مَ.
إنّ الدين عندَ الله الإسلام :)
Більше438
Підписники
+224 години
Немає даних7 днів
+1630 днів
- Підписники
- Перегляди допису
- ER - коефіцієнт залучення
Триває завантаження даних...
Приріст підписників
Триває завантаження даних...
جاء في تفسير اسمه الحنّان، المنّان:
أنّ الحنّان: الذي يُقبل على من أعرض عنه.
والمنّان: الذي يجود بالنوال قبل السؤال ..
- شيخ الإسلام ابن تيمية
يقول الله عز وجل لنبيه يوم القيامة في موقف الشفاعة العظمى:
"يا مُحَمَّد، ارْفَعْ رَأْسَك، وقُلْ يُسْمَعْ لك، وسَلْ تُعْطَهْ، واشْفَعْ تُشَفَّعْ"
فيقول صل الله عليه وسلم:
"يا رب أُمَّتي أُمَّتي"
"عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ"
- صل الله عليه وسلم.
❤ 1
https://youtu.be/T9CFMNpaIes?si=suHAfr849kQLhyP3
حلقة مهمة وجميلة..
بعنوان: (كيف تتأثر بإساءة والديك، وتتعافى منها)
كيف تتأثر بإساءة والديك وتتعافى منها | بودكاست فنجان
أول علاقة في حياة الإنسان هي علاقته بوالديه، وتأثير هذه العلاقة في حياته ليس بسيطًا. إذ يبدأ منها تشكّل تصورات الإنسان عن نفسه وعن العالم، لذلك من المهم فهم ...
«مِنها أربعة حُرُم»
ذو القعدة، وذو الحجة، ومحرم، ورجب.
قال قتادة: «العمل الصالح أعظم أجرا في الأشهر الحرم، والظلم فيهن أعظم من الظلم فيما سواهن، وإن كان الظلم على كل حال عظيما».
• «ذلك الدِّين القيّم»
قال ابن عاشور: الدين النظام المنسوب إلى الخالق، الذي يُدان الناس به، أي: يعامَلون بقوانينه.
• «فلا تظلموا فيهن أنفسكم»
قال البيضاوي: «لا تظلموا فيهن أنفسكم بِهَتكِ حُرمَتها، وارتكاب حرامها. والجمهور على أن الظلم هنا ارتكاب المعاصي فيهن، فإنه أعظم وزرا، كارتكابها في الحرم وحال الإحرام».
قال ابن عاشور: «اعلم أن تفضيل الأوقات والبقاع يُشبه تفضيل الناس، فتفضيل الناس بما يصدر عنهم من الأعمال الصالحة والأخلاق الكريمة، وتفضيل غيرهم مما لا إرادة له بما يقارنه من الفضائل الواقعة فيه، أو المقارنة له.
فتفضيل الأوقات والبقاع إنما يكون بجعل الله تعالى، بخبر منه، أو بإطلاع على مراده؛ لأن الله إذا فضَّلها جعلها مظان لتطَلُّب رضاه، مثل كونها مظان إجابة الدعوات، أو مضاعفة الحسنات.
والله العليم بالحكمة التي لأجلها فُضّل زمنٌ على زمن، وفُضل مكان على مكان، والأمور المجعولة من الله تعالى هي شئون وأحوال أرادها الله، فقدَّرها، فأشبهت الأمور الكونية، فلا يُبطلها إلا إبطالٌ من الله تعالى، كما أبطل تقديس السبت بالجمعة.
ولمَّا كانت حُرمتها مما شرعه الله: أوجب الله على الناس تعظيم حرمتها بأن يتجنبوا الأعمال السيئة فيها.
ووجه تخصيص المعاصي في هذه الأشهر بالنهي: أن الله جعلها مواقيت للعبادة، فإن لم يكن أحد متلبسا بالعبادة فيها فليكن غَير متلبس بالمعاصي.
وليس النهي عن المعاصي فيها بمقتض أن المعاصي في غير هذه الأشهر ليست منهيا عنها، بل المراد أن المعصية فيها أعظم، وأن العمل الصالح فيها أكثر أجرا».