cookie

Ми використовуємо файли cookie для покращення вашого досвіду перегляду. Натиснувши «Прийняти все», ви погоджуєтеся на використання файлів cookie.

avatar

صديقة الكُتب والكِتابات

"هذه القناة قد تكون مالحة، غطِّ جروحك"

Більше
Рекламні дописи
604
Підписники
Немає даних24 години
-27 днів
+430 днів

Триває завантаження даних...

Приріст підписників

Триває завантаження даних...

"إنه ليس جرحًا صغيرًا، ليس شيئًا تتركه في الدرج وتنسى أنك كنت تمتلكه يومًا، ليس عصفورًا يموت فتحضر عصفورًا اخر في اليوم التالي. إنه عمري، إنه قدري الوحيد الذي كتبه الله لي، إنه وجعي، النافذة الوحيدة التي كان من الممكن أن أتنفس منها، إنها عقدي التي تصرعني وأصرعها، شهواتي، وصوتي وجوعي وقوتي."
Показати все...
"الإصابات البالغة في الطفولة تواصل الظهور وبشكل دائم كلما تقدم العمر."
Показати все...
‏"يروق لي كل هذا الانقطاع بعد الوفرة، التخلي بعد هذا الكم من المحاولات، عدم الاكتراث بعد الركض طويلاً في ساحات القلق، التنهيدة التي لا تحمل معها أي شيء في نهاية اليوم."
Показати все...
"فلكَ أن تتصور أي عماء يدهم روحي، وفي أي ظلمة أحيا، وكم ثمة من الدروب الواضحة التي لا أبصرها أمامي، وكيف أني لا أدرك ما الذي علي أن أقبضَ عليه. وإذا ما شبهنا الحياة بالنبع، فإن نبعي ينبثق منه القلق بدلاً من الماء."
Показати все...
Repost from ودّ القيس
‏"كان يَنتقم من القلق بمنح الطمأنينة للآخرين.."
Показати все...
Фото недоступнеДивитись в Telegram
Фото недоступнеДивитись в Telegram
"العيش تحت الضغط يُكلّف الإنسان طباعًا لا تشبهه. قد يبدو عدوانيًا وهو في الحقيقة مسالم، قد يبدو شريرًا وهو في الحقيقة أحد الطيبين. وكم من شخص فقد اعتباره وشكله الجميل في قلوب الناس؛ لأنهم صادفوه في حالة ضعف، يقاتل آلامه بانفعالات الأطفال."
Показати все...
"وإن أدرتُ قلبي متخطّيا فكيف أنزع نفسي من تَبِعات الخيبة. وضعوا الكدَر في ظني، والسوء في توقعي، والرَوْع في خَطوِي. ولطخوا الصفو في نظري حتى اعتدتُ أن أنتظر في كل أمر وجها آخر، ومنعطفا مفاجئا، ويظل في حسباني دائمًا مأزق مُحتمل أتأهب له. ولا أعرف كيف يمكن أن أُفلِت بقلبي من كل ذلك."
Показати все...
‏"كيف يمكن أنَّ يموت الإنسان منتحبًا على قارعة الليل وتشرق بعد ذلك شمس؟"
Показати все...