مُدارَسات

وأخيرًا: أحضرنا لكم برنامجًا مُحببًا جدًا لقلوبنا لما فيه من الخير والعطاء الوفير وقد كررنا على مسامعكم ذكره طوال فترة تواجدنا معكم لدرجة الملل! يا ترى عرفتم ما هو؟ 👀 تا تا تا...؛ البناء المنهجي! 🎉 لسان حالكم: يا إلهي حقًا لم نعرفه على الإطلاق! >_< وكما ترون فنحن نأتي غالبًا في اللحظات الأخيرة قبل النهائية؛ أي: زنقنا أنفسنا مجددًا! يا لها من عادة! فتبقى يومًا واحدًا على التسجيل في الدفعة الخامسة دفعة البشائر -ويُقال أنها الأخيرة-... وهذا هو رابط التسجيل -لمن أراد ومن لم يُرد أيضًا >_< -: https://forms.gle/CmB3M71H57ya61589 وهذه معلومات تعريفية بالبرنامج: https://t.me/BinaaManhaji/86 وداعًا! وإلى لقاءٍ آخر يا رفاق! 👀

استثناء خاص جدًا: تم فتح مرآة لمدة ٢٤ ساعة لتواصلكم ومشاركاتكم لإنجازات الإجازة لمَن أحبّ!🌞 مع العلم: نرحب بكل رواد مرآة ولن نُجيب عن أي أسئلة تتعلق بالطب -أصحاب حملة فكرهم بالطب ونكد عليهم- ! ☃️

بالمناسبة الخطأ في اللمبة 🚸

👀👀

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حياكم الله وبياكم 🪴 نحيطكم علمًا أننا قد توقفنا عن استقبال الرسائل على استمارة "مرآة". مَن يرغب في التواصل معنا والاستفسار عن شيء ما، فيمكنه الوصول إلينا عبر هذا الحساب @Modarsat_private وفقكم الله وبارك في جهودكم وأعماركم🪴

وختامًا يا رفاق، نترك بين أيديكم رابط "مرآة"، نستقبل فيه خواطركم بقلوبٍ تملؤها مشاعر مختلطة من الفرح الحييّ والشجن الجليّ؛ علّنا نحتفظ بشيء من ذكراكم بعد هذا الوداع الأخير نستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه🍂 والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

🌱من مشرف "٧": لا أُخفيكُم سِرًّا بأنّ محدِّثكم مشرف رقم 7 قد فقد جزءًا من قدرته ورغبته على التعبير في الآونة الأخيرة ولكن فصاحة إخوانه ممّن سبقوه في القول والعمل قد شحذت بنات أفكاره من جديد 👀 فأقول بعد حمد الله وشكره على تمام نعمته وواسع كرمه وفضله.. التحقت بركبهم متأخرًا لكنَّني -ومنذ أول يوم عرفت فيه مدارسات- لطالما شعرت أنِّي منهم وأقول في نفسي ياالله كيف للأرواح أن تتشابه لهذا الحدّ! كيف لك أن تقرأ كلمات أحدهم فتشعر أنَّك أنت من كتبها! وكذلك الأسئلة لطالما شعرت إنِّني من قمتُ بوضعها!! أحببتهم وشعرت بهم فردًا فردًا وأكرمني الله برفقتهم متطوعًا ثم مشرف صاحب رقم رسميٍّ معتبر 😌 كتبت تلك الكلمات وليس عندي ما أضيفه بعد كلماتهم -فهي ما زالت تمثّلني وتعبّر عنّي- ولكن لأشهدكم جميعًا إنّي أحبّهم جميعًا في الله وأرجو أن يجمعنا في مستقرّ رحمته مهما تفرّقت الطرق وأحمد الله كثيرًا أن هداهم وهداني لمثل هذا ♥️♥️ أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه يا رفاق وكلّي رجاء أن يكون لنا عودة طيّبة بإذن الله تعالى♥️

🌱رسالة وداع من -مشرف ٢- إلى مدارسات وأهلها الطيبين: مساء الخير يا رفاق، كيف حالكم؟ عساكم بخير. أولًا: نحمد الله -عز وجل- على تمام النهاية حمدًا طيبًا كثيرًا مُباركًا فيه كما يُحب ربُّنا ويرضى، حمد من ظن أنه لن ينجو وأنه هالكٌ لا محالة! ولكن الله -عز وجل- أنجاه! ككل مرة وكل مِحنة يقول: "والله إنّ هذه مُهلكتي ولن أنجو ولن تنتهي ولن أعيش بعدها ولن أسلم" ثم تنكشف وتنجو وتنتهي وتعيش بعدها وتسلم! هكذا عوّدك الكريم، وهكذا سلّمك الرحيم، وهكذا أغاثك الغيّاث. ﴿قُل مَن يُنَجّيكُم مِن ظُلُماتِ البَرِّ وَالبَحرِ تَدعونَهُ تَضَرُّعًا وَخُفيَةً لَئِن أَنجانا مِن هذِهِ لَنَكونَنَّ مِنَ الشّاكِرينَ، قُلِ اللَّهُ يُنَجّيكُم مِنها وَمِن كُلِّ كَربٍ ثُمَّ أَنتُم تُشرِكونَ﴾ فاحمدوا الله كثيرًا يا رفاق ولا تنسوا فضله عليكم أبدًا ما أحياكم وأبقاكم، وأُعيذُكم بالله أن تكونوا مِمَن أشرك بالله بعد الكربِ وعصاه -سبحانه-. ثانيًا: أنقل لكم مشاعري تجاه مُدارساتِ وأهلها. فأنا كمشرف ثانٍ تُمثل لي مُدارَسات الكثير؛ فهي ميدان العمل والأمل، حيثُ أن عمل الأسئلة كان بالنسبة لي شيئًا أُساعد به الرفاق وأرجو أن ينفعهم بها أُحاول بقدر الطاقة أن أصوغ السؤال بطريقة جيدة تستهدف معلومة مهمة أو تراجع عدة معلومات... فكنتُ أَرعىٰ السؤال كنبتة خضراء وأرجو منها النفع والأجر. وأحزنُ كثيرًا إن أهملتُ زراعة النبتة أو قصرتُ في رعايتها... وكنتُ أُكثرُ الإهمال والتقصير -أرجو من الله عز وجل أن يغفرَ لي هذا الإهمال وأن يَجبرَ هذا التقصير ويتقبله- أما مدارسات كأمل: فكنتُ أحبُّ توجداي هنا كثيرًا، وأُحبُّ كلماتنا الداعمة كانت لنا نحنُ قبلكم يا رفاق، نُصبركم بها ونتصبرُ نحنُ بها أيضًا! وكانت كلماتكم اللطيفة وسؤالاتكم المتكررة عنا جزءًا من وقود الطاقة الذي يَمُدُنا لنُكملَ في هذا الطريق الطويل الوعر بعد عون الله وتوفيقه سبحانه. فشكرًا لكم ولوجودكم ولكلماتكم الطيبة التي كانت تَحفُنا بين الفينة والفينة. ثالثًا: أُذكركم بأن الفضل في نشأة هذه الفكرة بعد الله -عز وجل- يعود لشيخنا أحمد السيد -صاحب البناء المنهجي وأكاديمية الجيل الصاعد- الذي علمنا أن ننفعَ بما نستطيع وأن نُعطي بقدر الطاقة وأن نُحسنَ ما بين أيدينا؛ ابتغاءً لوجه اللّٰه. فمَن أراد أن يدعو لأحدٍ مَعلوم الهوية فلديكم شيخُنا المِعطّاء واسع الخير مُحسِنَهُ. رابعًا: نُحبُّكم يا رفاق، ونُحبُّ رفقتكم طوال تلكم السنين، ونرجو لكم الخيرَ والعافية. أخيرًا: نسأل الله -عز وجل- أن يَنصرَ أهلنا في غزة وفي كلِ فلسطين، وإننا لا تكمل لنا فرحةَ النهاية ولا تَحسُنُ إلا برؤيتهم منصورين على عدوهم قاهرين له. نسأل الله لهم العزة والنصر والتمكين، والثبات والصبر والسلوان. حفظهم الله من كل شرٍ وسوء؛ أهلنا الصامدين الصابرين الثابتين؛ أنبلَ أهل الأرض وأخيرهم وأجودهم وأكرمهم وأعزهم! والسلام عليكم.