رَقَائِقُ القُرآنِ.")

والمرأة في الإسلام مرغوبة لا راغبة ويُسعى إليها ولا تسعى هي البته! يُخطَى لها ألف ميل، ولا تتزحزح هي حتى تأتيها طالبًا، فتُقابلك الخطوة بمثلها، ولرُبما فاقتك ف الإحسان والعطف والرحمة، ولهنّ في هذا على الرجالِ مِزية! تلك هي المرأة في ديننا رغم أنفِ الفسدة يقطَع لها الدربُ طويلًا، وعلى قدر عِفتها وكرامتها تزداد المشقة. - الرافعي.

المنهَجية أفضل من العشوائية (لكن العشوائية أفضل من التوقُف!) ولو سِرتَ على الدربِ حَبوًا وتعثَّرت وتأخرت (لا تتوقف!) فكما قالوا: (أن تصِل مُتأخِرًا خَيرٌ لك مِن أن لا تصل) -تذكَّر دَومًا أنَّ جُل خُطواتك هي البداية (وما تأخرَ مَن بدأ) -وتذكَّر أنَّ الإستمرارية ولو بالقليل بعَون الله ستُتحقق لكَ الوصول يوما.. وإن مُت قبل أن تصل! لا بأس =فالعِبرة بالبذل والسير على الطريق لا الوصول لنهايَته! أخيرًا وليس آخِرًا "السَير على طريقِ الوصولِ= (وصـول") وكما قال رسول الله: "عرَفتَ فالزَم" د.أحمد عبد المنعم.

فإذا جهلت المرأة علوم الدين أتعبت الزوج، وأفسدت الأولاد وأهلكت الأمة .؟ وإذا جهل الرجل علوم الدين !! سقطت القدوة وظلمت المرأة وأصبح كل شيء مباح، لأن قوام البيت فعلها. هما شقان كي يتكاملا ، لابد أن يستقيما معاً

هِي سُّنة يغفّل عنهَا ڪثِّير مِن الناسَ بعَد تلَاوة القُرٱن يُسْتحب أن يُقال : سُبْحَانَڪ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِڪ أشهد أن لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ أَسْتَغْفِرُڪ وَأَتُوبُ إِلَيْڪ والناسَ اليومَ ترڪُوا هذه السُّنة فقَالوا بعدَ قراءة القُرٱن : صدقّ اللَّه العظيم وهذا القول لم يرد عن النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ ذكروا بيها غيركم🤍

دخلنا ف الخصوصيات بقا يبقي حد يعرفني! لا والله مش كدا خالص ضغط شغل بس جات صدفه مع الحوار دا 😂💚

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. حبيبتي لي النظره القاصره دي ! اكيد اتكلمتي مع حد نظرته للزواج من الأمر دا فقط ودا مش صح خالص . الزواج شعور يشبهه بالسكينة بعد أعوام من القلق والخوف ')) الحلال حلو جدًا ليه لذّة ومتعه مختلفه تمامًا .. _ اسمعي ف البدايه تعرفي نفسك ودورك ( سلسلة المرأه د: إياد القنيبي) _ اعرفي الشخص الآخر مثلاً تسمعي ( سلسلة البيت المسلم م: أيمن عبدالرحيم).