين بقيادة ( دي لوزينيان ) في 4 يوليو 1187 في معركة حطين الخالدة التي أدت إلى استعادة القدس التي كانت قد سقطت على أيدي الإفرنجة عام 1099 .. ‏رحم الله الناصر صلاح الدين الأيوبي.. في الأمس 4/ يوليو

‏- أما الوقار ، ووضع الكلام في موضعه ، والتوسط في تدبير المعيشة ، ومسايرة الناس بالمسالمة ؛ فهذه الأخلاق تسمّى الرزانة ، وهي ضد السُّخف.

في معهدٍ ألمانيّ وجدوا أنّ تعلّم العربيّة مقارنةً بالألمانيّة يُنبت العقل ويجعل نصفيه أكثر تشابكًا لما تحتاجه هذه اللغة من فهم. في ضوء هذا نستطيع بسهولة فهم قول عمر بن الخطّاب -رضي الله عنه: «تعلّموا العربيّة، فإنها تنبت العقل وتزيد المروءة.».

_ اللهم بلغنا رمضان بلوغاً يُغير حالنا إلى أحسنه، يُهذِّبُ نفوسنا ويُطهر قلوبنا، بلوغَ رحمة ومغفرة وعِتق من النار."

"منذ أن عملت بنصيحة عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "عاملوا الناس بما يظهرونه لكم، والله يتولّى مافي صدورهم" والراحة تلازمني، لا أدقق، لا أفسّر، لا أنبش، ولا أكترث للظنون ولا أهتم بالتأويل والتحليل المفرط للأحداث، دروبنا قصيرة فمن جاء فيها أكرمناه ومن ابتعد دعينا له وراحتنا أولويّة." 💙☕️

الاقتباسُ هو ذائِقَتُنا، وليس نحن هو ما يلمسُنا، وليس ما نعيشه! نحن نستعذِبُ جملةً عن الحُب دون أن نكون مغرمين وعن العداوة دون أن يكون لدينا معارك وعن القلق ونحن في عز الطمأنينة والعكس صحيح كذلك نستعذبُ جملةً عن الثبات في أوج لحظات تأرجحنا وعن الطاعة في لحظة ضعف ومعصية لا ترسمونا من خلال اقتباساتنا، نحن في وادٍ وما نقتبسه في واد!

‏﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾. 💛